اللهُمَّ صَلِّ  عَلى البَتُولِ وَسَيِّدَةِ النِّساءِ ومُبشِّرةِ الأولياءِ حَلِيفَةِ الوَرَعِ وَالزُّهدِ وَتُفّاحَةِ الفِردَوسِ وَالخُلدِ الَّتي شَرَّفتَ مَولِدَها بِنِساءِ الجَنَّةِ وَسَلَلتَ مِنها أنوارَ الأئِمَّةِ وَأرخَيتَ دُونَها حِجابَ النُّبُوَّةِ،

شَعَّتْ فلا الشَّمسُ تَحكيها ولا القمَرُ
زَهراءُ من نورِها الأكوانُ تزدهِرُ

‏حتى وانت مذنب، حدّث صاحب الزمان(عج) عن ذنوبك اخبره انك تتألم، قل له "يا مولاي خذ بيدي وابعدني عن هذه الذنوب...".سيقبلك ويضمد جراحك ويكون عوناً لك اذا عزمت الرجوع إلى الله???

ألهِي بالمَيامِين .

ولا تُبعِدني مِنكَ يا نَعيمي وَجَنَّتي، وَيا دُنيايَ وَآخِرَتي يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ.

- الحَياةُ عِبارَةٌ عَنْ لحَظَاتٍ ، لا تَنتَظِرُها ، بَل إصنَعها .?

استغيثوا بصاحب الزمان

إذا أراد الله تعالى أن يتوجه برحمته إلى عالم الكون، فإن
الواسطة هو وجه الله الحجة بن الحسن و كل من في
العالم إذا أرادوا التوجه إلى الله سبحانه فكذلك وجه الله
هو الحجة بن الحسن

آية الله الشيخ الوحيد الخراساني دام ظله

اللهُمَّ ارَزقُني زيَارة الحسين.
إذاَ أخذنيَ المَوت ولم نلتقِي،
فلا تنسىَ أني تمنَيتَ لقاكَ كثيراً.

‏أُماه يازهراء ، إني مُتعبة رتلي على قلبي'
آيات الاطمئنان

زيارة الحجة  عليه السلام

الّلهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلايَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ، وَعَنْ والِدِيَّ وَوَُلَدي وَعَنّي مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِيّاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَمُنْتَهى رِضاهُ وَعَدَدَ ما اَحْصاهُ كِتابُهُ وَاَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في هذَا الْيَوْمِ وَفي كُلِّ يَوْم عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً في رَقَبَتي اَللّـهُمَّ كَما شَرَّفْتَني بِهذَا التَّشْريفِ وَفَضَّلْتَني بِهذِهِ الْفَضيلَةِ وَخَصَصْتَني بِهذِهِ النِّعْمَةِ، فَصَلِّ عَلى مَوْلايَ وَسَيِّدي صاحِبِ الزَّمانِ، وَاجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَاَشْياعِهِ وَالذّابّينَ عَنْهُ، وَاجْعَلْني مِنَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ طائِعاً غَيْرَ مُكْرَه فِي الصَّفِّ الَّذي نَعَتَّ اَهْلَهُ في كِتابِكَ فَقُلْتَ: (صَفّاً كَاَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصوُصٌ) عَلى طاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَآلِهِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، اَللّـهُمَّ هذِهِ بَيْعَةٌ لَهُ في عُنُقي اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ.
وصلّى اللهُ على مُحمَدٍ وآلهِ الطَيِبينَ الطّاهِرينْ
-