"من لي سواك ومن سواكَ يرى قلبي ويسمعه يـ رب."💚💚💚💚💚💚💚💚🍃

**لمَا تبقيٰ ماشي وتتخبط في رجل الكرسِي ولا في الباب واتعورت او ماشي في الشارع ودخل في رجل شئ صلب هي صعبة اه، بس متقولش اف وتقعد تخبط في نفسك وتقول يووه بقي اهو دا اللي كَان ناقص بالعكس أَفرح ايوه أَفرح، واحمد ربنا انت متعرفش بسبب الخبطة دي ولا التعويرة دي ربنا كفر بيها عنك ذنب إيه، دا حتي الصداع والحزن والغم كفارة لخطاياك وذنوبك واللهِ..

"ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ،
ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا،
إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ".
ـ صحيح البخاري.

فكر فيها كَدا هتقول ياه ده ربَّنا رحيم بينا لدرجة إحَنا منتخيلهاش حتيٰ شكة الشوكة بتشيل عننا ذنوب مش علشان تأذينا، الحَمدُ للهِ لا نُحصي ثناءًا عليكَ كما اثنيت أنت علي نفسك.*🧡*

**الاحتفال بالكريسماس او رأس السنه هو:
الاحتفال بأن عيسى عليه السلام هو ابن الله وبأن لله ولدا وأنه ثالث ثلاثة والعياذ بالله!!
لا يجوز الإحتفال برأس السنه الميلاديه وتهنئتهم بأعيادهم هو بمنزلة تهنئتهم بسجودهم للصليب وهو حرام
إن مقتضى إيمانك بالله وتوحيدك له وحبك إياهوتعظيمك له كل ذلك يأبى أن تحتفل أو تحتفى بهذا اليوم!!

"قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم
يكن له كفواً  أحد"

نحن أحق بأن تتبعنا الأمم لا أن نتبعهم ♥**

https://t.me/QURAN_MO7AMED

"من لي سواك ومن سواكَ يرى قلبي ويسمعه يـ رب."💚💚💚💚💚💚💚💚🍃

**قصة صالح عليه السلام ومعجزة الناقة ودروس في الإيمان

بعد أن أهلك الله قوم عاد بسبب تكبرهم وكفرهم ورث الأرض قوم جديد يُعرفون باسم ثمود كانوا يعيشون في منطقة تُسمى الحِجر (وتقع شمال غرب الجزيرة العربية حاليًا) تميز قوم ثمود بمهارتهم الفائقة في العمارة إذ كانوا ينحتون البيوت داخل الجبال في إتقانٍ مذهل كانوا يمتلكون ثروات هائلة ومظاهر القوة والرفاهية كانت جزءًا من حياتهم اليومية لكن مثل قوم عاد انحرفوا عن عبادة الله الواحد واتجهوا لعبادة الأصنام غرقوا في الغرور وظنوا أن قوتهم وثروتهم تحميهم من أي خطر

لما رأى الله ضلال قوم ثمود أرسل إليهم نبيًا منهم وهو صالح عليه السلام كان صالح رجلاً معروفًا بينهم بالصدق والأمانة محبوبًا بينهم قبل النبوة وبدأ صالح دعوته بلطفٍ محاولًا إصلاح قومه بالحكمة،فقال لهم"يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ"كان يخبرهم أن الله هو الذي خلقهم وأمدهم بالخيرات وهو الوحيد المستحق للعبادة ولكن رد فعلهم كان مليئًا بالغرور والاستهزاء. قالوا له"يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَٰذَا أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا"اتهموه بأنه جاء ليخالف تقاليدهم وأعرافهم ولم يكتفوا بذلك بل بدأوا يشككون في نبوته وقالوا إنه مجرد إنسان عادي لا يملك دليلًا على صدق دعوته

ولما رأى قوم ثمود أن كلام صالح لم يؤثر فيهم، تحدّوه أن يأتي بمعجزة تُثبت أنه رسول الله قالوا له"فَأْتِنَا بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ."استجاب الله لدعاء صالح وأرسل لهم آية عظيمة وفي يومٍ محدد تجمع قوم ثمود في أحد السهول وطلبوا من صالح أن يُخرج لهم ناقة عظيمة من قلب الصخر كانت مطالبهم تبدو مستحيلة لكن الله عز وجل أظهر قدرته انشق الجبل أمام أعينهم وخرجت منه ناقة عظيمة ضخمة في حجمها وجميلة في منظرها وقال لهم صالح"هَٰذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ."أوضح لهم أن هذه الناقة معجزة من الله وأن عليها حقوقًا يجب احترامها وكانت تشرب يومًا كاملًا من الماء واليوم التالي يتركونه لهم ولأنعامهم

ورغم أن الناقة كانت معجزة لا يمكن إنكارها إلا أن قوم ثمود ازدادوا تكبرًا انقسموا إلى فريقين فريق قليل آمن مع صالح أما الأغلبية فاستمروا في عنادهم وسخروا من الناقة ومن المؤمنين كانوا يرون الناقة تهديدًا لهم إذ أصبحت رمزًا للحق الذي ينكره غرورهم

واجتمع كبراء القوم واتفقوا على التخلص من الناقة وقام قدار بن سالف وهو من أشدهم كفرًا وجرأة بقتل الناقة بعدما أعانه مجموعة من القوم وعندما علم صالح بما حدث غضب بشدة وقال لهم"تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ذَٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ."أخبرهم أن العذاب قادم لا محالة وأن أمامهم ثلاثة أيام فقط للاستمتاع بحياتهم قبل نزول العذاب

وفي اليوم الرابع بدأت السماء تتغير وظهرت علامات غضب الله وأرسل الله عليهم صيحة عظيمة ورجفة شديدة جعلت الأرض تهتز تحت أقدامهم لم تستطع أجسادهم القوية تحمل هذا العذاب فسقطوا جميعًا موتى في لحظة واحدة يقول الله تعالى"فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ."أما صالح والمؤمنون فقد أمرهم الله بالخروج من القرية قبل وقوع العذاب فنجوا بأمر الله وتركوا خلفهم قرية خاوية على عروشها

والعبرة من قصة صالح عليه السلام
١/قوة المعجزة لا تكفي: حتى مع رؤية المعجزة العناد والكِبر يمنعان الكثير من الإيمان
٢/التحذير قبل العذاب: الله لا يعذب أحدًا إلا بعد التحذير وإقامة الحجة عليهم
٣/ أثر الظلم: قوم ثمود لم يظلموا سوى أنفسهم بقتلهم الناقة التي كانت دليلًا على الحق.**

تستحق الدعم 💜****
https://t.me/rohimaamosaad

​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​📝** قصة طالوت وجالوت .
--------------------------------------------------------

وردت القصة في سورة البقرة الآية ٢٤٦ ل٢٥١

ذهب بنو إسرائيل لنبيهم يوماً .. سألوه : ألسنا مظلومين؟
قال : بلى قالوا: ألسنا مشردين؟
قال : بلى قالوا: ابعث لنا ملكاً يجمعنا تحت رايته كي نقاتل في سبيل الله ونستعيد أرضنا ومجدنا .

قال نبيهم وكان أعلم بهم : هل أنتم واثقون من القتال لو كتب عليكم القتال؟
قالوا : ولماذا لا نقاتل في سبيل الله ، وقد طردنا من ديارنا ، وتشرد أبناؤنا ، وساء حالنا؟

قال نبيهم : إن الله اختار لكم طالوت ملكاً عليكم
قالوا : كيف يكون ملكاً علينا وهو ليس من أبناء الأسرة التي يخرج منها الملوك -أبناء يهوذا- كما أنه ليس غنياً وفينا من هو أغنى منه؟

قال نبيهم : إن الله اختاره ، وفضلَّه عليكم بعلمه وقوة جسمه .
° قالوا : ما هي آية ملكه؟
قال لهم نبيهم : سيرجع لكم التابوت تحمله الملائكة
ووقعت هذه المعجزة وعادت إليهم التوراة يوماً

ثم تجهز جيش طالوت وسار الجيش طويلاً حتى أحس الجنود بالعطش , قال الملك طالوت لجنوده :
سنصادف نهراً في الطريق , فمن شرب منه فليخرج من الجيش , ومن لم يذقه وإنما بلّ ريقه فقط فليبق معي في الجيش !!

وجاء النهر فشرب معظم الجنود وخرجوا من الجيش !!

وكان طالوت قد أعد هذا الامتحان ليعرف من يطيعه من الجنود ومن يعصيه وليعرف أيهم قوي الإرادة ويتحمل العطش، وأيهم ضعيف الإرادة ويستسلم بسرعة
لم يبق إلا ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً ,, لكن جميعهم من الشجعان !!

كان عدد أفراد جيش طالوت قليلاً وكان جيش العدو كبيراً وقوياً، فشعر بعض -هؤلاء الصفوة- أنهم أضعف من جالوت وجيشه وقالوا : كيف نهزم هذا الجيش الجبار..؟‍‍‍‍‍‍‍‍‍!

قال المؤمنون من جيش طالوت :
النصر ليس بالعدة والعتاد إنما النصر من عند الله (كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ).. فثبّتوهم .

وبرز جالوت في دروعه الحديدية وسلاحه وهو يطلب أحداً يبارزه وخاف منه جنود طالوت جميعاً .

وهنا برز من جيش طالوت راعي غنم صغير هو "داود" كان داود مؤمناً بالله وكان يعلم أن الإيمان بالله هو القوة الحقيقية في هذا الكون،  وأن العبرة ليست بكثرة السلاح ولا ضخامة الجسم ومظهر الباطل! !
وكان الملك قد قال :
من يقتل جالوت يصير قائداً على الجيش ويتزوج ابنتي،
ولم يكن داود يهتم كثيرا لهذا الإغراء كان يريد أن يقتل جالوت
لأن جالوت رجل جبار وظالم ولا يؤمن بالله وسمح الملك لداود أن يبارز جالوت !!

وتقدم داود بعصاه وخمسة أحجار ومقلاعه (وهو نبلة يستخدمها الرعاة)
تقدم جالوت المدجج بالسلاح والدروع وسخر جالوت من داود وأهانه وضحك منه ووضع داود حجراً قوياً في مقلاعه وطوح به في الهواء وأطلق الحجر !!
فأصاب جالوت فقتله .

وبدأت المعركة وانتصر جيش طالوت على جيش جالوت !!

بعد فترة أصبح داود -عليه السلام- ملكاً لبني إسرائيل، فجمع الله على يديه "النبوة والملك" مرة أخرى .

💚🌾قصص إسلاميه🌾💚**https://t.me/QURAN_MO7AMED

اي رائيكم نعمل فقرة اسئله كل يوم..؟
طيب اللي عنده اي فكره او حابين اي مثلا نظام نمشي عليه قولولنا 🌚****