**‏قال رسول الله ﷺ:

أُعطِيتُ سبعين ألفًا من أُمَّتي يدخلون الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ وجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ، قلوبُهم على قلبِ رجلٍ واحدٍ، فاستزدتُ ربي عزَّ وجلَّ، فزادني مع كلِّ واحدٍ سبعين ألفًا.

-صحيح الجامع 1057**

**فالتوحِيد:

هو اعتقاد أنّ الله واحد لا شريكَ له، لا في ربوبيّته، ولا في أسمائه وصفاته، ولا في العبادة، فهو الإله الحقّ المتفرّد بالربوبيّة، والأسمَاء والصفات الكاملة، ولكونه إله العالمين المختص بعبادته، ليس معه إلهٌ آخر، بل جميع الآلهة كلّها باطلة، وهو الإله الحقّ عزوجل.

-الشيخ ابن باز رحمه الله || شرح كتاب التوحِيد صـ ٣٢**

**لا معبود بحقّ إلاّ الله

فلاَ يُعبَد إلاّ الله، ولا يُدعَى إلاّ الله، ولا يُتَوَّكَل إلاّ على الله، ولا يُذبَح إلاّ لله ولا يُحلَف إلاّ بالله، ولا إله إلاّ الله! 🌿🪐**

? بـاقـة مـن الـقنـوات الـسـلـفـية ?

*?هل أنت رجل أم امرأة⁉️***

⏎    رجــل.                      ◯
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

⏎    امــرأة.                      ◯
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

? أجب لتحصل على هديتڪ ????

من أجمل القنوات على التليجرام
أثرٌ جميل قبل الرحيل??

أنَامِل طالبَةُ علمٍ'ﮮۦ

أسـئـ?ـلــة عـــامــة

حروف وكلمات ?

أرواح مجندة في حب الله ??.
مُذهلـة

فوآئد وفرآئد ?

سارعوا بالإنضمام قبل الحذف

? بـاقـة مـن الـقنـوات الـسـلـفـية ?

**غالبُ المُسلمين اليَوم الذين يشهدون بأن "لا إله إلاّ الله" لا يفقهون معناها جيِّداً، بل لعلّهم يفهمون معناها فهماً معكوساً ومقلوباً تماماً، أضرب لذلك مثلاً: بعضهم ألّف رسالةً في معنى لا إله إلاّ الله، ففسرها: لا ربّ إلاّ الله، وهذا المعنى هو الذي كان المُشركون يؤمنون به وكانوا عليه، ومع ذلك لم ينفعهم إيمانهم هذا.

-العلاّمة الألباني رحمه الله || التوحِيد أوّلاً يا دُعاة الإسلام صـ ١٢**

**العرب الأوّلين كانوا إذا دعاهم رسول الله ﷺ أن يقولوا "لا إله إلاّ الله" يستكبرون، كما هو مبيّن في صريح القرآن العظيم.
لأنّهم يفهمون أنّ معنى هذه الكلمة أن لا يتّخذوا مع الله أنداداً وألاّ يعبدوا إلاّ الله.

-العلاّمة الألباني رحمه الله || التوحِيد أوّلاً يا دُعاة الإسلام صـ ١١/١٢**

**واعلَمُوا أنَّهُ ما من عبدٍ مُسلمٍ أكثَرَ الصلاة على النبي مُحمّد ﷺ إلاّ نوَّرَ الله قلبه، وغفَرَ ذنبه، وشرَحَ صدره، ويسَّرَ أمرَه.

-ابنُ الجوزي رحمه الله.**