قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated hace 2 meses, 1 semana
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated hace 3 meses, 2 semanas
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated hace 4 meses, 1 semana
ذلك الخلود للراحة متأصل في النفس..
ومن أعظم أسباب القعود عن التحسين..
ليست الرغبة بالراحة الجسدية فقط وإنما أن تألف النفس ما هي عليه مهما كان.. وتخاف من تغييره .. أو حتى التفكير بذلك..
وإن منحت لها الفرصة ولو بشكل مؤقت لتجرب غيره على الأقل.. ترى حاجز الخوف قد نصب.. وخرجت كل وساوس التردد والقلق.. وبقيت على ما هي عليه..
أن تتقدم خطوات ولو بسيطة..
أن تكون شجاعًا لتحاول..
أن تكون مبادرًا لتحسن..
ان لا تمل عن تزكية نفسك وتربيتها،،
تلك هي علامات الحياة..
اللهم همة...
في أحيان كثيرة،،
يبلغ من لطف الله بك أن يرزقك كلمة أو موقفًا أو عملًا أو سعيًا،، تراه صغيرًا،،
لكن الله يبارك لك فيه،،
ويبارك لك في أثره،،
وقد يمتد من بعدك،،
حتى لا تعرف والله كيف تشكره عليه،،
فاللهم لك الحمد حتى ترضى،،
ولك الحمد إذا رضيت ،،
ولك الحمد بعد الرضا،،
الحمد لله ملأ السماوات والأرض وملأ ما بينهما من شيء بعد،،
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك،،
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه،،
كل ما فينا ولنا منّة منك سبحانك تستحق الحمد،،
الحياة،،
فرصة الوجود،،
فرصة الإنجاز،،
فرصة التوبة بعد الخطأ،،
فرصة الإمهال،،
فرصة التجاوز عن كثير ما نحن فيه من تقصير،،
النعم التي تملأنا ولا نستطيع لها عدًا،،
حتى أولئك الذي يرون ما يعتقدونه حرمانًا، هو فعلا يستحق الحمد! ألم يعطك فرصة أخرى لتصبر ثم تعمل لتخرج مما أنت فيه،،
اللهم لك الحمد،،
ضج الكون بحمدك وتسبيحك ونحن معهم يا ربنا،،
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا،،
اللهم لك الحمد،،☘️☘️
وما زال المؤمن يتربى ويتعلم ويواجه ويدافع ويقع احيانًا ويقف أخرى،،
ويستمر ويرقى في منازل القرب من الله تعالى،، ما بقي على قيد الحياة،،
لذا كان الدعاء الخالد دومًا،،
﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾
تمر الليلة تلو الليلة،،
والنهار تلو النهار،،
وقلوبنا معكم،، تنزف معكم،، تخاف معكم،، تتألم معكم،، تترقب معكم،، تموت في كل مرة معكم،،
لا ندري ماذا نفعل،، لا تسعفنا الكلمات،، ولا تتوقف منا العبرات،، نكاد نختنق بأنفاسنا،، ونشعر بثقل يدفعنا للاختفاء والبكاء طويلًا،،
لكن مما يثبت قلوبنا،، أن الله بعونه معكم،، وأن لطائف رحمته تحيط بكم،، ولو لم نرها نحن،، لكننا نثق بوعد الله بها،،
نعرف يقينًا أن قتلاكم في الجنة،، بإذن الله،،
وأن الله سيعوضكم خيرًا،، وسيأجركم في ما أصابكم،، ويخلفكم خيرًا من الدنيا وما فيها،،
وأنكم تقفون كالأسود مرابطين،، وأننا فعلًا نحتمي بكم،، فأنتم سند قلوبنا حقًا،،
آواكم الله،، نصركم الله،، ثبتكم الله،، أعانكم الله،،
إنك في الابتلاء لا تثبت إلا بإيمانك وتقواك ويقينك بوعد الله وحكمه تبارك وتعالى،،
وهذا يترجم في أخلاقك وسلوكك وردود أفعالك في المواقف وكلماتك التي تقولها أو تكتبها،،
فكل ما يصدر عنك في أيام الفتن إنما هو نتاج عملك على نفسك تزكية وتربية وتقويمًا في أيام الرخاء،،
فصدقك وأمانتك وحسن خلقك وحفظك لحقوق الناس وأداء لواجباتك وحماية لظهر إخوانك إنما هي من دلائل ثباتك وحسن إدارتك لنفسك،،
فتأمل،، رعاك الله،،
تعلمك أحداث الحياة الدنيا المتقلبة:
أن لا تنتظر لتقدم الخير للناس .. بل بادر ما استطعت ..
أن لا تحمل في قلبك غلًا لأحد..
أن تسامح وتغفر للناس .. فهم مخلوقون ضعفاء ممتحنون مثلك..
أن لا تترك خلفك سنة سيئة يبقى أثرها بعد موتك..
أن لا تظلِم أحد بكلمة أو نظرة أو فعل..
أن لا تسوف توبتك.. ولا ترضى بغفلتك.. ولا تأخذك الدنيا ببهرجتها..
أن تكون سببًا في الخير.. ومفتاحًا للخير.. ومغلاقًا للشر.. وداعيًا إلى صراط الله المستقيم..
أن تتذكر أن الموت لن يستأذن أحدًا.. ولن تعرف متى ساعتك.. ولن تحتاج لتكون مريضًا أو كبيرًا لتموت..
أنه فقط انقضاء الأجل.. مهما اختلفت الأسباب وتعددت الطرق..
اللهم يا ربنا أحسن خاتمتنا.. واجعل موتتنا موتة هنية.. ولا تعذبنا لا في الدنيا ولا في الآخرة .. يا رب العالمين..
في ميزانك،،
ليس أحداث حياتك،، وإنما أفعالك بناء عليها،،
فلا تنشغل بما ليس من شغلك من أحداث،،
وانشغل بما من كسبك من أعمال،،
نحن المسلمون نختلف عن أي أحد في فهمنا للحياة،،
فلا تنتهي عندنا الحياة بالموت،،
بل تبدأ به حقًا: ﴿يَقولُ يا لَيتَني قَدَّمتُ لِحَياتي﴾ [الفجر: ٢٤]،، إذن حياته الحقيقية قد بدأت عندما انتهت مهلة وجوده في هذه الحياة الدنيا،،
والقرآن أوضح لنا بكل جلاء ما هي وأين هي الحياة الحقيقية: ﴿وَما هذِهِ الحَياةُ الدُّنيا إِلّا لَهوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الحَيَوانُ لَو كانوا يَعلَمونَ﴾ [العنكبوت: ٦٤]
ولذا نحن نحزن على شهدائنا ولكننا نوقن بأن حياتهم لم تنتهي عبثًا،،
ونؤمن بأن قصتهم لم تنتهي بموتهم،،
بل بدأت قصة الخلود في حياتهم الحقة التي نسأل الله لهم أن تكون في جنات عرضها السماوات والأرض،، ﴿وَلا تَحسَبَنَّ الَّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ اللَّهِ أَمواتًا بَل أَحياءٌ عِندَ رَبِّهِم يُرزَقونَ﴾ [آل عمران: ١٦٩]
وإنه من تلبيس الشيطان على الإنسان أن يوقعه في التحسر على من مات أو قتل ليحزنه وما ينبغي له ذلك والأمر كله بقدر الله ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَكونوا كَالَّذينَ كَفَروا وَقالوا لِإِخوانِهِم إِذا ضَرَبوا فِي الأَرضِ أَو كانوا غُزًّى لَو كانوا عِندَنا ما ماتوا وَما قُتِلوا لِيَجعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسرَةً في قُلوبِهِم وَاللَّهُ يُحيي وَيُميتُ وَاللَّهُ بِما تَعمَلونَ بَصيرٌ﴾ [آل عمران: ١٥٦]،،
من مات فقد انتهى امتحانه،، ونسأل الله للمؤمنين منهم أجر الشهادة في سبيله والتجاوز عن سيائهم وأن يجزيهم الأجر بأحسن ما كانوا يعملون ﴿ما عِندَكُم يَنفَدُ وَما عِندَ اللَّهِ باقٍ وَلَنَجزِيَنَّ الَّذينَ صَبَروا أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ﴾ [النحل: ٩٦]،،
وأما نحن الذين ما زلنا على قيد الحياة للآن فنسأل الله لنا الثبات والفلاح فما زلنا نختبر ونبتلى،،
السؤال: أمي لماذا هو حرام؟
الإجابة: لأن الله تعالى قال بذلك.
ازرع الاستسلام والخضوع في قلوب أبنائك لأحكام الله تعالى،، قبل أن تسارع لتجد مبررات وأسباب لتقنعهم،،
ففي كثير من الأحيان قد لا نُهدى للمبرر أو السبب ،،
فزرع الاستسلام والخضوع والعبودية المطلقة لله تعالى يحمي القلب من السقوط في مواطن الشبهات،،
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated hace 2 meses, 1 semana
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated hace 3 meses, 2 semanas
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated hace 4 meses, 1 semana