ذبلت انوار الشوارع
وانطفى ضيي الحروف

محدش دمرك و أذاك نفسياً غير الـ فضلتهم ع نفسك و إتمنيت لهم الرضا .

انَـا النعيمُ شئَت ام ابيَت فإن ذهبَت فالعزاءَ لك ليس لي

وَأَنَّ سَعۡيَهُۥ سَوۡفَ يُرَىٰ

" إنتَ وأربعّينك صُرتوا مكروهِين ..

لقدّ استنزف الطريق الطويل مشاعري وتوقعاتي، لا أشعرُ الآن بشيء ولا أتوقع شيئاً.

گلبَي مَتروُس بـِ جروحَك
ليّش مِو چنِت أنا روحَك .

وين ألگاك؟
يَ الموصوف اليه وانه الك موصوف
يَ الفرگاك غربة وكلشي ما مألوف
آنه بلياك مدري شبيه ما بيه
زلف وبلايّه ترچيه درب ما بيه كل جيّه
نهر فاض وتبع ميّه رجع بس ما لگاله جروف
كون تشوف روحي شخلّه بيها الخوف.

‏أحببته بكامل
عقلي وقلبي
بروحي التي ترغب
بعيني التي تهوى
أحببتهُ حتى ظننت
بأن العالم كُله
لا يهدئ لا يكون
سوى بالقرب منه ?.