Political criticism

Description
للتواصل
https://bio.link/worseluck
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 months, 4 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 5 months, 3 weeks ago

4 months, 1 week ago

القول بأن المقاومة هي "سبب" وحشية الاحتلال يُشبه اتهام ضحية السرقة بأنها « أغوت السارق » بحملها محفظة نقود! الاحتلال الإسرائيلي مستمر منذ 75 عامًا وقمع الفلسطينيين لم ينتظر ردود أفعالهم.
من حرب 1948 إلى هدم المنازل اليومي، التاريخ يُثبت أن العنف الإسرائيلي منهجٌ قائم بذاته، لا يحتاج إلى « ذريعة ».

-الاحتلال لا يحتاج مبررًا - هل توقفت إسرائيل عن بناء المستوطنات عندما كانت حماس هادئة؟ هل توقف الحصار على غزة عندما تخلت فصائلٌ عن المقاومة المسلحة؟ الإجابة تكشف أن الاحتلال يخلق أزماته بنفسه لتحقيق أهداف التوسع والتهجير.

-الانحياز الأخلاقي المقلوب تحويل الانتباه عن جريمة تدمير مُمنهج لمستشفيات، مدارس، وقتل الأطفال (بأرقام الأمم المتحدة) إلى «خطأ الضحية»هو انهيار أخلاقي ودونية عربية . القانون الدولي يُجرم العقاب الجماعي إذا كنت تؤمن به ، فكيف يُعقل أن يصبح شعبٌ تحت الاحتلال مسؤولًا عن جرائم محتلّه؟

مقارنة قوة دولة نووية مدعومة عسكريًّا (إسرائيل) بفصائل مقاومة في غزة (حتى لو حملت سلاحًا) هي تشويه للواقع. عندما تُقتل عائلة فلسطينية كاملة بقصفٍ إسرائيلي، أي "توازن" أخلاقي يسمح بمناقشة "من بدأ"؟!

---

كلام تافه لا يقوم على حقيقة! ملايين الفلسطينيين (نصفهم أطفال تحت الحصار) ليس مجرد خطاب كراهية، بل هو تطهيرٌ معنوي يُسهّل تبرير جرائم التهجير. هل يُلام الشعب السوداني إذا حمل السلاح ضد مليشيات الدعم السريع؟ هل يُلام الأوكرانيون إذا قاوموا الغزو الروسي؟ نصفهم يقفون مع الغرب في هذا - اصحاب هكذا حجج.

- التاريخ يُدان فيه من وقفوا مع نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، أو دافعوا عن غزو العراق تحت ذرائع « مكافحة الإرهاب »دعم الرواية الإسرائيلية اليوم سيكون وصمةً في جبين من يتبناها وجبان فقط وحثالة معروفة معايرهم ولا تلومني عندما اقول حثالة استنادا لحجتكم التي تقول انت من دفعتني لاقول هذا فتحمل وذق ما فعلته يدك .

-ترديد مصطلحات مثل «حماس أعطت الحجة »هو تبنيٌ لرواية إسرائيل التي تختزل الصراع في «حق الدفاع عن النفس» بينما تتجاهل الأصل: احتلال عسكري، نظام فصل عنصري، وسرقة أرض. حتى منتقدو حماس (وهم كُثر) يرفضون تحميلها وزر جرائم الاحتلال.

محاولة تقسيم الفلسطينيين إلى « جيدين»(صامتين تحت الاحتلال) و« سيئين» (مقاومين) هي سياسة استعمارية كلاسيكية. الاحتلال لا يميز بين فصيل وآخر حين يهدم المنازل أو يقتل الصحفيين.

ماذا لو طبقنا هذه الحجة على كل ضحايا التاريخ؟ هل كان نيلسون مانديلا "يُعطي الحجة لنظام الفصل العنصري بسجنه 27 عامًا؟ هل كان لمهاتما غاندي يستفز" البريطانيين بمقاومته السلمية؟
هل نلوم اليهود في غيتو وارسو لأن تمردهم ضد النازيين « أعطى ذريعة» لإبادتهم؟!

6 months, 3 weeks ago

**ما يحملني على اعتناق فضائل الرجال الأوائل، أولئك الأعلام الذين سمت أرواحهم واستقامت نفوسهم، هو شوقٌ غامر إلى أن أظل رجلاً واضح القسمات، جليّ الهوية، لا يختلط على السالكين أمري، ولا ينطفيء في ظلالي وهج الرجولة الحق. فإننا في عصرٍ غلب فيه المتلونون على الثابتين، واستشرى فيه من لا يرقبون في النزاهة عهدًا ولا ميثاقًا.

وإن كانت هذه الأدواء قد ألفتها القرون، وابتُليت بها الأزمنة، فإنها في عصرنا أشد وضوحًا، وأكثر تجبرًا، وقد أرخت على النفوس سدولًا من التعقيد، وأثقلت القلوب بحمل الضغوط، كأنما صار التمسك بالقيم رحلة شاقة وسط عاصفة لا تعرف الرحمة.

أما تحدي الرجل في يومنا هذا، فهو صراعٌ مع جحافل الفساد التي تسعى في الأرض سعي السيل الجارف، لا تدع قائمة للقيم إلا وألقتها صريعة، ولا فضيلة إلا وطمست ملامحها. ومواجهة هذه الآفة تستوجب حنكة الشجعان وصبر الحليمين، ممن يقارعون الفتن بصدر رحب، ويبصرون في المكابدة سر الرجولة، وفي الصبر معنى القوة.

وما أروع أن ألوذ بكنوز الحكمة التي تركها لنا شعر الأوائل، وسيرة الصالحين، وأيامهم التي سطرت مجدًا ونبلًا! إنها موردٌ عذب ينهل منه كل ضمآن إلى معرفة الحياة الحقة، ومرآةٌ صافية تُظهر للمرء ما خفي من جوهره، وتعيد للنفس شموخها، وللقلب عزمه، وللروح طهرها الذي لا يدانيه شيء.**

6 months, 3 weeks ago

في كتابه “أزمة العالم الحديث” (The Crisis of the Modern World)، يوضح رينيه غينون أن المحاكاة الزائفة، التي يعتمد عليها الشيطان، تتجلى بوضوح في الحضارة الحديثة التي تقدم نفسها كبديل عن الروحانيات، لكنها في الواقع تكرس الانفصال عن المطلق.

على سبيل المثال، يُقدّم العلم المادي نفسه كحقيقة مطلقة، حتى وإن لم يدّعِ ذلك بشكل صريح. إلا أنه يغرق الإنسان في رؤية محدودة للعالم، مما يجعله يفقد المعنى الأوسع الذي يتجاوز القيم المادية.

الفلسفات الحداثية التي تدعو إلى “الحرية المطلقة”، تبدو للوهلة الأولى كأنها تقدم للإنسان تحريرًا من القيود، لكنها في جوهرها تجعل الإنسان عبدًا لرغباته وشهواته، وتدفعه نحو التفكك الروحي والاغتراب عن المعنى الأسمى.

أما النظم الاقتصادية والاجتماعية التي تعتمد على الاستهلاك والجشع، فإنها تكرّس أيضًا هذه السطحية في الحياة الإنسانية، وتؤدي إلى فقدان القيم الروحية لصالح القيم المادية الزائلة.

في “هيمنة الكمية وعلامات الزمن”, يربط غينون بين سيطرة الشيطان وظهور الحداثة المادية.
الحداثة، من خلال نزع القداسة عن العالم، تحول القيم العليا إلى قيم مادية سطحية، مثل استبدال فكرة الآخرة أو الخلاص الروحي بفكرة التقدم المادي. ومن ثم، تقوم الحداثة باستبدال هذه القيم إلى ما لا نهاية بأفكار جديدة، غير روحية، تظل تروج لتقدم زائف.

الشيطان، يعتمد على المحاكاة الزائفة التي تشوّه الحقيقة الروحية وتحوّلها إلى أوهام تخدع الإنسان. من هذه الأوهام، الحداثة تعتبر تجسيدًا بارزًا لهذه المحاكاة الزائفة. فهي تقدم نفسها كما لو كانت “حقيقة” أو تقدمًا، لكنها في الواقع تعمل على تقليص الأفق الروحي للإنسان، وتجذبه نحو عالم المادة والسطحية. الحداثة تُمثل نظامًا يغذي الوهم الكمي، حيث يتم استبدال القيم الروحية الأبدية بمفاهيم مادية زائلة، مما يكرس اغتراب النفس البشرية عن الحقيقة الأصلية.**

6 months, 3 weeks ago

رينيه غينون يصف في “الهيمنة وعلامات النهاية” أن الشيطان يمثل “نهاية دورة كونية” (End of a Cycle).

كل دورة كونية تبدأ بوحدة روحية وتنتهي بالانفصال والتفكك.

الشيطان هو المبدأ الذي يسيطر على المراحل الأخيرة للدورة الكونية، مما يؤدي إلى انتشار الفوضى والعدمية.

الشيطان، في هذا السياق، ليس مجرد تهديد للنفس الفردية، بل هو رمز للانحراف العام الذي يشمل الحضارة الإنسانية في مرحلة “ما قبل النهاية”.**

6 months, 3 weeks ago

في كتاباته عن الزمن والدورات الكونية (“الرموز الأساسية للعلم المقدس”)، يعبر غينون عن الشيطان كقوة تعمل ضد النظام الكوني والدورة الطبيعية للحياة.

الزمن المقدس، الذي يرتبط بالروح والخلود، يُستبدل بـ”زمن دنيوي” مادي وخطي (Linear Time).

الشيطان هو المبدأ الذي يعكس انقلاب الدورة الكونية (Inversion of the Cosmic Order)، حيث يجعل الإنسان أسيرًا للحاضر المادي وينسيه ارتباطه بالمطلق.**

7 months, 3 weeks ago

**في فلسفة غينون، الشيطان يمثل “نظاماً مقلوباً”؛ فبدلًا من التوجه نحو الوحدة الروحية والاتصال بالحق الإلهي، يُغرق الإنسان في عالم من التعددية الزائفة والانفصال عن المبدأ الكوني. وهذا الانفصال يجعله عبداً للأوهام الدنيوية، ما يؤدي إلى فقدان الإحساس بالغاية الحقيقية للوجود.

يرى غينون أن الشيطان ليس فقط رمزاً للشر، بل تجسيدًا لانحراف كامل عن الحق الإلهي، نظام من النمطية الزائفة والخداع الذي يستبدل المعنى الروحي الحقيقي بالمظاهر المادية الباهتة، وبالتالي يعكس الطبيعة “الشيطانية” للعالم الحديث في محاولته لطمس الحقيقة وخلق نظام منافٍ للمبدأ الإلهي.**

1 year, 2 months ago

المضحك أن غالبية الشعوب العربية تصب جُلّ غضبها ليس على إسرائيل، بل على إيران! هذا نتيجة عجز واضح وحقد دفين، بل وصل بهم الأمر إلى أن يلوموا الفلسطينيين على هذا! لو راجعنا الأمر لوجدنا أن إيران، بالمقام الأول، هي العدو الواضح لإسرائيل وحلفائها من بعض الدول التي يسميها اليوم المطبّعون بتسميات ما أنزل الله بها من سلطان، فقط لكي يبرروا جبنهم وخبثهم. نعم، لم يمد يد العون للشعب الفلسطيني في الفترة الأخيرة غير إيران، ولم يدفع بهم إلى هذا أيضًا سوى إيران، وكلها غايات سياسية، ولا يعني هذا خبثًا أو شيئًا خارج الحسبان. ولا تعني السياسة، بالمنظور الأخلاقي الحديث، الذين ينظرون للسياسة على أنها قبح ويصفونها بكل المصطلحات الأخلاقية المغلوطة. لم أشاهد للآن دولًا غبية وسخيفة كالدول المطبّعة مع إسرائيل، ولهم العين بأن ينتقدوا ما تفعله إيران، وينتقدوا المقاومة المتمثلة بالفصائل التي تدعمها إيران في فلسطين. صراحة، الفلسطينيون لولا تخاذل كل الدول العربية وجبنها، ولولا كل هذا، لما وضعت يدها مع إيران. لكن نتيجة جبن الدول العربية وسخف قادتها، فعلت هذا. فلا أعلم ما هذا الحقد والغل على إيران. بكل بساطة، إيران فعلت ما لم تفعلوه في أحلامكم...

1 year, 8 months ago

إن سلطة تقرير من هو صاحب السيادة تشير الى سيادةٍ جديدة. إنّ أيّ هيئةِ تحكيم مقلّدةٌ * بمثل هذه القُوى قد تؤسس قوة فوق الدولة وفوق السيادة، والتي لوحدها تستطيع انشاء نُظُمٍ إذا، على سبيل المثال، إمتلكت السلطة للإعتراف بدولة جديدة. ليس لمحكمةِ عَدْلٍ ان تملك مثل هذه الادعاءات بل لعصبة الأمم إمكان ان تملك هذه الادعاءات. ولكن في ممارستها لهذه الادعاءات ستصبح وكيلًا مستقلًا. إلى جَنب وظيفة تنفيذِ القانون، تنظيم الأمور الإداريّة، إلخ (والتي قد تشمل الاستقلال في الشؤون الماليّة، وضع خطّة مالية " مَيْزَنة " وغيرها من الإجراءات الشَّكْليّة ) فهي أيضًا تشيرُ لشيءٍ ما في شكلها ومضمونِها [في حدّ ذاتها وفي خارج حدّ ذاتها]* أما نشاطُها فلن يقتصر على تطبيق المعايير القانونيّة الجّارية، كـ أيّ هيئةٍ تحكيم بسلطة إداريّة. بل وأيضًا ستكون أكثرَ من مجرّد "مُحَكّم تسوية " في النزاعات الحاسِمة إذ يتوجّب عليها توكيد مصالِحِها الشّخصيّة.

وبِذا فهي ستتوقّف عن دَعْمِ العدالةِ على وجهِ الخصوص - بتعبيرٍ سياسيّ، كما في " الآنيّة السياسيّة " . إذا أخذت عُصبةُ الأممِ بهذه الأوضاع السيّاسيّة المتغيّرة بأستمرار كمرشدٍ لها فحينئذ يتعيّن عليها أن تقرّر على أساسيات قواها الخاصة ماهي النُظُم الجديدة، وكيفيّة الاعتراف (التصديق) على ماهي الدولة الجديدة وماهي اللادولة. ليس بالإمكان تحديد هذه الأمور بالنُظِم القانونيّة الموجودة سَلَفًا، ذلك إن الدول الحديثة نشأت بالضدّ من إرادة الحاكم السابق ذي السّيادة. وبسببٍ من منطق توكيد-الذات ، فإنّه لمن المُتصوَّر أن ينشئَ صراعٌ ضد القانون. هيئةُ تحكيمٍ كهذهِ لن تجسّد فكرة " العدالة اللاشخصّية " فقط بل ستجسّد كذلك كيانًا قويًّا.

كارل شميث ، الكاثوليكية الرومانية والشكل السياسي.

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 months, 4 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 5 months, 3 weeks ago