اللهمَّ اغفِر للمسلمينَ والمُسلمات، المؤمنين والمؤمنات، الأحياءِ منهُم والأموات.. إنكَ قريبٌ مُجيب الدعوات.

‏وأسألك بنور وجهك الذي أشرقت له كل
الظلمات أن تُضيء لنا الطريق أينما اتجهنا .

اللَّهمَّ ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِكَ فمنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ فلكَ الحمدُ ولكَ الشُّكر.

‏﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي ﴾

جاء في تفسير الآية الكريمة:
أي جعلتُ ملاحةً في عينيكَ ، لا يراكَ أحدٌ إلّا أحبّك

اللهم اجعلنا ممّن ألقيتَ عليهم محبّتك ،
فجعلتَ لهم قَبولًا في الأرض والسماء.

لا أملك أمام هذهِ الدعوة
سوى إرتجاف صوتي
وقلة حيلتي
ويقيني بك .

{ قَٰتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ ٱللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }

‏ثم يأتي يومٌ
ويقبل اللهُ فيه كُلَّ دُّعواتنا .

‏"إلهي..
‏ولا تجعلني
‏أُفني هذا العُمر
‏في وحشةٍ وضياع
‏أعِد إليَّ
‏ملامح طمأنينتي الأولى يا الله، آمين."

﴿رَبَّنَا اغفِر لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنينَ يَومَ يَقومُ الحِسابُ﴾

‏اللهُم صلِّ وسلِم على من شرحت به القلوب، وأنرت به الدروب، وهديت به من الضلالة، وعلمت به من الجهالة، وأخرجتنا به من الظُلمات إلى النور ﷺ