يومًا ما، كانت مصر تحكم السودان والحجاز ونجد وبلاد الشام وأجزاء من الأناضول.

قبل نكسة ١٩٦٧ مباشرة، كان ناصر وعامر المتخم بالأوسمة والنياشين على ملابسه العسكرية يحضران عرضًا مهيبًا للجيش المصري.

لقاء مفيد:
https://www.facebook.com/share/p/1E9uFm7Hmj/

العلماني العربي يظل كالحذاء لا تسمع صوته أمام كرباج العسكري، فإذا ما تغير النظام، ونزل الكرباج، حاصروا النظام الجديد بأسئلتهم، ما موقفك من إسرائيل؟ ما موقفك من المرأة؟ ما موقفك من الحريات؟ ماذا ستفعل في السياحة؟ الخ. يطالبون النظام الجديد بكل ما سكتوا عنهم لسنوات عديدة، ثم يطلبون منه حل جميع المشاكل في أيام، ووضع خطط عاجلة يلمسون أثارها بعد سويعات من وضعها. ثم يدبرون ويكيدون للنظام الجديد، حتى إذا سقط، وعاد العسكري من الجديد، رجعوا إلى جحورهم.

مراجعة عبد الفتاح ماضي لكتاب زينب أبو المجد عسكرة الأمة

مراجعة جديدة:
https://www.facebook.com/share/p/143XWp2jUr/

مراجعة:
https://www.facebook.com/share/p/MjgaEUiCFhbVQMnW/?mibextid=oFDknk

Facebook

Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

خصم ٤٠٪ على كتابي أزمنة مصرية وجميع الكتب التاريخية في إشراقة

https://www.facebook.com/share/p/4YeyRzpMaYsmCNaw/?mibextid=oFDknk

Facebook

Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

سأقوم بتأليف رواية معارضة لحياة الماعز سأسميها " حياة الأبقار". تتحدث الرواية عن شاب ذهب للعمل في السعودية الشقيقة، فقابله الكفيل بالترحاب، وقام بمعاملته بما يرضي الله، بل كان إذا ذهب للتنزّه أخذه معه، وإذا أكل دعاه للأكل، بل ورفض بتاتًا أن يأخذ منه أي أموال مقابل كفالته، لكن هذا الشاب الغادر، غدر بالكفيل، وسرق ماله، واختلس منه الباسبور وسافر مباشرة إلى الإمارات الصهيونية، فتم معاملته بأحط ما يكون، بل وحاول الصهاينة تجنيده بعد أن اغتصبوه، وبفلاش باك سريع، يبكي الشاب، وهو يسترجع أفعاله السيئة مع الكفيل الطيب. فأرسل له بريدًا يعتذر له فيه عما بدر منه، فدعاه الكفيل إلى القدوم إلى السعودية مرة أخرى، وعفا الله عما سلف. وفي المطار وجد الكفيل ينتظره، وفي يده بوكيه ورد، وعلى وجهه ابتسامة، فترقرقت الدموع من عين الشاب، والكفيل يأخذه في حضنه، وهو يقول له: هوّن عليك من كان منكم بلا خطيئة فليرمه بكبسة.

وتنتهي الرواية .

تفكتروا لو قدمت الرواية دي في مسابقة تركي آل الشيخ للأعمال الروائية أفوز بالملايين ?