**⎙ مفهوم المحبة بين الآباء و الأبناء•

ـ كل الآباء يحبون أبنائهم
و لكن..
ليس كل الأبناء يحبون آبائهم

وهنا جوهر التربية
إذا جعلت ابنك يحبك اختصرت عليه
ملايين النصائح التربوية

- أقترب منه أكثر..سيحبك أكثر
وإذا أحبك.. اقتدى بك**#خدام_الزهراء

https://t.me/jfuddir

- ان الزائر إذا اراد ان يعرف بانه بلغ مقامات الزيارة في زيارته حينما يعود الى بيته يتبين حاله إذا رجع إلى بيته ، فإذا كان حاله كما كان قبل الزيارة فإنه فقط حصل ثواب الزيارة ، بدون العروج الروحي الى الحسين" ..
اما اذا رجع إلى أهله وقد ارتقى في معنوياته وترك بعض العيوب الذي كان يعملها وتراجع عن الذنوب ، عليه أن يعرف انه حصل على العروج الروحي الى الحسين عليه السلام. "
- أو قام بإرجاع حقوق العباد وأداها إليهم   عليه ان يعلم بانه بلغ مقامات الزيارة "

- بزيارة الحسين يجيب المؤمن نداء الحسين [  ألا من ناصر ينصرنا اهل البيت  ]...
- فكل مؤمن يتمنى أن يكون ناصرا للحسين عليه السلام و بزيارته التعبير العملي والاعتقادي عن هذه الحقيقة ." وكلام المعصوم لا ينحصر في زمان ومكان فكلامه حجة في جميع الأوقات وعلى جميع الاجيال القادمة  "

- واخيرا رواية للصدوق بإسناده إلى الصادق (عليه السلام) :
مجاورة ليلة عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام أفضل من عبادة سبعمائة عام وعند قبر الحسين من عبادة سبعين عاما  .. )

-  اي ليلة واحدة عند قبر الحسين يعادل العمر كله ، نسأل الله تبارك وتعالى أن يوفقنا وإياكم لزيارته بصورة التي توصلنا إلى العروج الروحي للحسين عليه السلام..

أداب وكيفية الزيارة ...
آداب الزيارة وكيفية الوصول إلى مرحلة (العروج إلى الحسين)، وكيف يكون الزائر عارفا بحقه ؟؟ كما جاء في الروايات (من زار الحسين عارفا بحقه ) كثير ما نسمع جملة ( عارفا بحقه ) ما المقصود ب عارفا بحقه ؟؟
وكيف يصل المؤمن أو المؤمنة إلى مرحلة يكون عارفاً بحقه ؟؟
هناك جملة من اداب الزيارة على الزائر ان يستذكرها ويقوم بها في الزيارة حتى يكون عارفا بحقه كما جاء في محاضرات آية الله الشيخ فاضل الصفار والتي تتضمن ثمانية محاضرات بعنوان
( العروج إلى الحسين ) ملخصها :

منها : أن يكون على الإيمان والعقيدة الصحيحة بهم ) عقيدة بدون شك وبدون تقصير وكذلك بدون الغلو فيهم ) ...

- يجب أن يعرف الزائر حين يقف امام ضريح الامام الحسين بأن الامام الحسين خليفة الله في أرضه ، وبين عباده ، وهو امامه ، و هاديه ،
-  يجب أن يعرف الزائر اثناء الزيارة بان للحسين عليه السلام حق على الله ، وله الحق على رسول الله ، وعلى الأئمة الطاهرين .. فلولاه لما عبد الله - ولولاه لما عرف دين رسول الله الحق ، ولولاه لما عرف الأئمة الطاهرين " .
- سيتذكر الزائر حين يزور بان للحسين عليه السلام له الحق على كل مسلم لانه حفظ له دينه ، وعلمه الانسانية والكرامة وعلمه فك الرقاب من الذل  ..

- سيتذكر الزائر حين يزور بان الحسين عليه السلام علم الناس محاربة شياطين النفوس وشياطين الجبابرة والطغاة وعلم الناس بأن الدين يستحق التضحية بالنفس والأولاد ..

- على الزائر حين يزور ان يعرف حق الامام وحرمته وولايته ..

- على الزائر ان ياتيه طاهر الثوب والبدن " يلزمه نظافة الثياب وما يلبسه يكون كلها من أموال الطاهرة -

- ان يكون ثيابه لائقاً بزيارة الحسين " .. ولا يكون على ثيابه علامة ما علائم اهل الكفر والضلال ، وأن لا يكون في يديه ورقبته علائم اهل الكفر".

- أن ياتيه الزائر من مال طاهر حصرا غير مخلوط بالحرام. "

- ان ياتيه الزائر متفرغا للزيارة وقاصدا الزيارة "

- أن ياتيه الزائر منشغلا بفكره ولسانه وقلبه في ذكر الله عز وجل ويصرف عن فكره هموم الدنيا ومشاغلها "

- حسن الصحابة لمن يصحبك " أي اختيار الصاحب التقي الورع الذي ينفعك ويذكرك بأخرتك في طريق الزيارة "

- يلزم الزائر في الطريق قلة الكلام إلا من خير".

- يلزمه الغسل قبل ان ياتي الحائر الحسيني ".

- يلزمه الخشوع وكثرة الصلاة ، والصلاة على محمد وال محمد "

- يلزمه التوقير ، واحترام اموال الناس و حقوق الناس . فما ليس لك توقره وتجلله ولا تمد يدك عليه "

- يلزمه غض البصر "

- يلزمه أن يعود إلى اهل الحاجة لإخوانه ويقوم بقضاء حوائجهم "

- يلزمه الورع مما نهي عنه وحتى الشبهة يتجنبها ..

- يلزمه أن لا يتخاصم مع الآخرين وكذلك لا جدال ولا حلف في طريق الزيارة.. "

- يلزمه أن يشتغل الزائر منذ خروجه من البيت بالكلام الذي فيه :
خير ، ذكر ، موعظة ، دعاء ، قصة ، مسألة علمية أو مسالة فقهية...

- يلزمه ان ياتيه الزائر حزينا ، مكروبا ، جائعا و عطشانا " لان الحسين قتل حزينا مكروبا شعثا مغبرا جائعا عطشانا "

- يلزمه أن يستذكر بان الحسين كان حزينا على اطفاله ونساءه ومما سيلاقونه من بعده ، ويستذكر بانه كان حزينا على شهادة اصحابه وأنصاره ، و سيتذكر بانه كان حزينا على مصير الأمة التي ضعيت مصيرها بقتله...

-  كيف يعرف الزائر بانه بلغ العروج الروحي إلى الحسين عليه السلام ؟؟
وإن زيارته من قبيل زيارة الروحانيين أم هي فقط زيارة عادية يحصل منها الثواب بدون الارتقاء إلى مستوى العروج الروحي.. ؟؟؟؟

[من علامة العروج الروحي]

- الشوق واللهفة للزيارة " يدخل وهو مشتاق ويخرج وهو مشتاق ، الشوق في الاقبال والشوق في التوديع ، يرى نفسه بانه غير مرتوي من الزيارة ويرغب في زيادة البقاء ...

- أن يختلي الزائر بنفسه في حرم الحسين ويطهر نفسه ويقر بكل ذنوبه عند الحسين ويتذكر أعماله وذنوبه ناويا الندم وعدم العود عليها لان الحسين محل عناية الله تبارك وتعالى...

- إذا دخل الزائر إلى ضريح الحسين يضع يده على الضريح ويمسك الضريح ويعاهد الحسين على المعرفة وعلى الولاية والبراءة من الاعداء ....

- في نهاية الخروج " على الزائر ان يقبل الضريح ويقول السلام عليك يا مولاي لا جعله الله اخر العهد مني لزيارتك ورزقني العود إلى مشهدك والمقام بفناءك والقيام في حرمك ..

[في رواية ] إن الزائر لقبر الحسين حينما يريد الانصراف الى اهله ياتيه ملك يقول له أن رسول الله يقرءك السلام ويقول لك استأنف العمل فقد غفر الله لك ".

- في رواية عن بشير الدهان. ، عن أبي عبد الله (عليه السلام)  قال:
ان الرجل ليخرج إلى قبر الحسين [عليه السلام] فله إذا خرج من أهله باول خطوة مغفرة من ذنوبه ، ثم لم يزل يقدس بكل  خطوة حتى يأتيه ، فإذا أتاه ناجاه الله فقال : عبدي سلني أعطك ، ادعني أجبك ، اطلب مني أعطك ، سلني حاجتك اقضيها لك ، قال ، وقال أبو عبدالله [عليه السلام] وحق على الله أن يعطيه ما بذل ..

اذا كبر الطفل دون الاهتمام
ما سيحصل ؟

اللهم العن الممهدين لقتل الامام الحسين

ما معنى هذا الكلام

**ما دور الأهل في علاقات الحب
وهل علاقات الحب يجب الأهل أن يخالفوها

بالواقع لا
لا يجب الأهل أن يخالفوها

السببب!!!
اسمع الكلام**