يُحكى أن امرأةً تخاصمت مع زوجها وكان أصلعًا، فقالت له: لستُ أحسد شيئًا في هذه الحياة إلا شعر رأسك حيث فارقك واستراح منك!

نادي كارهي المكالمات الهاتفية ?

لا تُرهقي نفسك إن زاد وزنك أو نقص..
فالقمر تارة يكون هلال وتارة يكون بدر!
وفي كلا الحالتين يبقى قمر?

/silent

"لفت انتباهي إشعار في الهاتف يقول:
عليك إفراغ بعض المساحة لأن الذاكرة ممتلئة وذلك قد يؤدي إلى توقف بعض البرامج..
فكرت في ذلك قليلاً، وقلت لنفسي ماذا لو أفرغنا ما في نفوسنا من مساحات زائدة لا معنى لها وتزعجنا كثيرًا؛ كذكريات مؤلمة، مشاعر مؤذية، عادات سيئة، حسد وضغائن وأحقاد تستنزفنا، أصدقاء سلبيون، زملاء محبطون، علاقات تضرُّ ولا تنفع، و كل ما هو مزعج في حياتك،

أليست صيانة دواخلنا وتنظيفها من الشوائب أولى من صيانة هواتفنا؟ ?

ربنا يكفينا شر تناكة أم شعر أكرت وهي عامله بروتين!

الحياة أخذ وعطاء، هات وخذ، اسند تُسند، اجبر تُجبر، ليست طرفًا يعطي والآخر يقف متفرجًا!
من لا يسندك، ولا يقدرك، ولا يتحملك، لا يلزمك صدقني، لأن العمر يمضي ويأخذ معه الأعصاب وحرقة الدم ويترك رواسب نفسية ووجع رأس.
لا مجال للأشخاص الخطأ، وما فات ليس كالقادم. أنت تشتري سنوات عمرك، لم تحصل عليها مجانًا… ?****

لا خير في امرأة تستبيح الحديث مع الرِّجال بلا خجلٍ ولا إيجازٍ ولا ضرورة!

بئس المرأة إن لم تملك زمامَ أمركِ فتكونِ ثقيلةً لا تتكلّمِ إلا إن وجب وتقولِ فتوجزِ.

بئس الرجل كذلك الذي يستبيح الحديث إلى النساء بلا ضوابط

ربنا يجبر خاطري بقدر ما قلت “عادي”، وهو ليس عاديًا، ولم يكن يومًا عاديًا

أصبح الشخص يمضي يومه كله في الشارع يقسم للمتسولين أنه لا يملك نقودًا

اللهم قرب لقلبي كل ما هو خير لي.