" مُقترح صِيام يوم غد الإثنين "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم ".

**" فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ "

أسْتغفِرُ الله العظيم وأتوبُ إليه . . .
سبحانَ اللهِ وبحمدِه . . .
سبحان الله العظيم . . .
سُبحان الله . . .
الحمدُ لله . . .
لا إله إلَّا الله . . .
اللهُ أكبر . . .
لا حول ولا قوَّة إلَّا بالله . . .
لا إله إلا أنت سُبحانَك إنِّي كنت من الظالمين . . .
لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ، وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ . . .**

قبل أن تنشر.. هل أنت مستعد لحمل الأوزار؟

في عصر السرعة والتكنولوجيا، بضغطة زرٍ واحدة، يمكن لمنشورٍ أو صورةٍ أو مقطع فيديو أن يصل إلى آلاف أو حتى ملايين الأشخاص خلال لحظات. قد يكون هذا حسنات جارية تزداد كل يوم، وقد يكون سيئاتٍ لا تتوقف عن التضاعف حتى بعد موتك!

تخيّل أن منشورًا نشرته يتضمن فتنةً، صورةً محرمة، أو تحريضًا على معصية، فكم شخصًا سيراه؟ كم شخصًا سيتأثر به؟ وكم سيكرر الفعل بسببك؟ كل من شاهد وتأثر وقلّد أو أعاد النشر، سيُكتب في ميزانك إثمٌ يشبه إثمه!

قال النبي ﷺ: "من سن في الإسلام سنة سيئة، كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء" (رواه مسلم).

**💡 لحظة تفكير قبل النشر قد تنقذك من حملٍ ثقيل يوم الحساب:
🔹 هل ما أنشره يُرضي الله أم يغضبه؟
🔹 هل هو دعوة للخير أم سببٌ لنشر الفساد؟
🔹** هل سأفرح به يوم القيامة أم سأندم حين لا ينفع الندم؟

*✅ اجعل منشوراتك مصدرًا للحسنات لا السيئات:
🔸 انشر ما يُلهم الناس للخير ويقربهم إلى الله.
🔸 شارك العلم النافع، والكلمات الطيبة، والمحتوى النظيف.
🔸* كن قدوةً في نشر الأخلاق والقيم، لا في الانحراف والضياع.

🚨 تذكر: لا تُغريك الإعجابات والمشاركات إذا كانت على حساب دينك.. فما ينفعك شهرة الدنيا إن جلبت لك ظلمة الآخرة؟

اليوم أنت الناشر، وغدًا أنت المحاسَب، فاختر طريقك بحكمة!

#احذر_السيئات_الجارية #فكر_قبل_أن_تنشر

اللهُمَّ اجعل لي ولكم من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، وارزقنا من حيث لا نحتسب، واملأ قلوبنا سكينة ورضا. لا تنسوني من دعوة طيبة في هذا الوقت المبارك.

اللَّهُمَّ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ المُبَارَكَةِ مِنْ يَوْمِ الجُمُعَةِ، نَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَصِفَاتِكَ العُلَى أَنْ تَجْعَلَ هَذِهِ السَّاعَةَ سَاعَةَ إِجَابَةٍ لِدُعَائِنَا، وَفَرَجًا لِهُمُومِنَا، وَرَحْمَةً تَشْمَلُنَا وَأَحِبَّتَنَا.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِيهَا مِنَ المَغْفُورِ لَهُمْ، وَارْزُقْنَا مِنْ خَيْرَاتِكَ الَّتِي لَا تُحْدُ وَلا تُعَدُّ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ ذُنُوبَنَا، وَتَقَبَّلْ أَعْمَالَنَا، وَارْزُقْنَا طُمَأْنِينَةً فِي قُلُوبِنَا وَبَرَكَةً فِي أَعْمَارِنَا.

اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنَا سَكِينَتَكَ وَرَحْمَتَكَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ المُقَرَّبِينَ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ المُبَارَكَةِ. اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا عَوْنًا فِي كُلِّ أَمْرٍ، وَيَسِّرْ لَنَا كُلَّ صَعْبٍ، وَافْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَنِعَمِكَ.

اللَّهُمَّ انْصُرْ المُسْتَضْعَفِينَ، وَارْفَعْ الضُّرَّ عَنْ المَبْلُوِّينَ، وَاشْفِ مَرْضَانَا، وَارْحَمْ أَمْوَاتَنَا، وَارْزُقْنَا الجَنَّةَ بِلَا حِسَابٍ وَلا عَذَابٍ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا فِي كُلِّ شِدَّةٍ فَرَجًا، وَفِي كُلِّ هَمٍّ سَبِيلًا، وَفِي كُلِّ دُعَاءٍ إِجَابَةً. اللَّهُمَّ اجْمَعْنَا فِي دَارِ رِضْوَانِكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ.

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. وَالحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.

الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ، وَأَحْكَمَ الأُمُورَ بِقُدْرَتِهِ، وَفَتَحَ أَبْوَابَ رَحْمَتِهِ لِمَنْ دَعَاهُ وَرَجَاهُ. نَحْمَدُكَ اللَّهُمَّ حَمْدًا يَلِيقُ بِجَلَالِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ، وَنُثْنِي عَلَيْكَ بِالثَّنَاءِ الحَسَنِ، وَنُصَلِّي وَنُسَلِّمُ عَلَى حَبِيبِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.

اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتَابِكَ: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" [البقرة: 186]، فَهَا نَحْنُ نَدْعُوكَ وَنَرْجُو فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَجِيرُ بِرَحْمَتِكَ وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى أَنْ تَغْفِرَ لَنَا ذُنُوبَنَا وَتُجْبُرَ كَسْرَنَا وَتَفْرِجَ كُرُوبَنَا. اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا، وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا، وَاجْعَلْ أَيَّامَنَا مُمْتَلِئَةً بِرِضَاكَ.

اللَّهُمَّ اكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ السَّاعَاتِ مَغْفِرَةً تُطَهِّرُ قُلُوبَنَا، وَرَحْمَةً تَمْلَأُ نُفُوسَنَا، وَبَرَكَةً تُزِيدُ أَعْمَالَنَا. اللَّهُمَّ يَا مَنْ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ، اجْعَلْنَا مِنْهُمْ، وَيَا مَنْ يُحِبُّ المُتَطَهِّرِينَ، اجْعَلْنَا مِنَ الطَّاهِرِينَ.

اللَّهُمَّ انْصُرْ المُسْتَضْعَفِينَ فِي كُلِّ بُقْعَةٍ، وَاكْشِفْ الكُرْبَ عَنْ المُنْكُوبِينَ، وَارْفَعْ الضَّرَّ عَنِ المَبْلُوِّينَ. اللَّهُمَّ اكْفِنَا شَرَّ الظَّالِمِينَ، وَاجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، وَاجْعَلْ نَصْرَكَ حِصْنًا لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِينَ يَدْعُونَكَ فَتَسْتَجِيبُ لَهُمْ، وَيَرْجُونَكَ فَتُعْطِيهِمْ، وَيَتَوَكَّلُونَ عَلَيْكَ فَتَكْفِيهِمْ. اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ.

وَنُصَلِّي وَنُسَلِّمُ عَلَى نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَالحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.

"أبشر يا من آثرت رضا الله على رضا الناس، فإن الله يكفيك شرهم ويبارك لك."

‏لا يُطيل هجر القرآن إلا مَن ألِف حياة الوحشة.

لا تنسونا من صالح دُعائِكم ?****

"أبشر يا من حملت هم الأمة في قلبك، فإن الله لا يضيع أجر الصادقين."