﴿كِتابٌ أَنزَلناهُ إِلَيكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّروا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلبابِ﴾
https://t.me/+N7ERhpT0U2JhOWZk
https://t.me/+N7ERhpT0U2JhOWZk
https://t.me/+N7ERhpT0U2JhOWZk

https://t.me/alsham_07

Telegram

غُــرَبَــاء

قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: بَدَأَ الإسْلَامُ غَرِيباً وَسَيَعُـودُ كما بَـدَأَ غَرِيباً، فَطُوبَىٰ لِلْغُرَبَاءِ.

استغفر ....

ياربي أنتَ المُستعان?

علقوا آمالكم بالله وليس بأردغان

- الله المستعان ...

و لا يَزالُ الرجلُ عقيمًا من الذّرارِي؛ حتىٰ
يوهب البنات، وإنْ كانَ لهُ مِائة منَ الأبنَاءِ ?

‏مدح البنات:

‏دخل عمرو بن العاص على معاوية رضي الله عنهما، وعنده ابنته عائشة، فقال: من هذه يا معاوية؟ فقال: هذه تفاحة القلب، وريحانة العين وشمامة الأنف.
‏فقال: أمطها عنك، قال: ولم؟ !
‏ ‏قال: لأنهن يلدن الأعداء، ويقربن البعداء، ويورثن الشحناء، ويثرن البغضاء، قال: لا تقل ذلك يا عمرو، فو الله ما مرّض المرضى ولا ندب الموتى، ولا أعان على الزمان، ولا أذهب غبش الأحزان مثلهن.

‏ منقول اللطائف والظرائف.

"إنَّ البَنات حياةٌ فِي منازِلنا

كلّ البناتِ مسرّاتٌ وأفراحُ"??

-
أتأمّلني وأراني، فأجِدني فقيرة إلى عفوِ اللّٰه، مسكينة طالبة سِترَه، لا أملِك من الأمرِ في دُنياي شَيء، وأرى الطيشَ فيَّ أكثر من الاتّزان، والخوفَ أغلبُ من الاطمِئنان، ورُغم ذلك يَغلبني كرمُ اللّٰه في كُل خُطاي؛ أكثر ما أكرهُ فيه ذَاتي، أن أنظرَ في المرآة فتُعجبني نَفسي، أو أنسى أنّ شيئًا كان بِيدي، والأمرُ كُله بيدِ اللّٰه، وأنا "أنا الفقيرَة" لعفوِ اللّٰه ومنِّه وكرَمه، يشملنِي بسترِه وكرمِه وجودِه فأغترّ لشيءٍ لم أملكهُ ولم يَكن منّي ولا من صُنعي؛ فاللّٰهمّ عافِني واعفُ عنّي وردّني إليكَ .."?

‏«يا عائشة!
ظننتُ أنكِ قد رقدتِ، فكرهتُ أن أوقظكِ، وخشيتُ أن تستوحشي!»

- رسول الله ﷺ.?