**•♡
أحب النظر للحياة على أنها دراجة هوائية

مهما غشيتك الهموم لا تتوقف عن المسير

قد لا تبدو تحركات قدميك الآلية ذات فائدة عاجلة

لكنها تمنع سقوطك على الأقل

بعد مدة ستحمد عاقبة استمرارك في تفاصيل كنت تراها عبثية دون استسلام.

- الشيخ بدر.**

**•♡
في مقولة مروية عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه بتقول:

"لولا إخوة يتخيّرون أطايب الكلام
كما يتخيرون أطايب الثمر لما أحببت البقاء في الدنيا"

مفيش شيء في الدنيا أفضل وأبقى أثرًا
من إنك تكون إنسان ذوق

إنك تجاهد نفسك في انتقاء الكلام الطيب
والصمت الطيب، والفعل الطيب، ورد الفعل الطيب..

قال تعالى: ﴿ وَهُدُوُا إِلىَ الْطَيِّبِ مِنَ الْقَوْلْ ﴾**

**•♡
عاهد الله فى بداية يومك أن تجبر تقصير الأمس

إن قصرت فى وردك أمس؛ فأتمه اليوم

وإن قصرت فى ذكر الله؛ فزد فة ذكره اليوم

وإن أسرعت فى الصلاة؛ فأتمها اليوم بخشوع.#أذكار_الصباح🤍')*

**•♡
كلما تأخرت الغنيمة كلما كانت أكبر

يعني كلما تأخر في المجيء إن شاء الله

ربنا يجعله شخص صالح يتق الله فيك..

ربنا يزوج كل عازب هنا في قناتنا

ويقر أعينهم بما في قلوبهم🤍')).**

**•♡
‏المرأة صناعتها بيتها، تبق في بيتها تصلح أحوال زوجها

وأحوال أولادها، وأحوال البيت، هذه وظيفتها

أما أن تشارك الرجال بالكسب وطلب الرزق

وفهذا خلاف الفطرة وخلاف الشريعة.

-ابن عثيمين.**

-يارب يا حي يا قيوم يا رحمٰن يا رحيم اشف شهد ووالديها شفاءًا لا يغادر سقما،اللهُمّ أفرغ علىٰ قلوبهم صبرًا اللهُمّ أنزل عليهم السكينة واليقين والثبات،اللهُمّ خفف وهون عنهم التعب واربط على قلوبهم... يارب مسّهم الضر وأنت أرحم الراحمين... يارب استودعتك قلبها بين يديك، أبدل قلقها بسكينة، وهمّها بإنشراح، وسخطها رضا، وخوفها طمأنينة، وعجزها قدرة، وضيقها سَعة، وعسرها يُسر، وضعفها قوة، يارب هب لها بفضلك أمانًا يزيحُ خوفها، وعونًا أحتميها به من فجائع الدُنيا، وكُن لقلبها حاميًا وشافيًا وكافيًا وامسح على قلبها برحمتك،يارب ابعد عنها وساوس الشيطان واليأس من رحمتك..‏. ‏اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض أن تجعلها في حِرزك وحفظك وجوارك وتحت كَنفك... أدعو لهُم فضلا.❤️‍🩹****

_ متبقي على اكتمال المبلغ 1560 همتكم معانا يا إخوة '))

•♡
«سَتضمّك العينانِ يومًا باللّقاءِ
ونقولُ ماقد مسّنا يومًا حنين!»

••
"‏وَرَجَائنا أنْ تُعيدَ لِقُلوبنا هِمَّتَها الأولىٰ!."

**••
يا وَلِيّ الإسلامِ وأهلِهِ

مسِّكْنَا بالإسلامِ حتى نلقاكَ عليْهِ.**