تطبيق (القرآن مباشر)
تطبيق يتيح لك معلما في أي وقت لتقرأ عليه..
مفيد لمن وقته ضيق ولا يستطيع الالتزام بالحلقات..
وضعت رابط التحميل بالأسفل

——
إيمان'بنت فريد

الواحد ممتن جدا لصانع تطبيق (القرآن مباشر) والله ?
-تقومي تفطري تراجعي براحتك وتدخلي تسمعي لمعلمة وتطلعي
-تصلي الفجر وتدخلي تسمعي أو تصحي تلاوة
- تنيمي العيال بالليل وتستغلي الوقت وتحفظي وتدخلي تسمعي
- في وقت السحر تدخلي تسمعي
- في نص النهار بعد ما تخلصي شغل البيت تدخلي تسمعي
الواحد كان محتاج حاجة زي كدا جدا ❤️ لا عارفين ننزل معهد بالعيال ولا عارفين نفضي وقت للأون لاين وحتى لو حصل وفي وقت فاضي هما بيشموا خبر إن ده وقت الحلقة وبيصحوا ??
لو معلمة ماحستيش منها بإفادة في غيرها كتير رغم إن كلهم أفاضل ربنا يبارك فيهم وفي جهدهم
ولو معلمة ما شافتش الخطأ ال فيكي غيرها بتشوفه وتوجهك ليه وده نفعني جدا لان أخطائي مش كل المعلمات بتظهرها ليا لانها نوعا ما بين السطور
ف جزاهم الله خيرا ونفع بهم وسدد خطاهم من الحاجات النادرة وجودها دلوقتي ❤️

لدراسة العلوم الشرعية..
--

#معهد_مرتقى للعلوم الشرعية التابع يبدأ التسجيل في الدفعة الرابعة لدراسة العلوم الشرعية
✨ تحت إشراف د. مطلق الجاسر
? مدة الدراسة في المعهد ( ٣ سنوات )
? الدراسة مجانية
? الدراسة عن بُعد لا تستلزم الحضور
?شهادات وإجازات علمية للمتون
ومزايا أخرى كثيرة

? للتسجيل:
‏https://www.academy.murtaqaa.com/register/

? لمزيد من التفاصيل:
https://bit.ly/3VSxGm7

وفقكم الله لما يحب ويرضى

كل ألم سيمر...لا دوام لحال..حسبنا أن نصبر مستمسكين برحمة الله ..
نحن نحاول أن نتخفف من كل ما يثقل الروح فيقعدها عن مسيرها وتحقيق ما خُلقت له في هذه الدنيا..
أما من يقف طويلا على الأطلال ويعيش في الماضي والأوهام..ويضيّع الساعات والأوقات في التفكير والآلام..فعليه أن يراجع نفسه وحاله..إذ لا يتوافق هذا مع ما يعلمه المسلم عن مآله..
{ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ}!

ينبغي أن يكون همهم حاضرا..وهو هم يكفر الذنوب لمن احتسبه
فلا حزن مقعد عن العمل ولا تبلد وكأننا نعيش في عالم آخر
——-
محمد أحمد أبو خوصة

من حق الإنسان في أي مكان أن يعيش ويتنعم بحياته، وما يحدث لنا في غزة أو غيرها مسؤولية الجميع، ولكن لو أن أحدهم جلس يبكي في زاوية بيته وترك التنعم -المباح دون إسراف - فهل هذا يفيد قضيتنا ؟
والجواب قطعا ً لا ،
والسؤال الذي ينبغي أن يسأله لنفسه
ما الذي أستطيع فعله لمساعدة أهل غزة ؟!
فقط يجيب عن هذا السؤال
أما أن يلطم ويبكي ويترك التنعم ( المباح دون إسراف )
لأنه حزين على حالنا فهذا لا يفيدنا في شيء.
والرسالة هنا لأهل غزة إياكم أن تحسدوا إخوانكم الآمنين وادعوا الله أن يعافيهم ويعافيكم،فهذا قدر ومكتوب فاصبروا واحتسبوا مع السعي لتقليل المأساة ما استطعتم إلى ذلك سبيلاً....

لو أن هناك مليونيرا ..
ولديه ابن أراد أن يربيه تربية حسنة ليكون خلوقا ويعتمد على نفسه..
فأعطاه القليل من المال مع الكثير من القيود حتى لا يستخدم المال في ما يضر أو يبذره..
فنشأ هذا الصبي سويا صالحا..وقد نرى والده يزيد في عطائه كلما رآه يحسن فيما يعطيه..
هل ستسيئ الظن بالأب وتنعته بالبخل؟ أم ستمدحه على حكمته؟
بينما غالبا من يعطي ابنه بدون حساب يعلم أن المال سيفسده..

ولله المثل الأعلى سبحانه وبحمده..
هو الغني الحكيم ويعلم ما يصلح عباده فأنزل رزقه..وأمرهم بأوامر لتصلح حياتهم..ويكونوا صالحين..
سبحانه يهديهم ويهذبهم بحكمته ورحمته..
لكن الشخص الحسود المتسخط جاهل بربه..جاهل بطبعه..لا يرى أبعد من أنفه...

{ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ
وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ}

أساسيات لا تنازل فيها..
——

أبو علياء محمد سعد

لا أذكر أنه عرض علي موضوع فيه أن العريس قال:
أنا هشد حيلي في الصلاة، وهبطل سجائر ووو على ايدك إن شاء الله، علشان كده قلت اتقدم لواحدة متدينة .. إلخ
ثم يكون الأمر كذلك، بل في أحسن الأحوال يظل كما هو، وفي كثير من الأحيان يظهر أنه قد أخفى ما هو أسوأ، وفي بعض الأوقات يحدث العكس، فيكون سببا في انتكاسها.
قلت من قبل: الزواج ليس مركز تأهيل، فلا تنازل في اختيار الأساسيات: المواظبة على الصلاة - الأخلاق الحسنة - العمل الحلال، والبعد عن المكيفات ونحوها.
بعد ذلك ما يتعلق بالوضع المادي والعمل، والشكل، والاسلوب، ونحو ذلك أنت حرة تماما.
#أسئلة_وأجوبة_أبي_علياء

ألم تمر بك أيام وأنت في عافية من البلاء..؟
فما بالك تسخط من أيام معدودات اختنقت بها..!
ألم يعدك ربك أن يثيبك على شوكة تشاكها..
فكيف بغم قلبك وألمه مع كل نبضة..؟!
إن كنت لم تعص الله وأصابك ما أصابك..
فذاك أهون من أن تكون عاصيا مع البلاء..!
لا ينسينك الشيطان كم استجاب الله لك ..
وكم لطف بك..
وكم أعطاك دون أن تسأله..
اطرح رأسك في سجدة بين يديه ...
سبحانه أرحم من أن يتركك تتلوّى وجعا فيما لا طاقة لك به..
وفي بلاء قلب يوقف جوارحك عن السعي لما خلقها الله له..
سبحانه الرحمن الرحيم...

يا أهل الشام اذكروا نعمة الله عليكم
ولا تسمحوا بهذا أبدا ولا تستهينوا به..
تعظيم الرب سبحانه هو أصل الإسلام وأساسه!
---

شام الحريري

حين كنت أسكن في المدينة الجامعية أيام الدراسة كنا نسمع في كل دقيقة ومكان شتمًا وسبًّا للرب سبحانه، ولم يكن أحد من أي طائفة يسب الرب سوى العلويين، أقسم بالله كانت العلويات يشتمن الرب كمثل التسبيح عندنا، إن قمن شتمن، إن جلسن شتمن، إن أكلن شتمن، إن شربن شتمن، إن التقين شتمن، إن افترقن شتمن، إن فرحن، إن حزنَّ، إن ضحكن، إن بكين، إن دخلن، وإن خرجن، الشتيمة عندهم كذكر الله عندنا، ولا أعلم لم كل هذا الكفر؟ أهو لإغاظتنا، أم ماذا لست أدري!
لا بد في هذه الأيام من التعريف بأخلاق هؤلاء القوم حتى يؤخذ الحذر منهم، وتعرف كيفية التعامل معهم، فإنهم قوم لا أمان لهم.

سبحانك ربي..
هذه نعمة الإيمان لو تعلمون

—-
ليلى حمدان

لن تجد أقوى ولا أصلب من قلب المؤمن ولا أرق ولا أضعف منه في آن واحد!
تفتك فيه الخطوب ويخسر كل ما يملك ويبدأ من جديد، محتسبا عند ربه، مخلصا مجاهدا وهو يبتسم!.
يتربص به الكافرون والمنافقون فيتحصن بإعظامه التوكل على الله مولاه، مستبشرا بين عينيه "إحدى الحسنيين"، وإن كان أعزل بلا سلاح قد علم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطاك لم يكن ليصيبك!
يبتلى بالفقد والغدر والبخس، فيشد أزره الزهد والعفاف وحسن الظن بربه تعالى وما عند الله خير وأبقى، قد باع والله اشترى!.
ولكنه يهتز بشدة لمشهد ظلم وعدوان، وإن كان بعيدا عنه، ويتألم بأنين لغصاصة ذنب وإن صغر، ويجهش بكاء لذكرى شجن موجعة وإن مضت!
فسبحان الذي جمع القوة والضعف في قلب واحد!
لا عيش إلا عيش الآخرة!

الإنسان الحساس يتعب نفسيا كثيرا ويتعب من حوله .. خاصة إذا لم يكن على وعي بطبعه..
لم أشعر بالراحة حتى جاهدت في أخذ الأمور ببساطة .. وقطع سلسلة الأفكار بالانشغال..أو استبدالها بأفكار إيجابية حول الموضوع ..أو بأفكار أهم منها ..
فإن استعصى الأمر كتبت أفكاري ومشاعري في مكان لا يراه أحد حتى تخرج من ذهني ..
واستعنت بالله مع الكثير من الحوقلة ..فلا يستمر الموقف المزعج أكثر من يوم أو يومين بفضل الله..
ليس سهلا..لكن مجاهدة وصبر..
وطالما أن المصيبة ليست في الدين ...فهي هينة ورب الكعبة ..
ولو سألتُ نفسي وقتها ...ما مكان هذا الموقف المزعج إن وقفت بين يدي الله؟!
سيظهر مدى تفاهته..ولا يصبح للموقف أي أهمية أمام ذنوبي وتقصيري..!
فإن هداك الله لهذا في المواقف العصيبة..مع الحكمة التي يؤتيها الله من يشاء...فتلك من الحياة الطيبة التي ينشدها المؤمن..

الإيمان بالله واليوم الآخر والقضاء والقدر = نور القلب وشفاؤه..
#كوكب_الحساسين