-?? ‏المراتب الخمسة الربانية لصاحب القرآن: ١- الشفاعة: «فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه» ٢- الرفعة: «فإن منزلتك عند آخر آيةٍ تقرؤها» ٣- الصحبة: «مع السفرة الكرام البررة» ٤- الخيرية: «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» ٥- الأهلية: «أهل القرآن أهل الله…

-??

‏المراتب الخمسة الربانية لصاحب القرآن:

١- الشفاعة: «فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه»

٢- الرفعة: «فإن منزلتك عند آخر آيةٍ تقرؤها»

٣- الصحبة: «مع السفرة الكرام البررة»

٤- الخيرية: «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه»

٥- الأهلية: «أهل القرآن أهل الله وخاصته»

اللهم اجعلنا منهم
..

تدبّر ?

‏(وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ)

‏بقدر صلاحك تكون ولاية الله لك ..
هو الذي يجبرك إذا انكسرت، وينصرك إذا ظُلمت، ويشفيك إذا مرضت، ويفتح لك الأبواب المغلقة، يتولّى شؤونك كلها صغيرها وكبيرها.
فأصلح ما بينكَ وبين الله، يُصلِح لك أمرك كله.
..

دجى
@sdvhjrdgnk

صديقتي
@trewq083

ريحانة الكافل
@ys_f_31

أنين الروح

@Rafiqat_Rohy

لكن الله أحن
@ffddss89

نثرات معتربة

@Shji11oon_Sy

أوَ غير بابكَ نبتغي
والخيرُ أجمعُه لديك؟

#يارب

قال ابن سعدي رحمه الله :

فإذا فقد المؤمن حبيبه الذي تمكن حبه من قلبه - من أهل وولد، ومال، وصديق، وشبهها - تسلى بحلاوة إيمانه، والإيمان خير عوض للمؤمن عن كل مفقود، كما هو مشاهد مجرب.

[التوضيح والبيان(٩١)].

﴿وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ * الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾

حالة القلب أولى أولوياتك ورأس مالك الذي لا يقبل المساومة
محط نظر الرب جل جلاله ..

فأقم نفسك على الوجل والخشية والصبر ..
واستعن على ذلك بالصلاة والإنفاق ..

وسبحان الذي جعلها عبادات تشد بعضها بعضًا .. فبها تمضي لله بمعية منه وحفظ
فهو يقيك بصدقتك مصارع السوء
ويحول بها بينك وبين المهلكة بإذنه..

فالله الله الله بإصلاح القلب يا عبد الله ويا أمة الله.

الحمد لله عدد ماخلق،
الحمد لله ملءَ ماخلق،
الحمد لله عدد السماوات والأرض،
الحمد لله ملءَ السماوات والأرض،
الحمد لله عدد ما أحصى كتابه،
الحمد لله عدد كل شيء ،
الحمد لله ملءَ كل شيء،
الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.

والكذِبُ لهُ تأثِيرٌ عَجيبٌ في سَوادِ الوَجه،
ويَكسُوه بُرقعًا مِن المَقتِ يرَاهُ كلُّ صَادِقٍ،
فسِيمَا الكذَّابِ في وجهِه.

والصَّادقُ يَرزُقهُ اللهُ مَهابةً وحَلاوةً؛
فمَن رآهُ هابَهُ وأحبَّه، والكاذبُ يَرزقُه اللهُ
مَهانةً ومَقتًا؛ فمَن رآهُ مَقَتَهُ واحتَقرَه .

|[ ابـنُ القيِّم | إعلامُ المُوقِّعِين ]|