#خرسانة بنكهة #التمر والقهوة 🌴☕ ⁉️

أطلقت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية خرسانة جديدة تجمع بين نوى التمر وقشور #القهوة 🔥.
هذه #الخرسانة ليست صديقة للبيئة فحسب بل ستوفر عزلاً صوتياً وقوة #ضغط تصل إلى 50 ميجا باسكال.
ولعلّ أهم ما يميزها تكلفتها المنخفضة بالإضافة إلى كونها تقلل من #الانبعاثات الكربونية التي تنتج عن #الخرسانة التقليدية.

وهلق دوركم مهندسينا تخبرونا يا ترى فينا نحول ضيافتنا التقليدية لمنتج #بناء مبتكر متل ما عملت #السعودية 🤔🤍

تطبيق الشؤون المدنية - وفيات

للبحث عن المتوفين المغيبين في المعتقلات بعد عام 2011

يمكن وصف هذا السجن بأنه "مساحة مصممة لقتل الأمل"، حيث يتم استخدام كل عنصر معماري لتجريد السجين من إنسانيته وتحطيمه نفسيًا بالكامل.
لاحول ولا قوة إلا بالله 💔
#سوريا #سجن_صيدنايا

سجن صيدنايا سوريا السجون
لعن الله هذا المصمم الذي هيئ له شيطانه هذه الأفكار
التحليل النفسي والقمع في #التصميم_المعماري لـ #سجن_صيدنايا
في #سوريا
"سجن صيدنايا: جمال معماري بمضمون قاتم"
"أبهرت بالشكل وأوجعت القلوب بالمضمون."
سجن صيدنايا يُبرز تناقضاً صارخاً بين تصميمه الهندسي المذهل وما يحمله من قصص معاناة إنسانية قاسية.
هذا المبنى يثير تساؤلات أخلاقية عميقة:
هل يمكن للجمال أن يبرر الوظيفة؟
متى تصبح العمارة أداة للقمع بدل الإبداع؟
يبقى سجن صيدنايا مثالاً حياً على كيف يمكن للعمارة أن تجمع بين الإعجاب والأسى في آنٍ واحد.
سجن صيدنايا ليس مجرد منشأة عقابية، بل هو نموذج معماري يعكس فلسفة قمعية هدفها تحطيم النفس البشرية بشكل منهجي. من خلال التصميم المعماري المدروس بعناية، يتم توظيف البيئة المكانية للسيطرة النفسية والجسدية على السجناء. في هذا التحليل العميق، سنركز على الأبعاد النفسية وكيفية ترجمتها إلى واقع معماري
1. فلسفة التصميم: القمع من خلال المراقبة والعزلة
نموذج البانوبتيكون (Panopticon):
يتبع السجن مفهوم المراقبة الدائمة المستوحى من نموذج الفيلسوف "جيريمي بنثام". الزنازين منظمة بشكل دائري أو شبه دائري حول نقطة مراقبة مركزية. هذا التصميم يخلق انطباعًا بأن السجين مُراقب طوال الوقت، حتى وإن لم يكن هناك حارس يراقبه فعليًا.
الأثر النفسي:
الشعور بفقدان الخصوصية الكاملة.
توليد الخوف المستمر من العقاب، مما يدفع السجناء إلى مراقبة أنفسهم ذاتيًا.
العزلة المكانية:
تُصمم الزنازين الفردية بحيث يُمنع السجين من أي تفاعل إنساني.
يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب الحاد، القلق المزمن، أو حتى الانهيار العقلي
2. القمع الحسي: التحكم في الإضاءة والصوت
الإضاءة المحدودة:
الزنازين تحتوي على نوافذ صغيرة للغاية، غالبًا لا تُدخل سوى قدر ضئيل من الضوء الطبيعي. الإضاءة الاصطناعية تُستخدم بشكل مفرط أو معدومة في بعض الأحيان.
الأثر النفسي:

تقويض إدراك الزمن، مما يخلق حالة من الفوضى العقلية.

يؤثر الضوء الخافت سلبًا على المزاج، ويزيد من حدة الاكتئاب.

الصمت والضجيج المتعمد:
السجن يُحافظ على مستوى عالي من الصمت المطبق، مع استخدام الضجيج بشكل متقطع (مثل أصوات صراخ أو طرق الأبواب المعدنية) كوسيلة للتعذيب النفسي.

الأثر النفسي:

يفاقم الإحساس بالعزلة.

الصوت المفاجئ يزرع الخوف والقلق المزمن.

---

1. القمع الجسدي من خلال المساحات

الزنازين الضيقة:

المساحات صغيرة جدًا، بالكاد تسمح بحركة محدودة، مع أسرة حديدية إن وُجدت، أو مجرد أرضية خرسانية للنوم.

الأثر النفسي:

الخنق المكاني يؤدي إلى الإحساس بعدم الأمان والاختناق.

تشجيع حالة من فقدان السيطرة، حيث لا يستطيع السجين حتى التحكم في حيزه الخاص.
الممرات المظلمة والمعقدة:
الممرات مصممة لتكون متاهة، مما يزيد من الإحساس بالضياع والارتباك.

الأثر النفسي:

يرمز إلى فقدان الأمل والاتجاه، مما يعكس حالة السجين النفسية.

1. ديناميكية المراقبة والتحكم

أبراج المراقبة والنقاط المركزية:
الأبراج تُعزز الهيمنة البصرية، حيث يتمكن الحراس من مراقبة كل زاوية دون أن يعرف السجناء متى وكيف يُراقبون.

الأثر النفسي:

يخلق خوفًا داخليًا مستمرًا من المراقبة، ما يؤدي إلى توتر دائم

التحكم في الحركات:
يتم إخراج السجناء بشكل منظم وصارم، مع قيود على الحركات والوقت.

الأثر النفسي:

يُعزز الإحساس بالعجز المطلق، حيث يُسلب السجين التحكم في أبسط القرارات، مثل متى يتحرك أو يتنفس الهواء

1. الغموض والتعتيم كوسيلة قمعية

غياب الوضوح المكاني:
السجن مصمم ليكون معقدًا وغامضًا، بحيث لا يعرف السجين موقعه أو حتى بنية السجن بشكل كامل.

الأثر النفسي:

يُعزز حالة الغموض والشك، مما يؤدي إلى زيادة القلق والخوف من المجهول.

الفصل بين السجناء:
يمنع التواصل بين السجناء، مما يقضي على التضامن أو التنظيم الجماعي.

الأثر النفسي:

العزلة الجماعية تُضعف روح المقاومة، وتجعل الفرد يشعر بأنه وحيد تمامًا

1. المساحات المخصصة للعقاب

زنازين التعذيب:
مساحات معزولة ومظلمة تستخدم للعقاب البدني والنفسي. تصميمها يعكس فلسفة إذلال وكسر الإنسان.

الأثر النفسي:

يجعل السجناء يخشون من احتمال التعرض لها، مما يزيد من حالة الخضوع.

أماكن الإعدام:
مُخفاة ومصممة لتكون معزولة تمامًا عن أي ضوضاء أو شهود، مما يرمز إلى فقدان الأمل النهائي.
استنتاج معماري نفسي

تصميم سجن صيدنايا هو دراسة متقنة للقمع النفسي عبر العمارة. فهو يجسد كيف يمكن للهندسة المعمارية أن تتحول إلى أداة للهيمنة والسيطرة على العقول، وليس فقط الأجساد. الغموض، العزلة، المراقبة، والضغط الحسي كلها مكونات مدروسة لتحقيق أقصى قدر من الهيمنة النفسية.

و هذه هو الرابط
https://us06web.zoom.us/j/85396747443?pwd=eVx9GGkMQhBacUaicYnhNBPb9XyUS3.1

عشان عيون سوريا، محاضرة ال interior design اليوم هتكون متاحة مجانا
هبدأ باذن الله بعد ١٠ دقائق
محاضرة بعنوان interior design styles

رسميا بعد
١٣ سنة
و ٨ شهور
٢٣ يوم
صباح الخير يا سوريا الحرة
صباح الخير يا درّة الدنيا
💚💚💚💚💚💚💚

اليكم تسجيل الندوة
https://drive.google.com/file/d/1N44lkEp8K2nxnjEBnneGYa3S3b9dA59H/view?usp=drivesdk