ها هي 2024 تُطوي آخر صفحاتها عامٌ مليء بالدروس أكثر من الإنجازات علمتني أن الأرزاق تأتي بقدرها والقلوب تهدأ حين ترضى أن لا حاجة للركض ولا للمقارنات كل شيء في الحياة له توقيته كالمطر لا يسابق الرياح لكنه يهطل حين تحتاجه الأرض

أدركت أن النجاح ليس في سرعة الوصول بل في صبر الرحلة وأن الرضا أعظم النِعم مهما تبدّلت الأحوال كان هذا العام معركةً بين اليأس والأمل، وفي نهايته، أعترف أنني أقوى وأكثر إيمانًا بأن القادم أجمل دائمًا.
هذا ما تعلمته في هذه السنة وآمل أن تكون سنة 2025 سنة خير وسعادة وأن أنال العوض الجميل من الله .????

حتى وإن خابت الظنون .. لن تجدني مؤذياً فنحن نغادر ولا نغدر ❤️‍?.

في أبواب بحياتك ما انفتحت لأنها مو الك
وكمان في أشخاص اختفوا من حياتك لأنهن عطوك درس ودورهم خلص..
أما يلي رجعوا لحياتك فترة لحتى يتأكدوا اذا لسا مكانتهم محفوظة..
وفي امنيات ما تحققت لانو ما اجا وقتها
وفي قصص ما كملت للأخير لانو محلها رح يجي قصص جديدة اصدق . .
بالمحصلة الله رح يعوضك عن كلشي بحياتك وما رح تكون خسران ❤️‍?.

وإذا رضيتَ فكُل شيءٍ هينٌ
حَسْبِي رضاكَ فكلّ شيءٍ زائلُ ❤️‍?.

سأنتظرك غداً
وإن لم تأتي ، فكل الأيام غداً حتى تعود ❤️‍?.

تأكدت أن المرء حين يرغب لا يعيقهُ شيء ❤️‍?.

قد تكون دائرتي صغيرة ، لكنني مُحاطة بالحبّ في كلِّ مكان التفت إليه ?.

متصالحة جدًا مع فكرة انو في مليون حدا احسن مني
بس أنا ما بتقارن بحدا ولا بتساوى بغيري?.

أنا لمّا حدا بيميل براسه على كتفي عشان يرتاح ، أنا برتاح أكثر منه والله ✨*?*?.**

ولنَا في كل جمعة ثلاث رحمات :
- الصلاة على النبي .
- وسورة الكهف .
- وكنز ينتظرُنا قبل المغيب "دعوة مستجابة"
قال النبي ﷺ :

( أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ )