كل المفطرات اذا ارتكبناها عمدا توجب الكفارة؟؟؟

الجَواب

من ارتكب في شهر رمضان الاكل او الشرب او الجماع او الاستمناء او تعمد
البقاء على الجنابة او تعمد  البقاء على حدث الحيض والنفاس توجب الكفارة

وباقي المفطرات تفطر الصوَم لكن لا كفارة فيها

وبالنسبة لقضاء شهر رمضان اكو كفارة لمن  ارتكب المفطر بعد الزوال في
الاكل
او الشرب
او الجماع
او الاستمناء
اما تعمد البقاء على الجنابة فهذا من البداية لايصح منه الصوم فمن يطلع الفجر وانت متعمد تبقى على الجنابة مثل الي ياكل بعد الفجر

اما الصوَم المنذور المعين
اذا افطر قبل الزوال  او بعد الزوال تجب عليه الكفارة في جميع المفطرات

في غير هذه الموارد
لاتوجد كفارة لجواز الافطار قبل الزوال وبعده

https://t.me/lenthro

ياريت اليوم اولادكم يعرفون شنو يعني مسجد الكوفة

اسالكم الدعاء

السلام عليكم.. غسل الجمعة قضاءاً هل يغني عن الوضوء ؟

وعليكم السلام
القضاء يكون ليلة السبت ويوم السبت الى الغروب
ويجزي عن الوضوء

يعتبر في القراءة وغيرها من الأذكار والأدعية صدق التكلم بها عرفا والتكلم هو الصوت المعتمد على مخارج الفم الملازم لسماع المتكلم همهمته ولو تقديرا، فلا يكفي فيه مجرد تصوير الكلمات في النفس من دون تحريك اللسان والشفتين أو مع تحريكهما من غير خروج الصوت عن مخارجه المعتادة، نعم لا يعتبر فيه أن يسمع المتكلم نفسه ولو تقديرا - ما يتلفظ به من الكلمات متميزة بعضها عن بعض وإن كان يستحب للمصلي أن يسمع نفسه تحقيقا ولو برفع موانعه فلا يصلي في مهب الريح الشديد أو في الضوضاء، وأما اتصاف التكلم بالجهر والاخفات فالمناط فيه أيضا الصدق العرفي لاسماع من بجانبه وعدمه ولا ظهور جوهر الصوت وعدمه فلا يصدق الاخفات على ما يشبه كلام المبحوح وإن كان لا يظهر جوهر الصوت فيه ولا يجوز الافراط في الجهر كالصياح في القراءة حال الصلاة.

هل يجوز للمصلي ان يبطل صلاته عمداً اذا كان قد شك في صحتها؟

الجواب: نعم يجوز.

بعد الأنتهاء من صلاة المغرب تذكّرت أنني قد صلّيتها أربع ركعات فما هو الحكم؟

الجواب: تعيد الصلاة.

هل ان مطلق الشك في صلاة المغرب او الفجر يبطل الصلاة ام انه يقتصر علي الشك في الاركان فقط؟

الجواب: نعم إذا كان الشك في الركعات

في بعض الصلوات اشك في خروج الريح فلا اعلم ان كان قد خرج بالفعل ام لا فهل تجب اعادة الصلاة علما بان ذلك يتكرر في كثير من الصلوات ؟

الجواب: لا تعتن بالشك ولا بالظن

وإن بغي عليه صبر حتى يكون الله هو الذي ينتقم له، نفسه منه في عناء، والناس منه في راحة

خطبة المتقين