أحُب الشَخص اللي
يخَليني أنام وأنا مُبتسمة
لِدَرجة أني أُفَكر متى
أصحى عَشان أكلمة 🤍.

أخاف يا اللّٰه أن أبدو غير ممتنة لنعمك في حزني، لكنني ممتنة ألف امتنان، وأحمدك وأشكرك، فأنت العليم بما في قلبي، ولك الحمد والشكر دائماً

الطلعة اللي وي الأخوات من صدك طلعة .

الآن في هذا الليل
تحت سقف المنزل
تراودني امنيةٍ
واحده لا اكثر
سئمت فراشي والكنبه المملة
أريد أستلقي بين ذراعيك
تاركاً عائلتي
وأحلامي
وكل الأحزان

أما الرّقبة .. فأصلُ القُبل ?****

إلى أختياري الأول والأخير أقولها لك اليوم كما قلتها فِي أول لحضة جمعتنا ،نعم ، نعم أخترتكَ بكُل يقينٍ وأخترتكَ لأنك أنتَ الصح الذي لطالما بحثتُ عنه قد قلتها مرة وأقولها ومرارًا وتكرارًا وسأقولها إلى الأبد نعم لك ونعم لـحُبّك ونعم لـ قلبك ونعم لـ حياةٍ تجمعني بك لم ؟ لآن وجدت بك الأمن والأمان الذي يروي خوفي والحُب الذي يملأ فراغ أيامي والصدق الذي يعُيدُ الطمأنينة إلى قلبي معُك أدركتُ أن الاختيار ليس فقط قراراً بل هو شعورٌ يهمس بداخلي إنني مع الشخص. الصحيح فـ شكراً لك وشكراً لأنك كنُت الإجابة على كُل تساؤلاتي وشكرًا لأنك كُنت الحلم الذي تحقق وسأبقى. أقولها على الدوم نعم لـ حُّبك ونعم لحياة التي أراها بين يديك وبِعينيك

أكرهك حين لا تحاول معي
أكرهك لأنك جبان ليس
لديك محاولات
لكي تثبت إنك رجُل في
أرضـاء أمرأة أحبتكّ

ياهو اليدري بيك ليا سبب كِاعد
و ياهو اليدري بيك شكد صِرت بارد .؟

لا تبررين ، انا مفتونٌ بما يكفي
لأغفرِ لكِ في كُل مرة تُخـطئين .

لو بينك وبين
الجنة مسامحتي
مراح اسامحك
ولا راح تنساني
اني اعظم خساراتك