**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: يا حفص، يغفر للجاهل سبعون ذنباً قبل أن يغفر للعالم ذنب واحد

الكافي ج1 ص66**

**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: يا حفص، يغفر للجاهل سبعون ذنباً قبل أن يغفر للعالم ذنب واحد

الكافي ج1 ص66**

**عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه فليتبوأ مقعده من النار، إن الرئاسة لا تصلح إلا لأهلها

الكافي ج1 ص66**

**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الفقهاء أُمناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا، قيل يا رسول الله وما دخولهم في الدنيا؟ قال: اتباع السلطان، فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على دينكم

الكافي ج1 ص66**

**سألت أبا جعفر (عليه السلام): ما حق الله على العباد؟ قال: إن يقولوا ما يعلمون ويقفوا عند ما لا يعلمون

الكافي ج1 ص61**

**عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من أفتى الناس بغير علم ولا هدى لعنته ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ولحقه وزر من عمل بفتياه

الكافي ج1 ص61**

**قال أبو عبدالله (عليه السلام): أنهاك عن خصلتين فيهما هلاك الرجال: أنهاك أن تدين الله بالباطل وتفتي الناس بما لا تعلم

الكافي ج1 ص60**

**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال (رسول الله صلى الله عليه وآله): أُفً لرجل لا يفرغ نفسه في كل جمعة لأمر دينه فيتعاهده ويسأل عن دينه

الكافي ج1 ص59**

**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال: إن هذا العلم عليه قفل ومفتاحه المسألةُ

الكافي ج1 ص58**

**عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مجالسة أهل الدين شرف الدنيا والآخرة

الكافي ج1 ص57**