‏ترا الشخص الحساس كل ما جمع نفسه وحاول انه يسعد نفسه وينبسط تجييييييه كلمة وحده وترجعه للصفر

‏قرأت اقتباس يقول "الشيء الأكثر رعبًا في هذا العالم هو أنك لا تعلم أبدًا ما هي النوايا الحقيقية للأشخاص تجاهك" واقع! هل فعلًا اللي حواليني صادقين بمشاعرهم أم أنهم يضيعون وقت فقط لا أكثر؟ هل فعلًا هم بالقرب مني عشاني "أنا" أو عشان مصالحهم الشخصية؟ يارب سخر لنا ذوي النية الصادقة

‌‏قبل يوميْن ودّعتُ شخصًا أحبّه برغم
كثافة محبّتي وعمق عاطفتي له وطبيعة شخصيّتي الحسّاسة، كلّفني ذلك الوداع دمعة واحدة، وتنهيدة عميقة. ثم أكملتُ يومي بشكلٍ لا يوحي بأنني منذ ساعات كنتُ مودّعًا. تذكّرتُ طبيعتي في السابق وكم كانت تكلّفني الوداعات، والأسباب التي جعلتْ منّي شخصًا بهذه الصلابة
وطرأ في ذهني اقتباس:
‏«الوداعات المفاجئة
‏تخلق إنساناً يلوّح إلى الأبد».

‏أسوأ ناس ممكن تعاشرهم اللي يدخلون بالنوايا
‏يوم تقول الكلمة بشكل عادي، يقوم يشكك بمعناها وبمقصدها
‏مع إصراره إن ظنه لمعنى كلامك صحيح مهما حاولت توضح أو تشرح
‏عمومًا هذي النوعية أكثر شيء توكسك بالحياة ويفكرون إن الحياة تتمحور حولهم

‏أكتشفت إني ما أندرج تحت تصنيف مُعين ، أحب القهوة الحاره والباردة والشاهي ، أحب الطلعات وأعشق جلسة البيت ، أحب الهدوء وأهوى الأجتماعات والأستمتاع أحب قومة الصباح ونومة الليل وأحب السهر جدًا جدًا

‏حتى أنا ترانيّ أحترت فيني

‏عاشر الأصيل ما استطعت لذلك سبيلًا
‏لأن الأحوال تتبدّل، والعواطف تزيد وتنقص
‏والأصل لايتغيّر فهو لن يحاول في الخلاف
‏إثبات أنه على حق عن طريق إخبار الآخرين
‏بعيوبك لن يفشي سرك ولن يتحدث في ظهرك
‏ولن يقبل عليك التحدّث بسوء الأصيل لاينكر
‏ولايتنكّر، وله وجه واحد حتى في النهاية

‏وأرى الربيعُ بوجنتيكِ ورودُهُ وأرى الجمالُ بنورِ وجهكِ يُشرقُ♥️.

‏يا صفوتي من البشَر يا كوكبًا بَل يا قَمر♥️.

‏أنت للروح رُوحًا ، وأنت للعين قُرة♥️.

‏يا السحابه اللي هلتَ على حياتي وأزهرتني♥️♥️ .