Last updated 1 month, 2 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 3 weeks, 3 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 2 weeks ago
- نحن نعيش في عالم شديد الترابط، حيث يوفر العديد من المزايا، ولكن لفتح الباب عليك أن تملك المفتاح (للاستفادة من هذه المزايا عليك أن تكون مؤهلا لاقتناصها)، المفتاح هو أن تتقن إلى حد ما اللغة العالمية في الوقت الحالي، اللغة العالمية العامة للتبادل والتواصل والنشر ونحو ذلك، تصادف أن تكون اللغة الإنجليزية حاليا، بعد عشرين عاما من الآن ربما ستكون الصينية، في المستقبل يمكن أن تكون اللغة العربية كما كانت في قرون ماضية.
- عليَّ أن أذكر أحد أخطائي الجسيمة التي اقترفتها في حياتي، حدث معي مع اللغة العربية قبل خمسة وسبعين عاما عندما كنت طالبا، تعلمت اللغة العربية فقط لأتمكن من قراءة الصحف أو قراءة كتاب أو التحدث مع الناس، للأسف خلال كل هذه السنوات أهملتها، مما ترك فجوة كبيرة في استيعابي للعالم، ومقدرتي لفهم مبادئه الدقيقة، عليكم ألا تقترفوا هذا الخطأ!
أستاذ اللسانيات/ تشومسكي
صاحب نظرية النحو التوليدي
د.ممدوح رمضان
"جهاد فلسطين راية شديدة الوضوح، لا إشكال فيها، والاختلاف حول هذه الراية أمر يدعو إلى العجب!"
الحمدُ لله وحده ....
قِلَّةُ الاطِّلاعِ على كُتُبِ السَّلَفِ، والاكتفاءُ في طَلَبِ العِلمِ بآراءِ المُعاصِرينَ، مع التَّعصُّبِ الأعمى لهم، واعتبارِ أقوالِهم في مَنزلةِ الوَحْيِ المُنَزَّلِ، من أعظمِ صُوَرِ الخِذْلانِ والانتِكاسِ عن مَنهَجِ الحَقِّ. فالعِلمُ لا يُؤخذُ مِن أفواهِ قومٍ اختَزَلوا مَعانيَ الشَّريعةِ الغَرَّاءِ، ولا يُقاسُ بالتَّقليدِ دون تَدَبُّرٍ أو تَمحيصٍ، بل بالتأمُّلِ في نُصوصِ الوَحيِ وأقوالِ الأئمَّةِ، وتَمييزِ الحَقِّ مِن الباطِلِ، دون غُلُوٍّ أو تَحَزُّبٍ.
أفما أنعمَ اللهُ عليك بعَقلٍ تَزِنُ به بين المَواقِفِ، فتَعْرِفُ مَتَى تَجِبُ النُّصْرَةُ لأخيكَ وإن خَالَفَكَ في الفِقْهِ أو العَقيدةِ أو اجتِهادِ الدِّينِ؟ أَوَلَيسَ مِن تَمامِ الفَهمِ أن يُبنَى الوَلاءُ على الحَقِّ لا على الأَشخَاصِ؟ فإن كانَ المؤمنُ مأمورًا بأن يَنصُرَ أخاهُ ظالمًا أو مَظلومًا، أفلا ينبغي أن يكونَ أُفُقُ المسلمِ وَاسِعًا، بعيدًا عن مَهاوي التَّعَصُّبِ، فيَنتَصِرَ للمَظلومِ ويُرشدَ الظَّالِمَ، وإن خالفهُ في جُزئياتِ الدِّينِ؟
العاقِلُ لا يَحْجُبُه تَعَصُّبٌ، ولا يُقيِّدُه تَقلِيدٌ، ولا يَنغلِقُ على رَأيِ شيخٍ أو عالِمٍ مهما بَلَغَ عِلمُه، بل يَتَفَقَّهُ في أقوالِ السَّلَفِ والخَلَفِ، ويُميِّزُ بين المُحكَمِ والمُتَشابِه، والمُطلَقِ والمُقَيَّدِ، مُتَجَنِّبًا فِتَنَ الهَوى والغُلُوَّ الذي أَهلَكَ أُمَمًا سالِفَةً. فالدِّينُ قائمٌ على ميزانِ العَدلِ والرَّحْمَةِ، لا على التَّعَصُّبِ لرأيٍ، ولا على تَقديمِ الهَوى في صُورةِ اجتِهاد. والعَقلُ السَّليمُ يَترفَّعُ أن يَكونَ عَبْدًا لرأيِ رَجُلٍ، بل يَستضيءُ بِنُورِ الوَحيِ، ويَتبَعُ الحَقَّ حيثُ كان، غيرَ مُستَوحِشٍ مِن قِلَّةِ السَّالكينَ، ولا مُتأثِّرٍ بكَثْرَةِ المُخَالِفينَ.
ولْيَعلَمْ مَن ألقى السَّمعَ وهو شَهِيدٌ، أنَّ الدِّينَ لا يُقامُ إلا بالامتِثالِ لأوامرِ اللهِ ورسولِه، لا بالتَّحَزُّبِ والتَّقليدِ، وأنَّ الخِذلانَ كُلَّ الخِذلانِ أن يَجْعَلَ المُسلِمُ هَواهُ دَليلَه، أو يَتَّخِذَ الرِّجالَ أربابًا مِن دونِ الله. فالطَّريقُ المُستَقيمُ واضِحٌ لمن أَخلَصَ نِيَّتَه للهِ، واتَّبَعَ الحِكْمَةَ التي قال فيها السَّلَفُ: "الحَقُّ لا يُعرَفُ بالرِّجالِ، ولكنِ اعرفِ الحَقَّ تَعرِفْ أهلَه".
وَاللَّهُ المُستَعان، وَهُوَ وَحْدَهُ الهادي إلى سَبِيلِ الرَّشاد.
لقاء نفيس، وهذه المجالس أعتبرها كالدراسات العليا لمن يريد دراسة التاريخ، تناول الدكتور فيه الخط والكتابة عند العرب، ونشأة التدوين، ومراحله التاريخية، وضرب أمثلة لكل مرحلة، ثم عرض عرضا موجزا لمناهج المؤرخين في التأريخ للأحداث، وضرب أمثلة لكل نمط، ثم ختم اللقاء بذكر أهم الكتب التي تكون المكتبة التاريخية في كل عصر، جزاه الله عنا خير الجزاء
- اعلم أخي الكريم أن هذه الأمة الإسلامية أمة واحدة، قال تعالى: (إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون)، وأن الفرد فيها لأخيه كالبنيان يشد بعضه بعضا، ويألم بعضه لبعض، قال تعالى: (إنما المؤمنون إخوة)، وقال صلى الله عليه وسلم: (إن المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا، وشبك أصابعه)، وقال صلى الله عليه وسلم: (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى عضوا، تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى)
- فهذه الرابطة التي جعلها الإسلام جامعة لكل من دخل تحت لوائه عربيا أو أعجميا تستوجب منا مسؤولية جماعية تجاه بعضنا البعض، ولسوف يُسأل كل فرد عما كان يستطيعه ولم يفعله، ولا تزر وازرة وزر أخرى، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
-وهناك أمور في وسع كل منا فعلها إن شاء الله له أن يفعل لنفسه خيرا، فأول هذه الأمور تصحيح النية، وإنكار الظلم ولو بالقلب.
ثم اعلم أن هذه حرب عقيدة في الأساس، فانزع عن كاهليك كل دعوى قومية بغيضة تفرق ولا تجمع، واعلم أنه جهاد لله.
فإذا علمت ذلك، فَأَهِّل نفسك للوقوف على ثغر من ثغور هذه الأمة، وعلم نفسك، وتسلح بكل علم، واقرأ تاريخك جيدا، لتكون واعيا بتاريخ هذه القضية ومساراتها، ومعرفة العدو ومن يعاونه لتحقيق أغراضه، وقادرا على أخذ كل ما يعيننا منه عليه، وعدم بذل أي ما يعينه منا علينا.
ومن ذلك المقاطعة الاقتصادية، مع علمنا أن معاوني أعدائنا لن يتخلوا عنهم لهذا الأمر، ولكنه رد فعل طبيعي لأي امرئ ذي كرامة يأبى أن يأكل من يمين يُصفَعُ بشمالها، ومن طعام مرقه الدم، وهو إعذار للنفس عند بارئها بأنها قد قدمت ما تستطيعه ولو كان قليلا غير مجد على المستوى القريب.
- وأخيرا، عليك بنشر الوعي بين الناس، وإرشادهم سبيل الرشاد، وإخراجهم من غياهب الكذب والتضليل إلى نور المعرفة والحق اليقين، فعليك بنفسك أولا، ومن هم حولك من الأهل والأصدقاء، ثم أولادك من بعدك.
- فأذكر أن بعض المضللين قديما كانوا يقولون: لماذا نحارب لقوم باعوا أرضهم بأياديهم؟!
وإن في هذا السؤال خطأ وتضليلا، أما الخطأ فقولهم إنا نحارب لقوم، فنحن كمسلمين لا نحارب لقوم لأجل ذاتهم الصالحة أو الفاسدة، بل نجاهد لله، ونرفع ظلما عن إخواننا في الدين، ونطهر بلادنا ومقدساتنا من دنس العدو الغاصب.
وأما التضليل فقولهم إن أهل فلسطين باعوا أرضهم لليهود، فهو زور وبهتان عملت النفوس الضعيفة على انتشاره بين الناس، ولقد رأيت بعيني أناسا يعودون إلى شمال غزة بعد تدميره في هذه الحرب بالكامل حاملين مفاتيح بيوت لم يعد لها وجود، معرضين أنفسهم للموت تحت ظلال الطائرات.
- فقل لي بربك: أمثل هؤلاء القوم يبيعون ديارهم؟ ثم قل لي بربك: لئن صح وجود عقود بيع، أيصح البيع تحت تهديد السلاح؟
ثم قل لي بربك: متى كان الأقصى مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومساجد فلسطين ملكا لهؤلاء القوم فقط؟ ومتى كانت مسؤولية الحماية واقعة على عاتقهم دون غيرهم من المسلمين؟ أفلا يعقل أصحاب هذه الدعوى؟ أفلا يخجلون من تكذيب الواقع لزورهم وبهتانهم؟!
- ثم ماذا بعد؟
سوف يدور الزمان دورته، ويخرج لنا أمثال هؤلاء يشيعون الضلالات الباطلة بين الناس، ويخذلونهم عن مد يد العون بأي سبيل، ويوهمونهم أن هذا واقع لا يمكن تغييره.
فهل تحتاج كل دعوى باطلة إلى حرب يفنى فيها عشرات الآلاف حتى تثبت زيف هذه الضلالات؟!
فهذا دورك يا أخي، كن منافحا عن إخوتك، حاملا همهم، واعيا بأهمية ثغرك، معلما لغيرك، حتى يأتي نصر الله، وإن نصر الله لقريب.
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
أحمد خفاجة
الأربعاء
١٠ صفر ١٤٤٦ / ١٤-٨-٢٠٢٤م
مر على حرب السابع من أكتوبر عشرة أشهر وسبعة أيام، استشهد فيها ما يزيد على الأربعين ألف نفس مؤمنة، ما بين نساء وأطفال وشيوخ ومجاهدين، وفقد وجرح فيها عشرات الآلاف، وما تزال رحى الرحب تدور، والله نعم المولى ونعم النصير!
تأملات في التاريخ
ما بين الماضي والحاضر والمستقبل
- توقفت كثيرا عند شخصية الملك الصالح إسماعيل الأيوبي عندما كنت أدرس تاريخ الأيوبيين، وعجبت كل العجب من رجل آثر حلف أعداء الأمة من الصليبيين ضد بني جلدته المسلمين ليحفظ ملكه في دمشق، فقد فتح لهم أسواق دمشق ليستعينوا بالمؤن والسلاح ليعينوه ضد خصومه في القتال على وراثة ملك الدولة الأيوبية، في مقابل تسليم بيت المقدس وغزة ونابلس وغيرها من الأراضي التي روتها دماء المسلمين بقيادة جده الناصر صلاح الدين.
تلك العصبة التي سارت لتحرير الأقصى وأعلنت الجهاد ضد الصليبيين، خرج من صلبها من يمد يده إليهم، ويعاونهم على إخوته!
ومع هذه التضحية الكبيرة فلم يدم للطالح إسماعيل ملكا سوى بضع سنوات عجاف مات بعدها.
- ثم قرأت بعد ذلك تاريخ الأندلس، وعجبت مرة أخرى، كيف لثمانية قرون من الحضارة أن تذهب هكذا! كيف لهذه البلاد التي كانت منارة الإسلام أن يستحيل إسلامها كفرا، ويسقط مجدها قهرا، في الوقت الذي كان فيه بنو العباس خلفاء، وآل عثمان أمراء في الأناضول، والمماليك سلاطينا في مصر والشام، والمرينيون ملوكا على المغرب، إلخ...
- ثم بدت لي العلة التي أرقتني، وعرفت أن السبب الرئيس لهذا يكمن في كلمة واحدة من ستة أحرف: انقسام، نعم كانت هناك عوامل أخرى منها العوامل الجغرافية مثلا، ولكن الانقسام الداخلي بين صفوف المسلمين هو العامل الرئيس في التعجيل بسقوط الأندلس وعدم نجدتها، وفي جعل الطالح إسماعيل يمد يده لعدوه ضد قومه على حساب مقدساتهم، وفي كل مأساة وفاجعة كبرى من هذا النوع.
- أقول إنني عرفت السبب، لكني وقفت أمامه غير قادر على تصوره، حتى دار الزمان دورته، فرأيت بعيني وسمعت بأذني وشهدت بجوارحي كلها ما كنت غير قادر على تصوره، فرأيت الطالح إسماعيل في صورة عشرات من الرؤساء والحكام، ورأيت فيهم ما كان فيه من حرص على الملك، ورأيت يده مع أياديهم التي استكانت ورضيت المكانة السفلى، فسلمت بيت المقدس وفلسطين في مقابل الحصول على الرضا من أصحاب الفيتو الكبار، ذلك الرضا الذي يحسبون أنه يطيل بقاءهم على عروشهم الورقية، ولكني كذلك أراهم ينتهون إلى ما انتهى إليه الطالح إسماعيل، فلا ملك يدوم لهم، ولا عز ينسب إليهم.
- ورأيت ثروات بلادنا بإذنهم تستباح بغير سلاح من الأعداء فيقتاتون منها ويستعينون بها على إخواننا، ورأيت انقسامهم، وتشتت كلمتهم، وضعف مكانتهم، على ما هم فيه من أبهة الملك، وسطوة السلاح، لكنه مُلك أسير، وسلاح حَسير.
- ورأيت هناك في هذه الأرض المباركة ثلة صابرة ثابتة لا يضرهم ما أصابهم، يجاهدون أعداءهم، بكل ما يتاح لهم، حتى الحجارة والعصي، فكأني أرى عقيدة الإسلام ومبادئ الصبر والثبات والتسليم متجسدة في أفعالهم وأقوالهم.
- وكانت تفزعني أعداد الشهداء التي يذكرها المؤرخون في معارك الإسلام، وكنت أقول ربما هذا تقدير اجتهادي منهم، حتى رأيت بعيني وشهدت بنفسي أمثال هذه الأعداد وما يربو عليها يسقطون في معركة واحدة، طويلة، وشاقة، فزال كل عجب تملكني من قديم، واستحال العجب حزنا وألما!
- فهل تصير فلسطين أندلسا أخرى؟
أفزعني هذا السؤال، وأفزعني تصور إجابته، هل تسقط فلسطين كما سقطت الأندلس وهي بين أخواتها من ممالك الإسلام؟ وخلفها الملايين من المسلمين، هل تصير كثرتنا غثاء غير نافع؟ هل تترك فلسطين كما تركت الأندلس؟ وتدنس مساجدها وتتحول إلى ساحات لهو وخمر؟ ألا إني أعوذ بالله من هذا الخاطر! وأقول: إن التاريخ قد يتشابه، ويدور الزمان دورته، لكنه ما يزال يأتينا بكل جديد، وبعض جديده قديم معلوم لدينا علم اليقين، لأنه من الثوابت في كل زمان، ومن ذلك أن الله ناصر دينه ولو بعد حين، وأن في هذه الأمة طائفة تستمسك بالحق في كل زمان، وهذه الثلة المجاهدة في فلسطين هي طائفة الحق الصابرة في زماننا هذا، والتي ستبقى مجاهدة صامدة ثابتة لا يضرها من خذلها حتى يأتي نصر الله.
- فكأني في هذه الجموع الزاحفة للتحرير، وقد استأصلنا شأفة الظلام المدنس الذي عم الأرض المباركة، وكأني وقد أتى نصر الله في باحة الأقصى أستنشق النسيم العليل، وأستمع إلى نداء الصلاة المقدس، ونصلي أول صلاة جامعة من غير خوف، ومن غير قتل وتشريد، ونخرج لننعم بخيرات بلادنا، ونعمر ما خرب منها.
فإن لم أكن في هذه الجموع حاضرا في هذا المشهد، فلسوف يكون رجل آخر يكون اسم أبيه أو جده أو جد جده أحمد، وليس الصبح ببعيد وقد اشتد سواد الليل، وكم من نجم لاح ليبدد دجى الليل.
- لكن التاريخ يعلمنا أن النصر لا يأتي نتيجة مفاجئة لفعل واحد، أو خطوة واحدة، ولكنه نتيجة مئات الأفعال والخطوات، ولا يقولن أحد لنفسه: إنما أنا واحد، فماذا أفعل وقد بعدت الأرض، وعجزت عن مد يد العون؟ لأنك إذا فتشت في نفسك وجدت سبيلا للعون، وخطوة للنصر.
نفثة مصدور وأنة مكروب وإلى الله المشتكى
مراجع في تعليم العربية للناطقين بغيرها:
- المرجع في تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، د.رشدي أحمد طعيمة.
- إضاءات لمعلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها، د.عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان.
- إعداد مواد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، د.عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان.
- تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها النظرية والتطبيق، تأليف:د.علي أحمد مدكور، د.إيمان أحمد هريدي، نشر: دار الفكر العربي
رابط قناة الحضارة والنظم الإسلامية:
https://t.me/+QFGdeR-F8a1lMDFk
فهرس القناة:
https://t.me/c/2118910369/76
Last updated 1 month, 2 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 3 weeks, 3 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 2 weeks ago