- ما زرَعَ اللّه في قلْبِكَ رَغْبَةَ الوصولِ لأَمرٍ مُعَيَّنٍ، إلّا لأَنَهُ يَعلَم أنَكَ سَتَصلْ، فاللّه لا يَضعُ ثِمارًا على غُصنٍ لا يَقوى على حَملِها 🤍🥥.

لما نمُرّ بكل ذلك؟، ماذا فعلنا لنجني ما تم جنيه؟...
والكثير والكثير من الاسئلة التي تملء رأسي, لم نكن سيئين الي هذه الدرجه، هل اخطأنا؟، ومن لا يخطئ!، ربما اخطأنا ولكن صاحب هذا الخطأ التعلم, النضج,
الهدوء، وربما القليل من البرود، لسنا ملائكة منزلين بل بشر, فما العيب في ارتكاب الاخطاء؟، ليس بشئ مُحرم!!, أدم اخطأ فمن أنت لتكون معصوم من أي خطأ!, يجب الاعتراف بها لا تكن مؤذي لمن حولك لمجرد أنك تخشي أن تكون في هذه الدائره, تود أن تكون شخص سوي؟, فقط لا تكابر في الخطأ، لا تكرره وأنت تعلم أنه خطأ، فذلك لا يحبذ، لا تصبح سامًا كلما اقتربت من أحد تحولت الي حية تضخ السم المحلي بالكثير من الكلمات والعبارات الجذابة؛ لتجذب به فريستك وتحاول التستر ورائه, فيكون الظاهر غير الباطن: ظاهر قريب كل القرب من المثالية الغير واقعيه فلا تتوقع أن تأتيك طعنه من الخلف وتظل الطعنات تتزايد الي أن تلاحظ ما يحدث في الخلف، أما الباطن فيكون شديد السواد لا تري فيه سوي عتمه، وظلمه يحاول هو ذاته التهرب منها، هل يعرف بذلك الباطن؟، ومن غيره سيعلم!، بالطبع يعلم، هل يحب ذاته هكذا؟, بالطبع لا، هو يفعل ذلك كله فقط لانه يشعر بنقص ما، ويريد ارضاء ذاته بأن يخفي ويكمل هذا النقص، ولا يهمه النتائج، لا يهمه من حوله، وبماذا سيؤدي؟، هو لم يحب ذاته ولن يحبها، لم يفكر في نفسه، تعتقد هل سيفكر في أي شخص آخر🖤.

متصل الآن ؟ تعال خاص 😉🔞♥.

رســالـة لـك اخـتــار رقــم وشــوف ❤.

كُنت أخشى أن تَلمع عينّي أثناء حديثي عنك أو أن يبتسم وجهي عِندما يُثني أحدهم عليك أو أن ترتجف يديّ عندما يمر صوتك على سَمعي .. كُنت أخاف مَــنْ بَراءة مشاعري وعفوية ملامحي ..كُنت أخاف أن يلمحك أحدهم في تفاصيلي🖤.

‏لا يكاد المرء يفقد شيئًا في هذه الحياة إلا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا🖤.

لم أرث هذه الصلابة إنما جاءت خلف خسارات متعددة وأحزان مرصوفة🖤.