"لقد حشدنا ما لدينا في هذه الحرب العظيمة والمجيدة للدفاع عن حقوق الأمة، واليوم نشعر أيضاً بأننا مدعوون للقتال من أجلها. أي رفيق في القتال هو موضع ترحيب. نحن نشكل وحدة الدم والروح والذاكرة، نحن “الدولة داخل الدولة”، كتيبة الهجوم، التي يجب على الجماهير أن تصطف حولها. نحن لا نحب الخطب الطويلة، فالقرن الجديد الذي يتم صياغته يبدو أكثر أهمية بالنسبة لنا من النصر في البرلمان".

- إرنست يونغر, جندي في الخطوط الأمامية

حزب اردوغان (العدالة والتنمية) ينتقد اتفاق كركوك عبر بيان يحمل تهديد مبطن بزعزعة الاستقرار.

التداعيات الاقليمية

ما جرى في كركوك انتكاسة لتركيا التي تعهدت بإضعاف اليكتي الداعم للبككه في شمال العراق. حيث تعتبر كركوك واحدة من أكثر المدن استراتيجية خارج الحدود التركية، وهي منطقة مهمة ضمن نطاق تأثيرها المباشر.

كان هناك عامل حاسم وغير منظور، هو مناورة استراتيجية في اللحظة الأخيرة من قبل الزعيم السني محمد الحلبوسي. يمكن تفسير هذه الخطوة على أنها انقلاب سياسي ضد شريكه السابق خميس الخنجر وحليفه المقرب مسعود بارزاني. كما عارض ارادة الاتراك لمصالحه الخاصة بعد رضوخه لضغوط الاطار التنسيقي

الكوارث الثلاث التي وقعت على البرزاني بعد خسارة كركوك:

•انهيار الحملة الانتخابية للبرزاني ضد اليكتي، والتي كانت تعتمد على ملف استعادة كركوك للشحن القومي للناخبين الأكراد.

• انتقاده محافظ من القومية الكردية جعله في تناقض صارخ أمام تصريحاته السابقة

• نجاح اليكتي في الحصول على رئاسة كركوك فكك سردية البرزاني، بعد ان كان يتهم اليكتي بتسليم كركوك والتفريط بحقوق الأكراد.

ما تعلمه الناخب الكردي خلال حكومة السوداني ان السياسة الصحيحة هي خلق الحلفاء داخل الحكومة المركزية لا محاولة الانفصال، وهذا يعني تنامي حضوض اليكتي امام البرزاني

سماع دوي كفران عند مقتربات اربيل بعد تعيين محافظ لكركوك من السليمانية

غرفة العمليات المشتركة لمحور المقاومة وضعت خطة التأديب و حددت الاهداف

الجميع بإنتظار الاشارة من آية الله.

تم استقدام اسراب طائرات إضافية للمشاركة في الدفاع الجوي، و دفاعات الاعراب و راداراتهم هي الأخرى في خدمة الكيان

قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ

القناة الايرانية الثالثة: خلال الساعات القادمة العالم سيشهد مشاهد غير عادية

سبق ذلك اطلاق 254 ارهابي في 8 ايار، و300 ارهابي في 25 من هذا الشهر السابع.

ليكون مجموع الارهابيين الذين حررتهم القوات الأمريكية أكثر من 2500 ارهابي حسب الاعلام الرسمي فقط، ولا يعلم عدد الذين تم تهريبهم مع الحشود.