روي عن الإمام الجواد (ع) أنه قال: «إنَّ في رَجَبٍ لَيلَةً هيَ خَيرٌ لِلنّاسِ مِمّا طَلَعَت عَلَيهِ الشَّمس‏ »، هي ليلة السابع والعشرين من شهر رجب، وهي من الليالي المباركة وللعامل فيها أجر عمل ستين سنة، وفيها أعمال:
1- الغسل؛ يستحب الغسل في هذه الليلة.
2- صلاة اثنتي عشرة ركعة المرويّة عن الإمام محمد بن علي الجواد(عليهما السلام).
3- زيارة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام).
4- قراءة الدعاء: "اَللّـهُمَّ إِنّي أَساَلُكَ بِالتَّجَلِي الأعْظَمِ في هذِهِ اللَّيْلَةِ مِنَ الشَّهْرِ الْمُعَظَّمِ...".

عن الحسن بن علي الوشاء قال: قلت للرضا (ع): ما لمن أتى قبر أحد من الأئمة (ع)؟ قال له: مثل ما لمن أتى قبر أبي عبد الله(الحسين ع), قال: فقلت: ما لمن زار قبر أبي الحسن (الكاظم ع)؟ قال: له مثل ما لمن زار قبر أبي عبد الله (الحسين ع). (1) عن ابن سنان قال: قلت للرضا…

عن الحسن بن علي الوشاء قال: قلت للرضا (ع): ما لمن أتى قبر أحد من الأئمة (ع)؟ قال له: مثل ما لمن أتى قبر أبي عبد الله(الحسين ع),
قال: فقلت: ما لمن زار قبر أبي الحسن (الكاظم ع)؟ قال: له مثل ما لمن زار قبر أبي عبد الله (الحسين ع). (1)
عن ابن سنان قال: قلت للرضا (ع) ما لمن زار أباك؟ قال: الجنة ، فزره.(2)
--------
(1)ثواب الأعمال ص 98, وسائل الشيعة ج 14 ص 546, العوالم ج 23 ص 608, بحار الأنوار ج 99 ص 3, بعضه
(2) التهذيب ج 6 ص 82, وسائل الشيعة ج 14 ص 545, بحار الأنوار ج 9 ص 1, جامع الأخبار ص 28, روضة الواعظين ج 1 ص 221, كتاب المزار ص 191, المناقب ج 4 ص 329

اللهم عجّل لوليكَ الفرج ??.

‏﴿رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا﴾

أنتَ بطلٌ حقيقيّ؛ لأنّكَ ورغم حروبك الطاحنة في اللّيل، تستيقظ صباحًا لتعيش يومك وكأنَّ شيئًا لم يكن.

حَرَمٌ أتَاهُ الخَائِفُون؛ فَأُبدِلُوا
أَمنًا، ونَالَ الطّالبُونَ مَرامَا

‏كل عثرةٍ تُعيدك إلى صوابك ، ينبغي أن
تُسميها يقظة .✨?

لا تيأسنّ مع الدُعاء وزِدْ بهِ
إن الذي فَطرَ السماء يُجِيبُ .

عن الصّادق(عليه السّلام):
أسرع الدعاء نجحا للإجابة دعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب.✨