‏في هذهِ الليالي الشتويّة
‏كُل أمانيَّ
‏أن تجمعنا الطُرقات
‏وأن يبلّلنا المطَر
‏أن تتعانق أرواحنا
‏وأيدينا
‏وقلوبنا للأبد
‏ونتأمل معًا
‏النُجوم والقمر.

‏"قد أنسى كل شيء، باستثناء أثر الحنية التي عاملني بها أحدهم في أيامي الصعبة."

يارب نصحى من النوم نلاقي احلامنا متحققة
ونعيش الباقي من عمرنا مبسوطين بيها.

وأنتو راجعين للبيت ، الزم ايدها وصورها وأكتب:
« عائدٌ إلى مَنزلي و مَنزلي بين يَديّ » خليك حنَّين.

‏أنا لا أتغير لا أتبدل
‏لا أترُك بلا أسباب
‏و لا أقترب بدون رغبة
‏لا أنسى أي لحظة دافئة
‏شاعرية
‏أو جارحة
‏و لا أنسىٰ كلمة إسعافية
‏أو لمسة حَنونة
‏أنا اتذكر من أرشدني لوجهتي
‏حينما كُنت ضائعاً
‏دائماً كُنت مُمتناً
‏للذين مسكوا يَدّي جيداً
‏و للذين تركوها.

‏أنتظر بس اليوم إلي أقول الحمدلله ياربي صار إلي أبيه

‏﴿وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ ﴾.

هناك نوع من المحاولات، لا يعرفه الكثير من الناس .. اسمه "محاولة السعادة"
وهو محاولاتك المستمره ان تبقى سعيداً بالرغم من غثاثة البيئة المحطية بك

‏عزيزي الإنسان مهما رثعت فيك الحياة
‏- تقهوى وخلها على الله .

احب فكرة الأستثناء
او كسِر القواعد
اذا كانت لي، مثلاً :
"ان يُخالف شخصاً ما صمته ويُصبح ثرثارًا - معي- فقط .. لإني اجالسه"
فكرة عذبه، وصادقه