قال بعض السلف:  «‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ما أمر الله تعالى بأمر إلا وللشيطان فيه نزغتان: إما إلى تفريط وتقصير، وإما إلى مجاوزة وغلو، ولا يبالي بأيهما ظفر.»
- إغاثة اللهفان

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

«‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏كلما حقق العبدُ الإخلاصَ، صُرفت عنه
المعاصي والذنوب»

- مجموع الفتاوى (٢٦۱/۱۰).

📍 الصدقة سبب لانشراح الصدر ..

🔸 قال الشيخ/ ابن عثيمين رحمه الله:

الإنفاق يكون سببا لشرح الصدر، وطرد الهم والغم، وهذا أمر مجرّب مشاهد أن الإنسان إذا أنفق يبتغي بها وجه الله انشرح صدره، وسرّت نفسه، واطمأن قلبه؛ وقد ذكر ابن القيم - رحمه الله - في زاد المعاد أن ذلك من أسباب انشراح الصدر.

📚 تفسير البقرة ٣٧٣/٣ - بتصرف.

يقـــــــــــول ابن تيمية - رحمه الله -: "أطيب مافي الدنيا معرفة الله، وأطيب مافي الآخرة النظر إليـــــــــه سبحانه" مجموع الفتاوى: (163/14)

يقـــــــــــول ابن تيمية - رحمه الله -:
"أطيب مافي الدنيا معرفة الله، وأطيب
مافي الآخرة النظر إليـــــــــه سبحانه"

مجموع الفتاوى: (163/14)

قال ابن القيم رحمه الله :

‏فإنَّ مَنْ لم يرَ نعمة الله عليه إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه فليس له نصيبٌ مِن العقل البتة ، فنعمة الله بالإسلام والإيمان وجذب عبده إلىٰ الإقبال عليه والتلذذ بطاعته هي أعظم النعم وهذا إنما يُدرك بنور العقل وهداية التوفيق.

‏ -مدارج السالكين

⭕️ قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى :

◾️وكثير من المنتسبين إلى العلم يبتلى بالكبر ، كما يبتلى كثير من أهل العبادة بالشرك ، ولهذا آفة العلم الكبر ، وآفة العبادة الرياء ، وهؤلاء يحرمون حقيقة العلم .

?الرد على الشاذلي ( 207 )

‏"وإذا أحسن العليلُ التَّداوي بالقرآن ووضعه على دائه بصدقٍ وإيمانٍ وقبولٍ تامٍّ واعتقادٍ جازمٍ واستيفاء شروطه لم يقاومه الدَّاء أبدًا، وكيف تقاوم الأدواءُ كلام ربِّ الأرض والسَّماء الَّذي لو نزل على الجبال لصدَّعها أو على الأرض لقطَّعها؟"

‏ابن القيّم | زاد المعاد

.

قال ابن تيمية : -

يجب أن يعلم العبد أن عمله من الحسنات هو بفضل الله ورحمته ومن نعمته كما قال أهل الجنة : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ )

مجموع الفتاوى

رأيتُ أقوامًا أهملوا نظرَ اللّٰه إليهم في الخلَوات؛ فمحى اللّٰه محاسنَ ذكرهم؛
‏فكانوا موجودين كالمعدومين، لا حلاوةَ لرؤيتِهم ولا القلب يحنُّ إليهم.

_ابن الجوزي رحمه الله.