السوشال ميديا مليئة بالتغريدات التي تطمئن: لا ترامب ولا غيره قادر على زحزحة هذا الشعب الجبار من غزة، ومن صمد على الجوع والقتل آخر عامين، وعلى الحصار آخر عقدين، سيصبر حتى تنزاح هذه الغمة.

‏لكن ألم يأن الأوان بأن نطمئن نحن غزة، بدل أن تطمئننا هي كما اعتدنا؟ ألم يأن الأوان بأن يطمئن الغزيون أن من خلفهم شعبا وأمة لن يقبلوا بأن تهجر غزة، بدل أن نكتفي بالاطمئنان إلى صمود أهلها!

‏غزة تقول لنا إنها صامدة، لكن السؤال ماذا نقول لها نحن؟

من سمع ترامب وهو يتحدث بالأمس عن حياة مرفهة للغزيين، ظن أنه سينقلهم إلى نيويورك أو الريفييرا الفرنسية.. لكن على أرض الواقع الحديث عن أرض الصومال وأرض البنط (لم أكن أعرفها من قبل، أعترف).

القناة ١٢: المناطق الثلاث التي يفكر ترامب في نقل الغزيين إليها هي أرض الصومال وأرض البنط (كلاهما في الصومال) والمغرب

تشخيص خاطئ على ما يبدو

المنطقة التي دوت فيها صافرات الإنذار في النقب: كلية تأهيل الضباط في الجيش الإسرائيلي

صافرات إنذار في النقب تحسبا لتسلل مسيّرة

أخيرا، جورج عبد الله إلى الحرية

عاجل | "فرانس برس" عن مصدر قضائي: محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن الناشط اللبناني جورج عبد الله

واللا عن مسؤول إسرائيلي سابق مطلع على الهجوم: تم تدمير معدات تكنولوجية معقدة تستخدم لتصميم المواد المتفجرة المحيطة باليورانيوم والضرورية لمسار التفجير النووي

رام الله 9-11-2024 وفا- جرى اتصال هاتفي بين رئيس دولة فلسطين محمود عباس وبين الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وقدم سيادته، التهاني للرئيس الأميركي المنتخب بمناسبة فوزه في الانتخابات الأميركية.

وتمنى الرئيس عباس، النجاح والتوفيق للرئيس ترمب خلال ولايته الجديدة في قيادة الولايات المتحدة الأميركية نحو التقدم والازدهار، معربا عن استعداده للعمل مع الرئيس ترمب لتحقيق السلام العادل والشامل القائم على أساس الشرعية الدولية.

من جانبه، أكد الرئيس ترمب أنه سيعمل من أجل وقف الحرب، واستعداده للعمل مع الرئيس عباس والأطراف المعنية في المنطقة والعالم من أجل صنع السلام في المنطقة.