‏« لَعلَّ فِي المَنعِ خَيرٌ خَفِيّ » 🤍

لما اغرق بشعور معين متل الحزن مثلا ، صرت اسأل حالي سؤال نفس اسئلة مقابلات العمل
بعد 5 سنين شو رح يأثر فيني هاد الشعور يلي عايشتو هلق ؟
الجواب كان ولا شي .... وبنفس الوقت بدي اتعلم منو ، يعني اعرف الرسالة من الشعور واعيشو ، بدون ما اغرق فيه
صار عندي يقين مافي شعور دائم ، شو ماكانت الطريقة يلي رح تخليني اتخلص منو بس ما رح يضل متل ماهو
بطلت أناقش كل شعور بحس فيه مافي منطق بالمشاعر وهي الفكرة مريحة لأبعد حد ..
فكرة المقاومة مؤذية جدا ، اني اقاوم أفكاري ومشاعري صار هالشي يعمل صراعات داخلية متعبة ، تخليني بعيدة عن الواقع وبعيدة عن حالي حتى ..

جرب تسمح لنفسك تعيش مشاعرك بسلام ، كل شعور يعبر من خلالك بسلام ، وكل فكرة تمر بخيالك متل شريك الفيديو بالمسجلة ..

بتمنالكن حياة مليانة طمأنينة 🤍💌

حدا حاسس القناة صايرة يائسة شوي ؟😂😂😂
ببالي اشياء إيجابية احكي فيا بس انا اكسل من اني اعبر واصيغ كلام بعيد عني وماعم يمثلني

الكتابة أو التدوين من الأساليب المريحة جدا للتعبير عن أفكاري ومشاعري ، بغض النظر محتوى الكلام يمكن عم يميل للحزن.. بس متأكدة عم يلمس قلوبكن لانو كلنا بشر وعايشين نفس الحياة ونفس الاحساسيس عنا ياها ، وعنا نفس تركيبة المشاعر حتى لو ماكانت المثيرات نفسا ..

الشي الإيجابي بقا ، الوعي بهي المشاعر ، وإدراك كل مرحلة عم نعدي فيها ، وكيف نتعامل معها وكيف نحمي حالنا حتى .🤎

‏وعرفتُ أنَّ الأشياء، دوماً، مُهدًّدةُ بالغياب وأنني، ذات يومٍ، كنتُ هنا، في هذا المكان حيث لن أكون، أبداً، مرةً أخرى

٢٢ - كانون الثاني - ٢٠٢٥ ?

????????!
ليس لأيٍ من العقل والمشاعر سيادةٌ تامةٌ على تصرفاتنا وحياتنا، بل لهما مساحةٌ كافيةٌ محكومةٌ برقابة أحدهما على الآخر بلا تفضيل. فلا يصير الإنسان آلةً يحكمها العقل، ويُهمّش دور المشاعر وعاطفتها المُنقذة. بل يكون لكلٍ منهما دورٌ متوازنٌ يؤديانه بما يخدم مصالح الذات.

" قد تحيط بالمشاعر نظراتٌ لائمة شامتة من العقل، بسبب تهورها، لكن ما يغفر لها طيشها هو عودتها إلى الواقع، والاستسلام للعقل ليتخذ موقفًا، ويُحدث تغييرًا. فهدفه الأسمى هو النجاة بالذات، لا إغراقها بتحدٍ للمشاعر وإثبات تفوقه عليها. "?

يبدو أنّ التحوّل الأصعب، في حياتنا هو تحمّل المسؤولية، عن مشاعرنا وتصرفاتنا. اعترافنا بدور حاجاتنا وأفكارنا هو المنطلق الأساس، في مسيرة التحوّل.

د.سليمان كاسوحة ?

رُغم إننا نُؤمن بأنَّ العقل أكثر صوابًا
إلا إنه يصعُب علينا التَخَلي
عن أشياء إختارتها قلوبنا

-محمود درويش?!

كأنني عازفة على آلة موسيقية، لكنني أختار أن أعزف نغمة واحدة فقط " حياد "

حالة من التوازن الدقيق، لا سعادة تعانقني كعناق الشمس لصباح مشرق، ولا حزن مدمر كالعاصفة. كل شيء هنا يُشبه لوحة فنية مشوشة، حيث لا الأبيض يشرق ولا الأسود يظلم. أعيش في الرمادية..

لقد أصبح الروتين جزءًا لا يتجزأ من كياني، كأنني سجينة في قفص من العادات اليومية.
أبحث عن شرارة الدافعية في كل عمل، في كل هدف، لكنني أجد نفسي أمد يدي إلى فراغٍ شاسع، كمن يحاول الإمساك بالهواء.

النجاح والفشل، لم يعد لهما أي قيمة .
كل شيء يبدو بعيدًا ومجرد انعكاس لعواطف مفقودة.

أشعر وكأنني غريبة في بلدي، أبحث عن معنى، عن شعلة تضيء لي الطريق، لكنني أجد نفسي محاطة بسكونٍ قاتل.
هل سأنجح يومًا في الخروج من هذا النفق الرمادي؟ أم سأظل أسيرةً في دوامة الحياد؟

افكار مبعثرة
- ديالا ?!

لا يوجد هوية واحدة للإنسان، نحن نتغير بإستمرار، تغيرنا الكلمات، المواقف، الأفعال، نحن مجرد ردة فعل لكل ما يحدث لنا في هذه الحياة..?