#بطاقة_تعريفية_بالمعصوم

☘ الإمام محمد الجواد(عليه السلام)

الإسم : محمد (عليه السلام) .
الأب : الإمام علي الرضا (عليه السلام) .
الأم : السيّدة سبيكة (عليها السلام) وسمّاها الإمام الرضا (عليه السلام) : خيزران وكانت من أهل بيت مارية القبطية .
تسلسله بين الأئمة (عليهم السلام) : الإمام التاسع من أئمة الهدى (عليهم السلام) .
الكنية : أبو جعفر الثاني والخاص أبو علي .
الألقاب: التقي ، الجواد ، المختار ، المنتجب ، المرتضى ، القانع ، العالم ، النجيب، المتوكل ، المتقي ، الزكي .
زوجاته : من زوجاته : السيّدة سمانة المغربية (عليها السلام) .
نقش الخاتم : (نعم القادر الله ) .
زمان الولادة : 10 / رجب / 195 هـ .
محل الولادة : المدينة المنورة .
مدة العمر الشريف : 25 سنة
مدّة الإمامة : 17سنة .
مكان الشهادة :بغداد .
زمان الشهادة : يوم السبت / آخر ذي القعدة / 220 هـ .
القاتل : المعتصم (لعنه الله) ، وذلك بواسطة زوجة الإمام (عليه السلام) أم الفضل بنت المأمون العباسي ( لعنهما الله ).
المدفن : دفن بجنب جدّه الإمام الكاظم (عليه السلام) في الكاظميّة المقدّسة.

? المصدر:نفحات من سيرة المعصومين (ع)

حَذف الأغاني بعد إدمان شديد، مقاومة الاستِماع لها، كتم الأصوات فورًا عند التَصَفُّح، تلاشي رغبة البحث عنها مُجدَّدًا، و بِدء التلذُّذ بكَلِمات القصائِد؛ إنجاز حقيقي يُحسَب لِصاحبِه.

-هالة الجبوري

تُرِكَ على سَطحِ داره ٣ أيّام تصْهرهُ حرارة الشّمس وتحرق جلده، مضى عطشاناً غريباً صابِراً مُحتَسِبًا كجدّه الحُسين (ع).

‏‌ الإمام مُحمد الجواد⁩ عليه السّلام.

‏الإمام الرضا عليه السلام‏

مَنْ لَقِيَ فَقِيراً مُسْلِماً فَسَلَّمَ عَلَيْهِ خِلَافَ
سَلَامِهِ عَلَى الْغَنِيِّ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَ هُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ.

بحار الأنوار، ج ٦٩، ص: ٣٨ ?****

اللَّهُمَّ وَامْنُنْ عَلَيَّ بِالْحَجِّ وَالعُمْرَةِ، وَزِيَارَةِ قَبْرِ رَسُولِكَ، صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَرَحْمَتُكَ وَبَرَكَاتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ.

وَإِذَا انْقَضَتْ أَيَّامُ حَيَاتِنَا، وَتَصَرَّمَتْ مُدَدُ أَعْمَارِنَا، وَاسْتَحْضَرَتْنَا دَعْوَتُكَ الَّتِي لَا بُدَّ مِنْهَا وَمِنْ إِجَابَتِهَا، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ خِتَامَ مَا تُحْصِي عَلَيْنَا كَتَبَةُ أَعْمَالِنَا تَوْبَةً مَقْبُولَةً لَا تُوقِفُنَا بَعْدَهَا عَلَى ذَنْبٍ اجْتَرَحْنَاهُ.

المجالسُ الحُسينيّةُ تَحفظ لكُم دينَ أبنائِكُم، حيثُ يعيشُ هؤلاءِ الأبناء في أجواءٍ مُلوّثةٍ؛ فالمدارسُ مُلوَّثة، والصُّحفُ مُلوّثة، والمُجتمعُ مُلوَّث، بل كلُّ شيءٍ مُلوّثٌ حتّى الهواء الّذي يستنشِقهُ الابنُ مُلوّث، إنّهُ تلوّثٌ كاملٌ يشملُ كُلَّ شيءٍ، فكيفَ نحفظُ هؤلاءِ الأبناء؟

- إذا أرَدنا أن نَحفظَ أبناءَنا فالطَّريق هو إقامةُ مجالسِ سيَّدِ الشُّهداء عليهِ السَّلام في كُلِّ بيتٍ وفي كُلِّ مكان، ولكن بقدرِ الإمكانِ حيثُ ‏﴿لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا إلَا وُسْعَها﴾

- السّيّد مُحمّد رِضا الشّيرازي.

الحَمدُ للهِ كَمَا هُوَ أَهلُه.