كل مرة بنبهر من الأول لما بشوف حد بيطيّب خاطر حد ، حد بيطبطب على حد ، حد مش هاين عليه يشوف حد زعلان وبيطلب منه "يروّق كده"?

وحقيقي مش عارفة لولا الأفعال والصفات الطيبة الحنينة كان الإنسان هيقدر يكمّل إزاي في الدنيا دي !❤️?.

الواحد لما بيعرف تفاصيل حياة حد
‏بيزداد يقين «لقد خلقنا الإنسان في كبد»
‏كله تعبان وكله بينهج ف تفاصيل الحياة ونفسه...

ياريت ‏ منزودش حِمل حد حتى لو بكلمة

‏" ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة: إن لم تنفعه فلا تضره، وإن لم تُفرحه فلا تغمَّه، وإن لم تمدَحه فلا تذمَّه". ?

‏إستشعروا النِعم كلها !♥️?️?.
فالعافية نعمة ، والمأوى نعمة ، وقوت اليوم نعمة.
فَنحن مُترفين مهما بلغ بنا ، فاللهمَّ لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.

‏المرءُ كثيرٌ بأهله"
‏اللهُم عائلتي في مَسراتٍ دائمة ?.

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

المعادن مش بتتغير ، لكن الحالات النفسية مش بإيدينا ..
و يبقى عيب عليك لو حد وراك معدنه و إنه أصيل و يستاهل ، و تبعد عنه عشان حالة نفسية مؤقتة مهما طالت مُدتها !
و تبقى عبيط لو بتدور على حد مُبهر و مليان طاقة طول الوقت .. لأن حتى إنت مش كدة !
إن كانت عينيك مُحبة أيام الوِد و السلام ، يبقى واجب عليك تكون عينك مُتقبلة وقت الصراعات و عدم الإستقرار ..!

على المرءِ مِنَّا أن يتخلى عَن دورِ المُنقذ، ويعش هادئًا
يُصدق أنهُ ليس مسئولًا عَن كُلِ أحدٍ في دائرته .. ليس واجبًا عليهِ أن يُساعد هذا ويُرضي هذا ويترُك نفسهُ مُشتتًا بينَهم

على الإنسان أن يتصالح مَع محدوديةِ مسئولياته، حتى لا يضطر لأكلِ نفسه لأجلِ غيره
كأنه سبب
أو كأنهُ السبب الوحيد لما يواجههم!:''))

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

من معارك المؤمن اليومية في هذه الحياة = ألا يتسلل اليأس إلى قلبه ?

**"فجلستُ بجِوار النَّبي وأنا أرتَعد مِن البَرد، فأحسَّ بي، فَبينما هو يُصلِّي فَتَح النَّبي عَباءته وأدخَلَني مَعه في عَباءته فَشعَرتُ بالدِّفء."

‏- حُذيفة بن اليمان.اللهم صلّ وسلم علي محمد ?**