|وَلَولا الأَجَلُ الّذي كتبَ اللَّهُ عليْهِم لم تَستقِرَّ أرواحُهُم في أجسَادِهِم طَرْفةَ عَينٍ شَوقًا إلى الثَّوابِ..|
-القائد أحمد جعفر معتوق (الحاج عماد) شهيـ دًا على طريق القدس فداءً لصاحب العصر والزّمان (عج)-
"أنتم تقاتلون أبناء محمّد وعليّ وأهل بيت رسول الله وصحابة رسول الله.
أنتم تقاتلون قومًا يملكون إيمانًا لا يملكه أحدٌ على وجه الكرة الأرضيّة."
"شرط الشّهـ ادة هو أن تحيا شهـ ـيدًا"
-الخادم الجريح حسن منّاع (مطيع) شهيـ دًا على طريق القدس فداءً لصاحب العصر والزّمان (عج)-
"إنْ كنت تبحث عن إمام الزّمان (عج) ستراه في وجوه جنوده، فإنّ من سماتهم الخاصة أنّهم كالشموع يجودون بأنفسهم ليُنيروا درب الآخرين."
-المخرج الخادم خضر ياسين شهيـ دًا على طريق القدس فداءً لصاحب العصر والزّمان (عج)-
خادم الزّهراء، صاحب الأثر الجميل الذي أدرك سرّ الوصول سريعًا فنال درجة السّعادة، وإن كنّا سنفتقدك أخًا مخلصًا؛ فسنلقاك غدًا شفيعًا مع الحسين ومن سبقك من الشّـ هداء..
-حسين صفا (نينوى) شهيـ دًا على طريق القدس فداءً لصاحب العصر والزّمان (عج)-
وَبَذَلْتُمْ اَنْفُسَكُمْ فى مَرْضاتِهِ، وَصَبَرْتُمْ عَلى ما اَصابَكُمْ فى جَنْبِهِ… فما أكرَمَ أنفُسَكُم وَأعظَمَ شَأنَكُم وَأجَلَّ خَطَرَكُم وَأوفى عَهدَكُم وَأصدَقَ وَعدَكُم…
| عزيزٌ عليّ أنْ تُحيط بكَ دونيَ البَلوىٰ |
-٨ ربيع أوّل" استـ شهاد الإمام الحسن العسكريّ (ع)-
| السَّلامُ عليكَ يا ناصِرَ دينِ اللهِ السَّلامُ عليكَ أيُّها السَّيِّدُ الزَّكِيّ |
-٢٨ صفر" استـ شهاد الإمام الحسن المجتبى (ع)-
|السَّلام على صاحب السَّكينة، السَّلام على المَدفونِ بالمدينةِ|
-٢٨ صفر" رحيل الرّسول الأكرم (ص)-