منذ مجيئك
‏إلى حياتي
‏و روحي تضيء
‏على الدوام

ما بيني وبينك
‏أعظَم وأصدَق
‏من حُبِّهم المُبتذل
‏ما بيني وبينك
‏إنتماء واطمئنان
‏دِفءٌ ووطَن ..

في حـين أنك تبذل كل جهدك لتبهر أحدهم ، هنالك شخص آخر يرى عاديتك مُبهرة جداً .

أحبّك جدًا
‏وأعرِفُ أنّي برغـمِ انطفائِي
‏أعودُ إليك..
‏فراشةَ حبٍّ بينَ يديك.

بمفردي بلا كتفٍ ثالث , انا ضعفي وقوتي , انا ثباتي وانهياري , لا احد هنا غيري.

لا يوجد جهاز عصبي قادر على تحمل كل هذا القلق.

لا استطيع التفاهم مع نفسي من دون مهدئ.

أَبقيتَ لي سَقماً يُمازجَ عَبرتي .