.

من أعظم الأعمال التي تتحول إلى
سجن في عالم البرزخ….

.

.

السلام عليك حين تصبح وتمسي

🍃

.
**رسالة الحقوق للإمام زين العابدين عليه السلام:

"وحق ولدك أن تعلم أنه منك ومضاف إليك في عاجل الدنيا بخيره وشره، وأنك مسؤول عما وليته من حسن الأدب والدلالة على ربه عز وجل، والمعونة له على طاعته، فاعمل في أمره عمل من يعلم أنه مثاب على الإحسان إليه معاقب على الإساءة إليه "**

.

.
**أحـاول.. و أقدِّم سـعيي..
و اُفرغ كل جـهدي..

فإنَّ صاحب الزمان ناظـرٌ.. حاضـرٌ.. لا محـالة
لعلَّ إحدى الإبتسامات التي تشـرق على وجهه الشريف.. سببها عملٌ أو نيّة قـدّمتها بين يديه
فتحظىٰ قلَّتي.. بكبير قبوله

أو نبضة رضـًا تمـرُّ بقلبه الرحـيم
فـتنالُ السـعادة أيامي.. ويا له من شـرفٍ
لا يناله إلَّا ذو حظٍّ عظيم**

#يا_صاحــب_القــلب 🥀
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج

❁

. **﴿ خُذ مِن أَموَالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيهِم إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُم وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

الصدقة تجعل رسول الله..

يُصلِّي عليك

صل الله على رسول الله وعلى آله وسلم**

❁

. السيّدة الزهراء حينما تعتني بأحد ..
تأخذه شهيدًا🕊️**

- الشّهيد أحمد مهنة**

❁

. اللَّهُمَّ إِنِّي آمَنتُ بمُحَمَّد صَلّى الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَلَم أرَهُ فَلاتَحْرِمني يَومَ القيامَةِ رؤيَتَهُ وَارزُقني صُحبَتَهُ وَتَوَفَّني عَلى مِلَّتَهُ واسقِني مِن حَوضِهِ مَشرَبا رَوِيّا سائِغا هَنيّا لا أظمأُ بَعدَهُ أبَداً، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ كَما آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَلَم أرَهُ فَأرِني في الجِنانِ وَجهَهُ، اللَّهُمَّ بَلِّغْ روحَ مُحَمَّدٍ عَنِّي تَحيَّةً كَثيرةً وَسَلاما

❁

. إسـم سـورة في القـرءان الكريم وهو إسـم علم مـؤنث متداول حتى يومنا هذا

من يحـل اللغـز له زيارة مخصوصة لأبي عبدالله الحسين عليه السـلام

❁

**تنبيه وإشارة نافعة:

ورد في الروايات الشريفة أنَّ استصحاب التربة الحسينية وحملها: أمان من كل خوف؛ وما أحوجنا في هذه الأيام إلى استشعار الأمن والأمان، فمن كان بحوزته شيء من التربة المباركة، على ساكنها السلام، فليحملها معه كيفما دار ورحل، وإليكم بعض الروايات وكلمات العلماء:

- في المروي عن الإمام الصادق عليه السلام: «إِذَا خِفْتَ  سُلْطَاناً أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ فَلاَ تَخْرُجْ مِنْ مَنْزِلِكَ إِلاَّ وَمَعَكَ مِنْ طِينِ قَبْرِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَقُلْ إِذَا أَخَذْتَهُ: اللَّهُمَّ إِنَّ هَذِهِ طِينَةُ قَبْرِ اَلْحُسَيْنِ وَلِيِّكَ وَابْنِ وَلِيِّكَ اِتَّخَذْتُهَا حِرْزاً لِمَا أَخَافُ وَلِمَا لا أَخَافُ»

- في المروي عن الإمام الباقر عليه السلام: «طِينُ قَبْرِ الحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَ أَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ..»

- الشيخ الكفعمي رحمه الله: ومما جرّب لسكون البحر أن يرمي فيه شيئا من تربة الحسين عليه السلام**..

.