"اللَّهمَّ ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِكَ فمنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ فلكَ الحمدُ ولكَ الشُّكر."

- من قالها عندما يُصبح فقد أدَّى شكرَ يومِهِ.?

أستغفِرُكَ من كدماتي وزَلّاتي، وثقل إقبالي عَليْك، وذُنوب خَلواتي، وتغاضي قلبي عن استشعار رقابتَك، استغفركَ وأتُوبُ إليك، وأنا في النّائباتِ لا أفِرُّ إلّا إلَيك.

إن الله يكره البؤس والتباؤس!
قال رسول الله ﷺ :

إنَّ اللهَ تعالى إذا أنعَم على عبدٍ نعمةً، يحبُّ أن يرى أثرَ النِّعمةِ عليه، ويكره البُؤسَ، والتَّباؤسَ، ويُبغِضُ السائلَ الملْحِفَ، ويحبُّ الحييَّ العفيفَ المتعفِّفَ.

القناة فيها ليسته دعم لتزويدها فلا تهتم لرسائل بوت الدعم وركز في رسائل المحتوى وحاول دعمنا لا الخروج من القناة?

" وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟

وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ

تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ

فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ "

لم يقُل: "تزوّجنا" رغم أنّ بلاغة هذهِ الكلمة تكفي عند اجتماع المُحِبّ بحَبِيبه؛ لكنّه ابتكرَ تعبيرًا مُذهلًا: "ضِحكتها صارت بيتي!"

-عن مُريد البرغوثي ورضوى عاشور.

آهٍ لو ينالُ المرءُ ما يودّ")♥️

صباحُ الخير:‏

يومًا ستُذهَلُ كيف ها هيَ قد أتَت
‏دعواتُ قلبكَ بعدَ إلحاحٍ مَضىٰ!"

"الحمد لله الذي أنعم علينا بتبدُّل الأحوال وتقلُّبِ القلوب ..

لو ابتلانا بدوام الرخاء لاسترسلنا في الشهوات..

ولو ابتلانا بدوام الشدّة لأحاط بنا العجز واليأس..

بل هو يُقلِّبنا بين القبض والبسط في كل وقت وحين..

الحمد لله أن حظوظنا من الدنيا ناقصة، أفراحنا على وجل، وقلوبنا لا تأمن انتكاسات الأيام ..

سبحانه يُرَبِّينا بلُطفه ..

لولا الرخاء لما رُزِقنا نعمة الشكر على الرخاء،
ولولا الشدائد لما رُزِقنا الافتقار إليه ..

الحمد لله القابض الباسط، اللطيف الخبير ..

الحمد لله بعدد ما تقلَّبت أحوال العباد."

‏"أمشي على الدربِ الصحيحِ بأرجلي
‏لكنني أمشي بقلبٍ ضائعِ!"