لا تدري كم يمكن لشخص أن يتغير بسببك، فحاول أن تجتهد في نشر الخير.

#خربشة

غالبًا العزلة لا يقصد بها كُره الأصدقاء ولا يُعنى بها التوقف عن الحب وزيادة الحقد والغلّ، ولا يُقصد بها إبعاد أحدهم، بل هي نية الإقتراب من النفس والإنتباه لها.

t.me/jssalafia

#خربشة المشرف

رسم الإنسان خريطة لجميع أصقاع هذا العالم…
وقصد أبعد الصحاري وتسلق أعلى الجبال…
وغطس في أعماق المحيطات لاكتشاف هذا العالم الكبير….
لكن يبقى ما في أعماق القلب لغزا!!
عالم مخفي في الظلال …
لايمكن رسم خريطته..

t.me/jssalafia

☝️ مسائل منهجية وعقائدية ☝️

?المسألة (65)

?وإن ذبح بين أيدي السلاطين وأهل الشأن لا لتعظيمهم ولا على سبيل التعظيم وإنما لفرحه بهم مثلًا, جاء السلطان إلى قريته فذبح بقرة أمام السلطان وهو داخل

✅ الإجابة الصحيحة والله أعلم هي:

?لايجوز?

? الدليل ?

? قال الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله :

وإن ذبح بين أيدي السلاطين وأهل الشأن لا لتعظيمهم ولا على سبيل التعظيم وإنما لفرحه بهم مثلًا, جاء السلطان إلى قريته فذبح بقرة أمام السلطان وهو داخل؛ هذا حرام على الصحيح من أقوال أهل العلم؛ لقول النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «لا عَقْرَ في الإسلام»، وهذا الحديث رواه أحمد، وأبو داوود، وصححه الألباني. فلا يجوز العَقرُ في الإسلام. ومن العَقرِ في الإسلام: العقرُ بين أيدي السلاطين وأهل الشأن، الذبح بين أيديهم.

?المصدر: من شرح كتاب التوحيد
T.me/jssalafia

☝️ مسائل منهجية وعقائدية ☝️

?المسألة (64)

?وإنْ ذبحَ تعظيماً لمخلوق؛ كأنْ ذبح تعظيمًا للملك، أو تعظيما للسلطان، أو للأمير، أو غير ذلك؛فهذا

✅ الإجابة الصحيحة والله أعلم هي:

?شرك أكبر ?

? الدليل ?

? قال الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله :

وإنْ ذبحَ تعظيماً لمخلوق؛ كأنْ ذبح تعظيمًا للملك، أو تعظيما للسلطان، أو للأمير، أو غير ذلك؛ فهذا شرك أكبر؛ لأنه تَقرُّب تعظيم، وهذا شرك، تقرَّب بالذبح تعظيماً، وهذا شركٌ أكبر.

?المصدر: من شرح كتاب التوحيد
T.me/jssalafia

☝️ مسائل منهجية وعقائدية ☝️

?المسألة (63)

?فمَن جعل الذبحَ لغير الله فتقرّب لقبر أو لصاحب القبر أو لرجل صالح أو غير ذلك؛فهذا

✅ الإجابة الصحيحة والله أعلم هي:

?شرك أكبر ?

? الدليل ?

? قال الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله :

فعبادة التقرُّب متعلقة بقصد الذابح ونيتِه. ولذلك أيُّها الاخوة؛ تختلف أحكام الذبح باختلاف النيات. فإن ذبح بعيرًا أو بقرةً أو شاةً أو دجاجةً أو ذبابةً تقرُّباً إلى غيرِ الله؛ كالتقرُّب لصاحب القبر أو لرجلٍ صالح أو لسلطان فيذبح له, يقصد أن يتقرب إليه؛ فهذا شرك أكبر؛ لأنه صَرَفَ العبادة لغير الله.
وقد تقدم معنا يا إخوة؛ أنَّ التوحيد: إفراد الله العبادة, فَصَرْفُ أيّ عبادة إلى غير الله: شرك, فمَن جعل الذبحَ لغير الله فتقرّب لقبر أو لصاحب القبر أو لرجل صالح أو غير ذلك؛ فقد أشرك شركاً أكبر؛ لأنه صرف العبادة لغير الله.

?المصدر: من شرح كتاب التوحيد
T.me/jssalafia