- باب التوبة لا يغلق ما دمت حيًا 🔖.

- لا شر يأتي من الله ولا خير يأتي إلا بفضل الله فأطمئن 🔖.

•قال ابن القيّم رحمه الله :-

" ليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القُرآن ".

غضُّ البصر في هذا الزمن هو المعنى الحرفي لجهاد النّفس حقّا!
لا أبالغ إن قُلت أنه باتَ مطلوباً في كُل مكان حتى في هذا العالم الافتراضي، في كُل منصّةٍ فيه يجب أن تكون حريصاً على بصرك!

“**ممَّا يقسمُ الظَّهر أن يتعبَ الرَّجلُ سنين وهو يجمع تكاليفَ زواجهِ من مهرٍ وبيتٍ وحفل زفافٍ وغيرهِ إلى أن تذبلَ عيناه وينحني ظهرهُ تعبًا ثمَّ يُبتلى بعدهَا بامرأةٍ نَاشزٍ تصرخُ عليه وتقول:
"ليش إنت شو بتسوِّي إنت؟ ما شفت منك شي أصلًا!"
وهنَا في هذه اللَّحظة قد يموت الرَّجل قهرًا”.

‏قال رسول الله ﷺ "أريت النار فلم أر منظرًا كاليوم قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النّساء" قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: "بكفرهن". قيل: يكفرن بالله؟ قال: "يكفرن العشير ويكفرن الإحسان؛ لو أحسنت إلى إحداهنّ الدهر كله ثم رأت منك شيئًا قالت: ما رأيت منك خيرًا قط". رواه الأئمة أحمد والبخاري ومسلم.

كفران العشير: جحود إحسان الزّوج.**

**”فإيَّاك إيَّاك أن تَستطِيل زمَان البَلاء،
وتَضجر مِن كثرةِ الدُّعاء؛ فإنَّك مُبتلى بالبَلاء، مُتعبّد بالصبرِ والدُّعاء، ولا تيْأس من رَوحِ اللّٰه وإنْ طالَ البلاء!“

- ابنُ الجَوزيّ🌱**

**في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك تذكرَّ قوله تعالى :

"لا تدري لعلَّ الله يُحدثُ بعد ذلك أمرًا**.."

- لسنا معقّدين وَلكن فِي داخلنا عقيدةٌ.