نَسألكُم جَميلَ الدُّعَاء ولَكُم أضعَافه ..

عَلَينَا الإِهتِمَام بِقِرَاءَة الأَدعِيَة المُرتَبطَة بالإِمَام المَهديّ "عَجّل الله فرجه" مِثل دُعَاء الندبَة، وَ لِيَبدَأَ الإِنسَان فِي ذَلِكَ ببَيتَه، وَلِيَرغَب الآخرين فِي مِثل ذَلك فَإِنّ هَذه القَطَرَات ستتجمّع وَتتحَوّل إِلَىٰ ظَاهِرَة اجتِمَاعِيّة مُنتشِرَة بِإِذن لله تَعَالىٰ.

ـ السيّد مُحمّد رِضا الشِيرازي.

ورد عن الامام موسى الكاظم عليه السلام:

الصبر على الوحدة علامة قوّة العقل ، فمن عقل عن الله تبارك وتعالى اعتزل أهل الدنيا والراغبين فيها ، ورغب فيما عند ربّه ـ وكان الله ـ آنسه في الوحشة وصاحبه في الوحدة ، وغناه في العيلة ، ومعزّه في غير عشيرة .

المصدر: بحار الانوار ج٧٥ ص٣٠١

ثواب مَن يلعن الجبت والطاغوت
(عمر وأبو بكر)

عن الإمام علي بن الحسين
(صَلَواتُ اللهِ عَليْهِ) :

من لعن الجِبْت والطَّاغُوتَ لعنَة وَاحدَةً كتبَ الله لهُ سَبعِين أَلفَ أَلفَ حَسنةٍ ومَحى عَنهُ سَبْعِينَ أَلفَ أَلفَ سَيئةً وَرفَع لهُ سَبعِينَ أَلفَ أَلفَ دَرجةٍ وَمنْ أمْسَى يَلعَنهُما لعْنَةُ وَاحِدَةً كتبَ لهُ مِثْل ذَلِك

- شِفَاءُ الصُّدور ج2_ص378 .

لعن الله عمر حتى ترضى الزهراء

‏أنْ تأتي ليلة الجُمعة
فأختَنِقُ بصَرخةِ الشّوق
للزّيارة، لأنّني لَسْتُ في كربلاء!
آهٍ كَمْ أغصُّ بعَبْرَتي وآهَتي:
حبيبي حُسين، عليكَ منّي
سلام، ولكَ في قلبي كَلام،
وزفراتٌ وحسراتٌ وآلام..

- يَاأُمَّنَا "يَافَاطِمة الزّهرَاء"هَبِينا مِنكِ يَّا سَيِّدَة الفُؤَادِ نَظرَة !