‏﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ ﴾ (الحجرات:٢)

قال ابن القيم -رحمه الله-: "إذا كان رفع الأصوات فوق صوت النبي ﷺ من مُحبطات الأعمال، فما بالك برفع الآراء والأفكار على سُنَّته ﷺ!".
-مدارج السالكين

https://t.me/GaithQu

قال رسول الله ﷺ: (إِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ).

﴿أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَٰكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ﴾

قال ابن القيم -رحمه الله-: للعبد ربٌّ هو مُلاقيه وبيتٌ هو ساكنه، فينبغي له أن يسترضي ربَّه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
-الفوائد

https://t.me/GaithQu

"من أعظم لذّات الدنيا على العبد الصادق؛ التمكين له بعد البلاء، وهذا والله من أعظم آيات الله في كونه الأرضي؛ تمكينه لوليه وصفيه بالرحمة والسكينة والسعادة والسعة، بعد البلاء والضيق والكدر، عندما صبر وصدق معه ورضي."

‏﴿سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ﴾

أي: سنقوي أمرك، ونعز جانبك بأخيك.
-تفسير ابن كثير

قال بعض السلف: "ليس أحدٌ أعظم منة على أخيه من موسى على هارون -عليهما السلام-؛ فإنه شفع فيه حتى جعله الله نبياً ورسولاً معه إلى فرعون وملئه."
-ابن كثير
https://t.me/GaithQu

قال رسول الله ﷺ: (طُوبى لمن ملَك لسانَه، ووسِعَه بيتُه، وبكى على خطيئتِه.)
-صحيح الترغيب
https://t.me/GaithQu