⭐️الثقوب الدودية

هي ظاهرة نظرية في الفيزياء الفلكية تتعلق بالأبعاد الفضائية والزمنية، و تُعد من الأفكار المثيرة في مجال نظرية النسبية العامة التي اقترحها ألبرت أينشتاين. يُفترض أن الثقوب الدودية هي أنفاق أو جسور تربط بين نقطتين مختلفتين في الفضاء والزمان، مما قد يسمح بانتقال الأشياء أو المعلومات بينهما في فترة زمنية قصيرة جدًا، أكثر من سرعة الضوء.

تخيل الثقوب الدودية كممرات في نسيج الزمان والمكان. بدلًا من السفر لمسافات شاسعة في الفضاء التقليدي، يمكنك عبر الثقب الدودي الانتقال فورًا من نقطة إلى نقطة أخرى، مما يقلل من الوقت والمسافة. يعتبر هذا المفهوم، رغم كونه جذابًا في الخيال العلمي، ليس مثبتًا في الواقع حتى الآن، بل هو فرضية تعتمد على معادلات النسبية العامة.
*⭐️هناك نوعان رئيسيان من الثقوب الدودية:*

—الثقب الدودي الماص: هو نوع من الثقوب الدودية الذي يتشكل عندما تنحني الزمان والمكان حوله بشكل شديد، لدرجة أن المادة أو الطاقة التي تدخل فيه لا تستطيع الهروب.

—الثقب الدودي العابر: يتيح مرور الأجسام عبره من نقطة إلى أخرى دون "ابتلاع" المادة داخله. يُعتبر هذا النوع من الثقوب الدودية أكثر قابلية للتطبيق نظريًا.

*⭐️سديم الحصان *(Horsehead Nebula) هو أحد أكثر الأجسام السماوية شهرة وجمالاً في الكون. يقع هذا السديم في كوكبة الجبار (Orion)، بالقرب من نجم “المنطقة”، وهو جزء من سحابة الجبار الجزيئية، التي تعد منطقة ولادة النجوم.

🤔لماذا سُمي بسديم الحصان؟ يُعرف السديم بهذا الاسم بسبب شكله المميز الذي يشبه رأس الحصان، والذي يظهر بوضوح عند تصويره باستخدام التلسكوبات. شكله عبارة عن ظل غباري كثيف، تحيط به خلفية متألقة من الغاز والهيدروجين المتأين.

⭐️خصائص سديم الحصان 💫1. الموقع:
• يبعد عن الأرض حوالي 1,500 سنة ضوئية.
• يظهر في المنطقة القريبة من حزام الجبار، وهو جزء من مجرة درب التبانة.* 💫2. الحجم*:
• يبلغ طوله حوالي 3.5 سنوات ضوئية. 💫3. التكوين:
• يتكون بشكل رئيسي من الغبار الكوني الكثيف والغاز، مما يمنحه شكله المظلم.
• يحتوي على الهيدروجين الجزيئي، وهو المادة الأساسية لتكوين النجوم. 💫4. الإضاءة:
• السديم نفسه لا يصدر الضوء، لكنه يُضاء بفعل الإشعاع القادم من نجم قريب يُعرف باسم Sigma Orionis.

كيف يتشكل سديم الحصان؟ سديم الحصان جزء من منطقة نشطة لتكوين النجوم. تتسبب إشعاعات النجوم الضخمة القريبة في تأين الغاز، مما يخلق خلفية مضيئة تكشف عن ظلال الغبار الكثيف التي تشكل رأس الحصان.
*🔥سديم الحصان ليس مرئيًا بالعين المجردة، ولكن يمكن رؤيته بوضوح باستخدام تلسكوبات متوسطة إلى كبيرة الحجم. للحصول على صور تفصيلية، تُستخدم التلسكوبات المزودة بكاميرات حساسة للأشعة تحت الحمراء، مثل تلسكوب هابل الفضائي.*

#the_theory_of_relativity

post no.2

النِسبية العامّة

(تُعرف أيضًا باسم النظرية العامة للنسبية) هي نظرية هندسية للجاذبية، نشرها ألبرت أينشتاين سنة 1915 والوصف الحالي للجاذبية في الفيزياء الحديثة.

حتى أوائل القرن العشرين، ظل قانون الجذب العام لنيوتن مقبولًا لمدة تخطت مئتي عام باعتباره وصفًا صحيحًا لقوة الجاذبية بين الكتل. وفي نموذج نيوتن، تنتج الجاذبية عن قوة جذب بين الأجسام الضخمة. وبالرغم من انزعاج نيوتن نفسه بسبب الطبيعة المجهولة لهذه القوة، ظل الإطار العام لهذه النظرية ناجحًا بشكل كبير في وصف الحركة.

تُبين التجارب والملاحظات أن وصف أينشتاين للجاذبية يفسر العديد من التأثيرات التي لم يتمكن قانون نيوتن من تفسيرها، مثل حالات الشذوذ الطفيف في مدارات عطارد والكواكب الأخرى. تتنبأ النسبية العامة أيضًا بآثار جديدة للجاذبية، مثل الموجات الثقالية، وعدسة الجاذبية، وأثر الجاذبية على الزمن المعروف بتمدد الزمن الثقالي. أُكدت صحة العديد من هذه التنبؤات بالتجربة أو بالرصد، وكان أحدثها الأمواج الثقالية.

تعمل النسبية العامة على تعميم النسبية الخاصة وتنقيح قانون الجذب العام لنيوتن، حيث تقدِّم وصفًا موحَّدًا للجاذبية كخاصية هندسية للمكان والزمن، أو الزمكان. وبشكل خاص، يرتبط انحناء الزمكان بشكل مباشر بالطاقة والزخم أيًا كانت المادة والإشعاع الموجودان. يتم تحديد العلاقة بواسطة معادلات حقل أينشتاين، وهو نظام من المعادلة التفاضلية الجزئية.

— تختلف بعض تنبؤات النسبية العامة بشكل كبير عن تنبؤات الفيزياء الكلاسيكية، خاصةً فيما يتعلق بمرور الزمن، وهندسة المكان، وحركة الأجسام في السقوط الحُر، وانتشار الضوء. ومن بين الأمثلة على هذه الاختلافات، تمدد الزمن الثقالي، وعدسة الجاذبية، والانزياح الأحمر الجذبوي للضوء، والتأخير الزمني الثقالي. وقد تم تأكيد تنبؤات النسبية العامة فيما يتعلق بالفيزياء الكلاسيكية في كل عمليات الرصد والتجارب حتى الآن. على الرغم من أن النسبية العامة ليست النظرية النسبية الوحيدة للجاذبية، إلا أنها أبسط نظرية متسقة مع البيانات التجريبية. ورغم ذلك، تبقى الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها، والسؤال الأكثر أهمية هو كيف يمكن التوفيق بين النسبية العامة وقوانين فيزياء الكم لإنتاج نظرية كاملة ومتسقة ذاتيًا للجاذبية الكمية.

وتُبين التجارب والملاحظات أن وصف أينشتاين للجاذبية يفسر العديد من التأثيرات التي لم يتمكن قانون نيوتن من تفسيرها، مثل حالات الشذوذ الطفيف في مدارات عطارد والكواكب الأخرى. تتنبأ النسبية العامة أيضًا بآثار جديدة للجاذبية، مثل الموجات الثقالية، وعدسة الجاذبية، وأثر الجاذبية على الزمن المعروف بتمدد الزمن الثقالي. أُكدت صحة العديد من هذه التنبؤات بالتجربة أو بالرصد، وكان أحدثها الأمواج الثقالية

ليش ما تحطون رياكشنات ?

General information ?****

It is the noise you see on your TV screen
If a certain channel is not captured, it is the trace of radio rays
What was left behind by the Big Bang!!
The blurring is caused by the lights of the Big Bang
Which happened more than thirteen and a half billion years ago, as a result of which stars, galaxies, and planets were formed, and the lights of this great explosion are still spreading, as the television set can pick up this broadcast and it is in the form of interference or what is called numbness ❕.

معلومة عامة ?

يُعتبر التشويش الذي تراه على شاشة التلفزيون
في حالة عدم التقاط قناة معينة هو أثر الأشعة الراديوية
التي خلّفها الانفجار العظيم !!
التشويش ناتج عن أضواء الإنفجار العظيم
اللذي حدث منذ أكثر من ثلاث عشرة مليار سنة ونصف وتكونت على إثره النجوم ،و المجرات ، و الكواكب ولاتزال أضواء هذا الانفجار العظيم تنتشر ، حيث يستطيع جهاز التيلفيزيون إلتقاط هذا البث ويكون علي هيئة تشويش او ما يسمي بالتنميل ❕.

وهذا آخر موضوع ?أشوفكم ورا الوزاري ?

⭐سَديم جذع الفيل :

⭐️يعتَبَر سديم جذع الفيل منطقة توليد نجوم جديدة، من ضِمنها عدّة نجوم حديثة النشأة تبْلُغ أعمارها نحو 100,000 سَنة.

رمضان كريم عليكم

سديم القلم

⭐️وهو بقايا انفجار مستعر أعظم حدث قبل نحو 11.000 سنة
ذلك المستعر الأعظم يسمى مستعر أعظم فيلا .

⭐️هو سديم إشعاعي يرى في كوكبة الشراع . يبعد هذا السديم عنا نحو 815 سنة ضوئية ويقدر العلماء أنه لا بد من أن كان أشد لمعانا في السماء نحو 250 مرة من الزهرة ، وأنه انتشر بسرعة تقدر بنحو 40 مليون كيلومتر في الساعة.
وقد انخفضت سرعته الآن إلى نحو 640.000 كيلومتر في الساعة