**[ وحدة الصف بين المدارس العقدية السنية ]

المعلوم عند العلماء أن الأمة متكونة من ثلاث مذاهب عقدية ، الأثرية الحنابلة ، الأشاعرة ، الماتريدية .
ومصطلح أهل السنة والجماعة لا يمكن اختزاله في مذهب عقدي معين ، لا سيما وأن تصرفات العلماء تجاه بعضهم البعض تدل على أن الأمة واحدة مع اختلافهم العلمي الذي ليس له أثر إلا عند المتعصبين حتى على مستوى علماء وشيوخ .
فلا الماتريدية والاشاعرة هم اهل السنة والجماعة ، ولا الأثرية لهم القدرة على اختزال مصطلح أهل السنة والجماعة
وما يذكر من خلاف أو تبديع أو تخطئة ، إنما محصور في المجالس العلمية ، ولا أثر له على الواقع .
وهذه صور الاتفاق بين الأمة ، وليس في القتال حصرًا .
« كان الوالي تتش بن ألب أرسلان يتغالى في حب الشيخ أبي الفرج الشيرازي الدمشقي الخزرجي .، ويحضر مجلسه ، وقبل خروجه كان يسأله الدعاء ». طبقات الحنابلة ( 2 / 248).
وتتش ألب كان ماتريديًا .

« عن الشيخ أبي عمر المقدسي شيخ المقادسة أنه قال: كان نور الدين يزور والدي أحمد في المدرسة الصغيرة التي على نهر يزيد المجاورة للدير، ونور الدين بنى هذه المدرسة والمصنع والفرن.
قال: فجاء نور الدين لزيارة والدي وكان في سقف المسجد خشبة مكسورة، فقال له: يا نور الدين، لو كشفت السقف وجددته! فنظر إلى الخشبة وسكت ، فلما كان من الغد جاء معماره ومعه خشبة صحيحة، فوضعها موضع المكسورة ومضى. قال: فعجب الجماعة. فلمال جاء إلى الزيارة، قال بعض الحاضرين: يا نور الدين، فاكرتنا في كشف سقف وإعادته! فقال: لا والله، وإنما هذا الشيخ أحمد رجل
صالح، وأنا أزوره لأنتفع به، وما أردت أن أزخرف له المسجد، وأنقض ما هو صحيح، وهذه الخشبة يحصل بها المقصود؛ فدعوني مع حسن ظني فيه، فلعل الله ينفعني به ».مرآة الزمان (21 / 211).
وكان نور الدين رحمه الله ، أشعري العقيدة .

« قاتل شيخ الإسلام الموفق ابن قدامة وأخوه الشيخ أبو عمر والحافظ عبد الغني المقدسي والعماد المقدسي مع صلاح الدين الأيوبي فتح بيت المقدس وسواحل فلسطين، وقد أصيب في فتح بيت المقدس في يده، كما شارك في وقائع تحرير صفد وعسقلان » أحوال الإمام ابن قدامة المقدسي لضياء الدين المقدسي مخطوط.
والموفق واخوه أبو عمر وعبد الغني والعماد ، أئمة المذهب الحنبلي في ذاك الزمان ، وقاتلوا تحت راية صلاح الدين الأشعري.

تقي الدين ابن تيمية قاتل تحت راية محمد بن قلاوون في معركة شقحب في الشام .
ومحمد بن قلاوون أشعري العقيدة** .

وكتب
فارس بن فالح الخزرجي.

https://t.me/FarisAlKhazraji

Shaykh al-Islam Ibn Taymiyyah said, “And as for the imams of the sufis and the well-known mashayikh such as al-Junayd and his followers, and Shaykh Abd al-Qadir [al-Jilani] and his like, then they are the greatest of people in their adherence to the commands and prohibitions.”

Shaykh Abd al-Qadir was one of the greatest and most widely respected scholars and guides of all of Islamic history. What were some of the main focuses of his public teaching?

1. Correcting Aqidah
2. Encouraging adherence to the Quran and Sunnah
3. Criticizing the scholars who did not practice what they preached
4. Reforming tasawwuf and zuhd (Basically to critique the practices within the world of tasawwuf and call them to sound practices.)
5. Correcting people’s understanding of tawakkul
6. Encouraging fairness and justice for the poor
7. Emphasizing the importance of sincerity
8. Devaluing materialism and worldly concerns

May Allah be pleased with the great Shaykh and the masters of Islamic spirituality who carried the true mantle of the Quran and Sunnah.

‏قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- :

«أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم، ولا في الصلاة، ولكن في الكف عن أعراض الناس؛ فقائم الليل، وصائم النهار، إن لم يحفظ لسانه؛ أفْلَس يوم القيامة».

التمهيد، لابن عبد البر (ص: ١٧ /٤٤٣).

When I was coming up, when someone took an L, we’d say; “Charge it to the game.” It was our way of reframing. Later I learned how important reframing is for growth.

Reframing every failure, rejection, loss, and embarrassment as character development is a guaranteed way to run laps around everyone.

While they’re complaining, you’re getting ahead because you charged it to the GAME.

It is expected that tonight will be the first night of Rajab. It is also New Year’s Eve.

The first night of Rajab was considered to be a good night for dua and worship by many scholars. It is also considered a month of forgiveness.

That it is aligning with the New Year is auspicious. We pray that this year brings healing and relief to the world and the ummah and victory for the oppressed.

[ وصايا وآداب ] وَأَقْبِلْ عَلَى مَنْ يُقْبِلُ عَلَيْكَ، وَارْفَعْ مَنْزِلَةَ مَنْ عَظُمَ لَدَيْكَ، وَأَنْصِفْ حَيْثُ يَجِبُ الْإِنْصَافُ، وَاسْتَعِفَّ حَيْثُ يَجِبُ الِاسْتِعْفَافُ، وَلَا تُسْرِفْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْإِسْرَافَ، وَإِنْ رَأَيْت…

Look forward to being at Islamic Center of Irvine for both khutbas today.

Title: “Allah’s Will always prevails, but most people do not know.”