متراجع مستواي الكوميدي ما؟

في واحد عنده قناة وما شاركلي منشور قامت نمّلت رجله بالليل?

في واحد عنده قناة وما شاركلي منشور قامت نمّلت رجله بالليل?

"المُحِبّ لا يُهدي ذنوباً"

ثُمَّ انقَضَت تِلكَ السُّنونَ وَأَهلُها
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ..

خُلَاصَةُ العُمرِ أيَّامٌ أرَاك بِهَا
وَمَا سِوَاهَا مِنَ الأيَّامِ تَبذِير"

قل لي بأيّ صنائعِ المعروفِ أهْدى اللهُ لي عَينَيكَ هاتَينِ اللَّتَينِ تُسافِرُ الأقمارُ في رِمشَيهِما..
وتُحدّقُ الأحلامُ من طَرْفَيهِما..
وتُطِلُّ عبرهُما الكواكِبُ والنّجومُ، وتهتدي الأفلاكُ من شَمسَيهما

وتصيرُ كلّ مخاوفي سُحُباً خِفافاً عابِرَهْ
وأُحِسُّ أحزاني القديمةَ قصّةً منسيّةً ما بينَ أوراقِ العُصورِ الغابِرهْ!
عَيناكَ يا قمَري حكايا ساحِرهْ
وقصائدٌ وصدى دموعٍ حائرهْ

ما كانَ عُمري قبلَ أن ألقاكَ إلا صرخةً خرساءَ ساكِنةً بصَدري
لكنّني حينَ التقيتُكَ لستُ أدري..
هل عِشتُ قبلَكَ أم تركتُ العُمرَ يجري
ما بينَ خوفي.. والتمنّي؟

ما عُدتُ أخشى يا حبيبي من جِراحاتِ الزّمانْ..
ما عُدتُ أخشى أنْ يُفرِّقَنا الزّمانْ
فالحُبُّ في عَينَيكَ نهرٌ من أمانْ
فالحُبُّ في عَينَيكَ قِطْعٌ من جِنانْ
سِحرٌ بديعٌ هارِبٌ من بينِ أسوارِ المكانْ

الحُبُّ.. كلُّ الحُبِّ نبضي إذْ رآكَ فهلَّلَا..
والحُبُّ كلُّ الحُبِّ جَفني إذْ رآكَ فأَسبَلا..
والحُبُّ وجهي قُرب وجهِكَ تاهَ فيهِ تأمُّلا

والحبُّ قلبي حينَ ذِكرِكَ أزهَرَتْ فيه الصُّخورْ..
وأحَسَّ أنّ الكونَ فيهِ يَدورْ
ومضى يُغنّي هائماً.. ربّاهُ.. ما أحلى الشُّعورْ!

ويُعلِّلُ الأشواقَ بالأحلامِ.. أحلامِ اللّقاءْ
يسلو بِها طُولَ المساءْ
حَيرانَ.. بينَ مخافةٍ ورَجاءْ
يشقى.. وفي عَينَيكَ ما أحلى الشّقاءْ!

إنّي أُحبُّكَ.. والدُّموعُ شواهِدُ
يا مُهجَتي.. يا مُنيَتي.. وبقيَّتي..
لا تترُكِ الأفكارَ في قلبي الحزينِ تَوافَدُ..
طَمئنْهُ.. إنْ بالقَولِ.. أو بإشارةٍ..
أو نظرةٍ.. أو أيّ شيءٍ.. لا تَدَعهُ يُكابِدُ
إني لأخشى أن أُضيعَكَ من يدي.. والقلبُ عندَكَ لابِدُ

أخشى على عَينيّ ألّا تكحلانِ برؤيتِكْ
أخشى غَدي ألّا يُزانَ بصُحبَتِكْ
أخشى علينا أنْ نُفرِّطَ بالهوى..
أو أنْ أُواصِلَ رحلَتي إلّا مَعَكْ

عِدْني.. إذا ما الدّهرُ جارَا،
وتفرّقَ العُشّاقُ.. أنّا سوفَ نبقى
في جبينِ الأفقِ نجماتٍ سُكارى
وبأنّ هذا الحُبَّ رغمَ الرّيح..
رغم عواصِفِ الأيّامِ.. والأمطار، والأحزانِ..
شمسٌ لن تَوارى..
لن تَوارى..

عائشة بي❤️

بس انتو طلبتو ما دخلني

قصيدة كرنجاية عفكرة?

"هل تعلمين يا ليزا، أنّ الإنسان قد يعذّب إنساناً آخر لمجرّد أنه يحبّه؟"