ان امكن الدعاء لمحمد الحسني .

﴿ الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ۝ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ .

ختمة صلوات محمدية نهدي ثوابها الى جميع الاموات من المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ومنهم ( اقبال بنت شريفه - محمد بن شكريه - جابر بن هاشميه ) وايضا لجميع الشهداء .
لارسال العدد : @MiSlMBOT
* الهدف الوصول لـ 15 الف صلاة

العدد الكُلي "تقريبا" : 20,734

ختمة صلوات محمدية نهدي ثوابها الى حبيب قلوبنا صاحب الزمان ( عجل الله فرجه ) وامنا فاطمه الزهراء ( عليها السلام ) مواساةً لِآلامهم .
لارسال العدد : @MiSlMBOT
* الهدف الوصول لـ 20 الف صلاة

العدد الكُلي "تقريبا" : 26,826

خَتمَة قُرآن بِنيّة شِفاء مرضىٰ السرطان مِنَ المُسلِمينَ والمُسلِمات والمؤمِنينَ والمؤمِنات ، وقت إنتِهاء الختمة الىٰ يوم 1/1 .
جُ 1 ✓
جُ 2 ✓
جُ 3 ✓
جُ 4 ✓
جُ 5 ✓
جُ 6 ✓
جُ 7✓
جُ 8 ✓
جُ 9 ✓
جُ 10 ✓
جُ 11 ✓
جُ 12 ✓
جُ 13 ✓
جُ 14 ✓
جُ 15 ✓
جُ 16 ✓
جُ 17 ✓
جُ 18 ✓
جُ 19 ✓
جُ 20 ✓
جُ 21✓
جُ 22 ✓
جُ 23 ✓
جُ 24 ✓
جُ 25 ✓
جُ 26 ✓
جُ 27 ✓
جُ 28 ✓
جُ 29✓
جُ 30 ✓

للحجز : @MiSlMBOT

ابرولنا الذمة .

- المصادِر :
• سورةُ البقرة [ ٢٦٤ ]
• سورةُ النِساء [ ١ ]
• سورةُ مُحَمّد [ ٢٢ ]
• سورةُ المؤمِنون [ ١ ]
• سورةُ آل عُمران [ ٣٠ ]
• الكافي ، جُ ١١ ، صَ ٤٥١
• وسائِل الشيعة ، جُ ٥ ، صَ ٤٥
• بِحارُ الأنوار ، جُ ٨٤ ، صَ ١٦٢
• بِحارُ الأنوار ، جُ ٤٧ ، صَ ٨
• ميزانُ الحِكمة ، جُ ٢ ، صَ ٩٩٠
• ميزانُ الحِكمة ، جُ ٢ ، صَ ٩٩١
• تُحَف العُقول ، صَ ٣٠١
• وسائِل الشيعة ، جُ ٢٧ - صَ ٣٤
• وصايا الإمامُ الصادِق لِلسالِكِ الصادِق
• مكتب السيّد السيستاني

• عدم تنظيمِكَ لِنومِكَ ووقتِكَ
فتَنظيمُ النوم أمرٌ ضروريٌ جدًا وعليهِ الحِملُ الأكبر في تَحديدِ إنتاجِكَ في اليوم ، والمُحافظة علىٰ صِحّتِكَ مُستَقبَلًا ، كذلِكَ الوقت عليكَ أن تكونَ حريصًا جدًا في إستِثمارِ وقتِكَ ولا تُضيّعهُ في غيرِ مكانِهِ الصَحيح ، فبعضُ الأمور التي تفعلُها الآن - عمدًا او دونَ عمد - ، لها ملايين السِلبيّات التي قد لا تُدرِكها وتُغيّرُ مِنكَ يوميًا الآن او مُستَقبَلًا ، كما رويّ عن الإمامِ الصادِق ( عليهِ السّلام ) بوصيّتِهِ لِعبدِ الله إبنَ جُندُب ، أنّهُ قالَ : " يَا ابْنَ جُنْدَبٍ، أَقِلَّ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ وَالْكَلَامَ بِالنَّهَارِ، فَمَا فِي الْجَسَدِ شَيْ‏ءٌ أَقَلَّ شُكْرًا مِنَ الْعَيْنِ وَاللِّسَانِ فَإِنَّ أُمَّ سُلَيْمَانَ قَالَتْ لِسُلَيْمَانَ ( عليهِ السّلام ) : يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ وَالنَّوْمَ فَإِنَّهُ يُفْقِرُكَ يَوْمَ يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَى أَعْمَالِهِمْ " .

• إستِخفافَكَ بِعظمَةِ القُرآن .
فأرُّدُ بِنّصٍ قديمٍ لي وهو : عَجِبتُ كَيفَ الإنسَان يُفَضِلُ وَصيّةً عَلى وَصيّةٍ بَل وَحتّى في هذهِ قَد خَلَف ، إذ كَيفَ يَرجو شَفَاعَةَ الإمَام مَن كَانَ لا يَرجو شَفَاعَةَ القُرآن ، وكَيفَ يَرجو شَفَاعَةَ الإمَام مَن لا يَسهَر في تَرتيلِ القُرآنِ كَالإمَام ؟ بَلِ الإمَامُ والنبيُّ قَد وَصىٰ بِه ألَم يَقُل النَبيُّ ( صَلَىٰ الله عَليهِ وآلِه ) : إنّي تَارِكٌ فيكُمُ الثَقَلين مَا إن تَمَسَكتُم بِهُما لَن تَضِّلوا ، كِتَابَ الله وعِترَتي أهلَ بَيتي وأنهُما لَن يَفتَرِقَا حَتّى يَرِدَا عَليّ الحَوض ، فَكيفَ عَمِلتَ بِوَاحِدَة وتَركتَ وَاحِدَة لا تَزورُها إلا في رَمضَان إن فَعَلت !
- مُحَمَد الحَسَني

• نَكتفي بِهذا القدر ، واكتِفائنا لا يعني إلىٰ هُنا وتَنتهي السِلسِلة ، بل يوجَدُ الكثيرُ والكثير ، لكِن التَعديد يَطُول ، بِالتوفيق لِلجميع ويُرجىٰ الإلتِفات .

• عدم تأديّةِ صلاةِ الليل .
فَعَجَبٌ كُلّ العَجَب مِن طالِبِ عِلمٍ لا يؤّدي صلاةَ الليل وهو يُريدُ بِعلمِهِ رِضا الخالِق عزّ وجل ، فكيفَ يسألُ التوفيق وهيّ مُفتاحُ التوفيقِ والبركَة وسِرٌ مِن أسرارِ الله ، إذ قالَ الصادِق ( عليهِ السّلام ) : ليسَ مِن شيعتِنا مَن لم يُصَلِّ صَلاةَ الليل ، وفي فِقه الرِضا : قالَ ( عليهِ السّلام ) : عليكَ بِالصّلاةِ في الليل ، فإنّ رسولَ الله ( صّلىٰ الله عليهِ وآلِه ) أوصىٰ بِها عليًا " فقالَ في وصيتَهِ : عليكَ بِصَلاةِ الليل ، قالها ثلاثًا " وصلاةُ الليل تُزيدُ في الرِزقِ ، وبهاءُ الوجهِ ، وتُحَسِّن الخُلُقْ .

• حُبَّ اللغو
اللغو هو كُلُّ أمرٍ ليسُ لهُ فائِدة أو يُغضِبُ الله ، فهوَ أما يكونُ حرامًا او مكروهًا حسبِ نوعِه ، وكما قالَ سُبحانهُ : ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۝ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ۝ وَالَّذِينَ هُم ْعَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴾

• الإستِمرارُ بِالذنب .
فالأستِمرارُ بِإرتِكابِ الذُنوب يُفقِدُ الكثيرَ مِنَ البركات وهذا لا يُخفىٰ علىٰ أحدٍ ، ولهُ صِلةٌ بِالنِسيان كما قيلَ : شكوتُ إلىٰ وكيعٍ سوءَ حِفظي فأرشَدني إلىٰ تَركِ المعاصي ، ورويّ عن الإمامِ الصادِق ( عليهِ السّلام ) : إذا همِمتَ بِسيِّئةٍ فلا تعمِلها ، فإنهُ رُبما إطَلَّعَ الله علىٰ العبدِ وهو علىٰ شيءٍ مِنَ المعصيَة فيقولُ : وعِزّتي وجلالي لا أغفِرُ لكَ بَعدها أبدًا ، ورويّ عن رسولِ الله ( صّلىٰ الله عليهِ وآله وسَلّمَ ) : يا بن مسعود ، لا تحقِرنَ ذنبًا ولا تُصغِرنهُ ، واجتَنِب الكبائِر ، فإنّ العبد إذا نَظَرَ يومَ القيامة إلىٰ ذُنوبِه دَمِعت عيناهُ قيحًا ودمًا ، يقولُ الله تعالىٰ : ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾

• المُستَخِف بِالصلاة .
الإستِخفافُ بِالصّلاةِ مِن قولٍ أو فِعلٍ أو تأخير وإن كُنتَ نائِمًا وقد علِمتَ إنّكَ لم تستيقِظ بِسبِب تأخيرٍ في نومِكَ وموعِدُ الصّلاةِ قريب ، فذلِكَ يُعدّ إستِخفافًا ، فعن أبي بصير قالَ : قالَ أبو الحسنِ الأول ( عليهِ السّلام ) : لما حَضِرَ أبي الوفاة قالَ لي : يا بُنَيّ ، إنهُ لا ينالُ شفاعتَنا مَنِ استَخّفَ بِالصّلاة .

- جدول مُبسّط لِكيفيّه فهم وحِفظ الآيات الخاصّة بِسورة النبأ : الآيات الأولىٰ من ١ - ٤ تكون بصيغه سؤال وجواب ﴿ عمّ يستاءلون ۝ عن النبإِ العظيم ۝ الذي هم فيه مختلفون ۝ ﴾ والنبإِ العظيم هو يوم القيامه . آيه ٤ و ٥ مُتشابهه ﴿ كلّا سيَعلمون ۝ ثُمّ كلّا سيَعلمون…