• اللهم اني استودعتك حلماً يتمناه قلبي ويشغل تفكيري فأثلج صدري وقُرّ عيني بتحقيقه، يا من أمره بين الكاف والنون قل له كن فيكون؛
اللهُم الخير الذي يُعانق حياتي دائماً وأبداً؛ اللهُم الفرح الذي لا نهاية له.

• فَإنْ كُنتَ قَد أَوْحَشَتكَ الذُّنُوب
فَدعَهَا -إذَا شِئتَ- وَاسَتَأنِسِ!.

• ﴿رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ﴾.

• مهما ابتعدتَ فعُد،
مهما عَصَيت فَتُب،
مهما فتَرت فانْهض.

• ‏سُئل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه:
متى يعلم المرء أنه فتن؟!.
قال!.
إن كان ما يراه بالأمس حرامًا أصبح اليوم حلالاً فليعلم أنه فُتن.

- ومِن هُنا أبدأ فِي أول أيَّامي لِسنة الثالثة من مشوارِي فِي هَذا المعهد عَامين قد سِرنا فيهما بِكل جُهد وتَفوق و لَم يتبقى إلا هَذه السنه ؛ لكي أكتُب حكاية النجاح والتخرج ،
لأ كُون أحدى خِريجات دبلومم دراساات إسلامية ، اسألُك يارب توفيقاً يُلازم طريقِي ، وتيسيراً منكَ يُسهّل الصِعاب ، والسَّداد فِي كلِّ خُطوة ، وقدّر لي الخيرَ والنجاح حيثُما كان ثمّ أرضنِي بِـه.
بِداية عام مُباركاً بوقتِه ، مُوفقاً بِجهده.
• فَ أهلا وسهلاً بِعام تَخرُج .

• وَأستَعِينُ عَلَىٰ الدُّنيَا ببَارِيهَا.

• قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله!.
فالدعاء يرفع القضاء ، فكم من المصائب ارتفعت بالدعاء، وكم من نِعم جلبها الدعاء .

‏• احتَسب الهَمَّ الَّذِي يلمُّ بِك ، بِأنَّهُ قَد يَكون كفَّارة لِذَنبٍ نَسيت التَّوبة عَنه ، أو قَد يَكُون رفعةً لكَ لِدَرجةً فِي الجَنَّة لا تُبلغُها إلَّا بِالصَّبرِ عَلىٰ مِثل هَذا الهَمَّ ، أو قَد يَكُون صَدًّا لكَ عَنْ أمرِ سُوءٍ لَو كُنتَ مُنشَرِحًا لأقدَمتَ عَليه ، وتَذكَّر أنَّ أمر المُؤمن كُلَّه خَير.

• يا لذَّة الشُّعور، حين تدعوهُ بشيءٍ طالما أرهَقَ قلبك، ثُمَّ يُؤتيكَ سُؤلك، يا جمال الٱستجابة، وجلال اللَّحظة، وهيبة الموقف، وعظيم الإمتنان الَّذي فيك يا ربّ، أتيتُكَ بحال ﴿فنادى﴾ فهل أبلغُ مقام ﴿فٱستجبنا له﴾.