Lynch, you were and still a true visionary.
Rest in peace.
https://youtu.be/awVNCIjQq1A?si=hEd1CXjZFgn6GCga

كم كسروكَ كي يقفوا على ساقيك عرشًا
وتقاسموك وأنكروك وخبَّأوك وأنشأوا ليديكَ جيشًا
حطُّوك في حجرٍ... وقالوا: لا تُسَلِّمْ
ورموك في بئرٍ.. وقالوا : لا تُسَلِّمْ
وأَطَلْتَ حربَكَ، يا ابن أُمِّي,
ألف عامٍ ألف عامٍ في النهارِ
..

حاصِرْ حصَارَكَ... لا مفرُّ
سقطتْ ذراعك فالتقطها
واضرب عَدُوَّك ... لا مفرُّ
وسقطتُ قربك، فالتقطني
واضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّ
حُرٌّ
وحُرُّ...

-محمود درويش، من قصيدة مديح الظلِّ العالي

مساءً جاء الرجالُ مُتعبينَ مِن المَرعى
مساءً جاءت النساءُ مُتعباتٍ مِن الحُقول
للرجالِ قلوبٌ مُوشِكةٌ على السقوط
وللنساءِ عيونٌ موشِكةٌ على البكاء
في المساء، جاؤوا ورقصوا حتّى الصباح

الجرحُ صارَ أغنيةً
والتعبُ مزمارًا

غيرِ أنَّ رجلًا ما
ظلَّ جالسًا في الزاويةِ البعيدة
البُندقيّةُ بينَ يديهِ كأفعى
والحياةُ في عينيهِ زمنٌ مِن فخّار

الرجلُ الذي ينظرُ بصمتٍ
لا يبدو أنّه يُشاهدُ التلفزيون
ولا يبدو أنّه يحلُم
ولا يبدو نائمًا

...ما الذي يُفكِّرُ فيه؟

-رياض الصالح الحسين

أصدقائيَ كَثيرون/
الذين يُحبّونني لا يتركونَ لي فُرصةً للموت.
-رياض الصالح الحسين

سنحطّمُ الحَجَرْ، ونصنعُ ابتسامةً تغمرُ البَشَرْ، ونتمطي سروجٌ نسيجُها خيال.. تحملنا بعيدًا عن عالمِ الجدّ.. سروجًا، مروجًا تنام في السهولِ تُعانقُ السماء لأنها سماء.
سنركبُ حصانًا كذاكَ المُراق، حصانًا مُجنّحًا لهُ ألفُ ساق، ونطوي التِلالَ ونطوي الجبالَ ونطوي الصحارى بلمحِ البصر.. لنسألَ عن بشرٍ تائهين ونحملهم معنا للظفر، ونحضنهم لأننا بشر..
لأنهم بشر.
-خالد تاجا

يتساءل سرگون بولص في قصيدته «طفلةُ الحرب»: ماذا كان الجنرالُ ذو الأربع نجمات سيفعل، إنْ حرموا طفلتهُ من حليبها ليومٍ واحد؟

The darker the night, the brighter the stars, The deeper the grief, the closer is God.
-Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

I want to know my own will
and to move with it.
And I want, in the hushed moments
when the nameless draws near,
to be among the wise ones—
or alone.

-Rainer Maria Rilke, Rilke's Book of Hours; Love Poems to God

My God is dark and like a webof a hundred roots that drink in silence.
-Rainer Maria Rilke, The Book of Hours

التساؤل المدوي هذه الأيّام بلسان هِرمان ملڤيل:
لِمَ يُحاولُ الأحياء جميعًا أن يُخرِسوا الأمواتَ جميعًا؟