نختفي عن أعين الناس لنفعل الذنب
وربُّ الناس يرانا!
فمن أحق أن نخشاه الله أم الناس؟!

🤲🏻 نسأل الله اللطف بنا جميعا.

💥حافظوا على حسناتكم
بترك الظلم والغيبة💥:

▫️قال ابن الجوزي رحمه الله:

مثل صاحب الغيبة كمثل من نصب منجنيقاً فهو يرمي به حسناته يميناً وشمالاً وشرقاً وغرباً .

📚 بحر الدموع (131).

عزيزي المربي ،

🌸  المربون نوعان:

❖ غُرّاس قيم : وهم الذين يغرسون كلّ يوم قيمة تربوية، أو مبدأ أخلاقي في أبنائهم.
❗️فهم لا ينتظرون حدوث الخطأ ليصححوه؛ وهؤلاء هم الأكثر تأثيراً.

❖ مُعدّلي سلوك : وهم الذين يراقبون حدوث الخطأ وينصحون بعده؛
❗️وهم الأكثر عدداً، الأقل تأثيراً..

🌱فكن غارساً لا مُعدِّلاً؛ لأن القيمة
     كلما ثبتت نبتت.

الرد على الإفتاء المصرية بتجويزهم طلب المدد من الأموات.pdf

. ? تفسير ?
? الآية «51» من سورة البقرة ?

?[وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ]
??????????
✒️ تفسيرها ✒️
?ﻭاﺫﻛﺮﻭا ﻧﻌﻤﺘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻜﻢ: ﺣﻴﻦ ﻭاﻋﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﻟﻴﻠﺔ ﻹﻧﺰاﻝ اﻟﺘﻮﺭاﺓ ﻫﺪاﻳﺔ ﻭﻧﻮﺭا ﻟﻜﻢ، ﻓﺈﺫا ﺑﻜﻢ ﺗﻨﺘﻬﺰﻭﻥ ﻓﺮﺻﺔ ﻏﻴﺎﺑﻪ ﻫﺬﻩ اﻟﻤﺪﺓ اﻟﻘﻠﻴﻠﺔ، ﻭﺗﺠﻌﻠﻮﻥ اﻟﻌﺠﻞ اﻟﺬﻱ ﺻﻨﻌﺘﻤﻮﻩ ﺑﺄﻳﺪﻳﻜﻢ ﻣﻌﺒﻮﺩا ﻟﻜﻢ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ اﻟﻠﻪ -ﻭﻫﺬا ﺃﺷﻨﻊ اﻟﻜﻔﺮ ﺑاﻟﻠﻪ- ﻭﺃﻧﺘﻢ ﻇﺎﻟﻤﻮﻥ ﺑﺎﺗﺨﺎﺫﻛﻢ اﻟﻌﺠﻞ ﺇﻟﻬﺎ

?〖 التفسير الميسر «صـ ٧٣» 〗

?????????
https://t.me/tafsir77

. ? تفسير ?
? الآية «50» من سورة البقرة ?

?[وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ]
??????????
✒️ تفسيرها ✒️
?ﻭاﺫﻛﺮﻭا ﻧﻌﻤﺘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻜﻢ، ﺣﻴﻦ ﻓﺼﻠﻨﺎ ﺑﺴﺒﺒﻜﻢ اﻟﺒﺤﺮ، ﻭﺟﻌﻠﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﻃﺮﻗﺎ ﻳﺎﺑﺴﺔ، ﻓﻌﺒﺮﺗﻢ، ﻭﺃﻧﻘﺬﻧﺎﻛﻢ ﻣﻦ ﻓﺮﻋﻮﻥ ﻭﺟﻨﻮﺩﻩ، ﻭﻣﻦ اﻟﻬﻼﻙ ﻓﻲ اﻟﻤﺎء.

⌛ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻓﺮﻋﻮﻥ ﻭﺟﻨﻮﺩﻩ ﻃﺮﻗﻜﻢ ﺃﻫﻠﻜﻨﺎﻫﻢ ﻓﻲ اﻟﻤﺎء ﺃﻣﺎﻡ ﺃﻋﻴﻨﻜﻢ.

?〖 التفسير الميسر «صـ ٧٢» 〗

?????????
https://t.me/tafsir77

. ? تفسير ?
? الآية «49» من سورة البقرة ?

?[وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ]
??????????
✒️ تفسيرها ✒️
?ﻭاﺫﻛﺮﻭا ﻧﻌﻤﺘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺣﻴﻦ ﺃﻧﻘﺬﻧﺎﻛﻢ ﻣﻦ ﺑﻄﺶ ﻓﺮﻋﻮﻥ ﻭﺃﺗﺒﺎﻋﻪ، ﻭﻫﻢ ﻳﺬﻳﻘﻮﻧﻜﻢ ﺃﺷﺪ اﻟﻌﺬاﺏ، ﻓﻴﻜﺜﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﺫﺑﺢ ﺃﺑﻨﺎﺋﻜﻢ، ﻭﻳﺴﺘﺒﻘﻮﻥ ﻧﺴﺎءﻛﻢ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ﻭاﻻﻣﺘﻬﺎﻥ.

✨ﻭﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﺧﺘﺒﺎﺭ ﻟﻜﻢ ﻣﻦ ﺭﺑﻜﻢ، ﻭﻓﻲ ﺇﻧﺠﺎﺋﻜﻢ ﻣﻨﻪ ﻧﻌﻤﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ، ﺗﺴﺘﻮﺟﺐ ﺷﻜﺮ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻋﺼﻮﺭﻛﻢ ﻭﺃﺟﻴﺎﻟﻜﻢ.

?〖 التفسير الميسر «صـ ٧١» 〗

?????????
https://t.me/tafsir77