‏ربي في ليلة الجمعة لك عبادٌ ينتظرون فرجاً فبشرهم و عبادٌ يسألون شفاءً فعافهم وعبادٌ يرجون رحمتك فأرحمهم وأمواتٌ ينتظرون دعاء لهم فأغفرلهم

‏اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد***🕊******🌱******💚***

اسمُ النَّبي ﷺ كامِلا:

مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ بن عَبدِ المُطَّلبِ بن هاشِم بن عَبدِ مَناف بن قُصَي بن كلاب بنِ مُرَّة بن كعب بن لُؤَيِّ بن غالب بن فهر بن مالك بن النَّضر بن كِنانة بن خُزيمة بن مُدْرِكة بن إلياس بن مُضَر بن نِزارِ بن مَعَدِّ بن عدنان.

:احفَظوهُ وَحَفِّظوهُ...***🤎******🌱***".

‏ضمّوا اسمي بين دعواتكُم، علَّ اللَّه يُزيح عنّي همّاً ويُحقَّق لي حُلماً بِدعوة أحدكم.
🤍

لسه فيه وقت،
لسه فيه فرصة
لسه ممكن تبدأ من جديد

حتى لو كل الأبواب قدامك اتقفلت حتى لو كل الناس قالتلك مفيش بداية جديدة، حتى لو الدنيا بقت عتمة قدامك.. ممكن تبدأ من جديد، كل اللي عليك إنك تعمله تقول "بسم الله الرحمن الرحيم" و أنت بتبدأ من جديد، لا تكرر أخطائك تاني ولا تثق في حد بسرعه ولا تستعجل على النتائج اللي بتقابلك لأن أهم نتيجة أنت هتبقى وصلت ليها إنك قررت إنك تبدأ، لأن في الوقت ده في مليون واحد قال الوقت خلص، فيه مليون واحد يئس و قال مفيش فرصة، وقف قدام الباب لقاه مقفول يئس،

أنت ممكن تبدأ من جديد، تبدأ في شغل جديد،في حاجة جديدة،لسه فيك نفس طالما لسه عايش فيه وقت و فيه فرصة، مليون واحد قال خلاص البداية مش هتنفع و مليون زيهم و أكتر قالوا هتنفع و نجحوا عشان كده لسه فيه بداية جديدة إنك تعمل أي حاجه و تشوف لنفسك اللي أنت مكنتش شايفه قبل كده...

أرجوك ابدأ بسرعة و توكل على الله..... ?

سد ودنك..
عمالين يقولوا اقف_متقفش و كمل.
بس أنا عدى عليا يوم و عيطت_امسح دموعك و كمل.
بس أنا النهارده مخنوق_كمل.
بس أنا مش قادر_كمل ماتقفش.
بس أنا مش هوصل_هتوصل كمل.
بس أنا وقعت _هتقوم.
بس أنا بقع تاني_علامات إنك هتوصل.
بس لما توصل اقف قدام العالم كله و احكيلهم قصة إنسان كان عنده أمل في وقت كل الناس كانت بتقتل فيه الأمل ده.
ربنا هيعوضك بالحاجة اللي كل يوم بتكلمه عليها و أنت من جواك فاقد الأمل فيها ?

‏﷽
‏{ إنّ اللهَ وملائكتَهُ يُصَـلُّونَ على النبي يا أيها الذين آمنوا صَلُّوا عليه وسلِّمُوا تسليما }

‏اللهم صل و سلم على نبينا محمد ﷺ .

ابكِ لله ثم اخرج لهم بكامل قوتك ?

العقاد اختصر الحياة بقوله :-

صغيرٌ يطلبُ الكِبر و شيخٌ ود لو صَغُر
و خالٍ يشتهي عملا و ذو عملٍ به ضَجِر
و رب المال في تعب و في تعب من افتقر
و ذو الأولاد مهمومٌ و طالبهم قد انفطر
و من فقد الجمال شكى و قد يشكو الذي بُهِر
و يشقى المرء منهزما و لا يرتاح منتصرا
و يبغى المجد في لهفٍ فإن يظفر به فتر
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ سوى الخصمين إن حضر
فهل حاروا مع الأقدار أم هم حيروا القدر.
فالحمد لله في كل وقت و على أي حال ?