أجتهدوا ف العشر الأواخر
ادعوا وصلوا واقيموا الليل واعملوا كل العبادات .. ومتشغلوش بالكم هي جايه امتى .. ادخلوا العشر الاواخر بحماس وقوة وسبوها تيجي زي ما تيجي ..
واقرأو قرآن .. متسبوش حاجه الا لما تعملوها .. والي لسا شايفه انها مقصره من اول رمضان .. الفرصه لسا موجوده  استغلوها
وربنا يتقبل مننا جميعاً 

⏳مضى الاسبوع الأول من رمضان كلمح البصر!

هكذا تنفرط الأيام والكيّس من أودع أيّامهُ أعمالًا تسرّهُ يوم لقاء ربه ..

فكيف بمن أدرك رمضان وهو :درّة الشهور؟

🚫 لا تشغل نفسك بوسائل التواصل

واجعل لسانك ذاكر لله وتذكر بأن الفرص فيه كبيره والأعمال مضاعفه والنفس مقبلة !

اللهم وفقنا لهداك واجعل أعمالنا في رضاك ..

( صل الله وسلم على رسولنا محمد ﷺ )

قال ‌الحسن البصري⁩ - رحمه الله - :

" اﻟﺘﻮﺑﺔ اﻟﻨﺼﻮﺡ: ﺃﻥ ﺗﺒﻐﺾ اﻟﺬﻧﺐ ﻛﻤﺎ ﺃﺣﺒﺒﺘﻪ، ﻭﺗﺴﺘﻐﻔﺮ ﻣﻨﻪ ﺇﺫا ﺫﻛﺮﺗﻪ ".

- [ تفسير ابن كثير ١٦٩/٨ ].

‏إذا نويت أن تتغير في رمضان وتترك سماع الأغاني فيه والمسلسلات والمعاصي فتذكر إن ده تعظيم لله وليس رياء ، ولا يوسوس لك الشيطان الآن أنك تدعي المثالية وتنافق ، بالعكس أنت شخص يحترم ويعظم شعائر الله وما زالت نفسك تجاهد الطاعة حتى تألفها.

من آداب يوم الجمعه:
- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
- قراءة سـورة الكهف.

‏أسهل العبادات وأعظمها أجورًا !

‏نخيل في الجنة وكنزٍ من كنوزها والكثير من الفضائل ، ( ذكر الله )

‏قال ابن القيم رحمه الله:

‏إذا انكشف الغطاء للناس يوم القيامة عن ثواب أعمالهم؛ لم يروا عملاً أفضل ثوابًا من الذكـر، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شىء أيسر علينا من الذكر .

أَتدْرِي أَنَّ أَحدَهُم رُبَّمَا يدنُو من القُرآن فقَط لأنَّهُ رأَىٰ فِي خُلُقِكَ قُرءَانًا ؟ أوَتَدِري أَنَّ أَحدهُم أَحبَّ القُرآن لأنَّهُ فقَط سَمِعَ ترتِيلكَ ؟

- كُونُوا دُعَاةً إلَى اللّٰه بأَخلَاقِكُم .

‏لَعَلَّكَ ثباتٌ لغيركَ وأنتَ لا تدري!

فقد تنزلُ الفتنةُ بأخيكَ فيرى ثباتك فيثبت لثباتك.
فلعل عيناً تَرْمُقُكَ وأنت لا تدري!

ولعل قلباً يَتَقَوَّى بكَ وأنتَ لا تدري!
فثباتك ليس لك وحدك؛
بل قد يتعدى أثره إلى غيرك..

ردد دائما: ربِّ اجعلني مباركاً أينما كنت.

ما علاج من يخاف الرياء؟

ج/ علاج ذلك الإكثار من أعمال السر، كصوم التطوع، وصدقة السر، وقيام الليل، وكثرة الذكر لله خاليا، والاستغفار، وسؤال الله الإخلاص والقبول ..

وعلى كل حال لا يخاف من الرياء والنفاق إلا مؤمن فالمنافقون لا يشعرون أصلا بالخوف من النفاق ولا الرياء ولو خافوا لما نافقوا !

يقول كلَّما فَتحت المصحَف تذكَّرت قَول ابنُ تَيمية:

"مَن قَرأ القُرآن طَالبًا الهُدىٰ أخذَ الله بيدهِ حتىٰ يبلغهُ فَوق مَا أرَاده."🤎