«بَلْ قَدْ قِيلَ لِلشَّيْخِ عَبْدِالقَادِرِ الجِيلِيِّ قَدَّسَ اللهُ رُوحَهُ : هَلْ كَانَ للهِ وَلِيٌّ عَلَى غَيْرِ اعْتِقَادِ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ؟. فَقَالَ : لَا كَانَ ، وَلَا يَكُونُ». [درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية]