أنا بحاجـةٍ لحديثٍ لا ينتهِي معكَ ، هذهِ التراكُماتُ تجعلُ منِّي شخصاً سيئاً معَ الجمِيع .”

‏لديّ الكثير ممّا أودّ قوله .. لكنّ روحي واهنة .. واهنةٌ لدرجة أنّها لا تحمل وزن الكلمات ."

‏ كنتُ أَريد أَن أُجدد نفسي، أنّ أبدوَ إنساناً لا عِلاقة له بالحزن."

وأن الإنسان يموت في نهاية المطاف من تراكم الأيام التي ابتلعها"

‏هل إضطربت مثلما حدث معي أنا؟
هل شعرت بهذا ولا تدري أهوَ حُباً أم أعمق؟

‏أنا أؤمن بأن الإنسان يعيش طوال عمره يبحث عن انتماء ويبحث عن وطن في كل شيء، في أرض، في شخص، في فكرة، وحتى في قصيدة.”

فى نهاية الامر انت تعلم انك اذا احتجت الحديث مع احد ساعة الفجر لن تجده بجوارك .. انت وحدك تماما مع كل هذه الافكار المختلة.”

لا يكون كل ما يشعرنا بالتحسن جيدا لنا بالضرورة. كما لا يكون كل ما يؤذينا سيئا.”

"كمّ من الكلماتِ يمكن أنّ تثير شيئاً داخلنا، تُحرك شخصّا أو توقفه، تضحكه أو تبكيه؟ عندما كان طفلاً صغيراً بدا له هذا الأمر غامضاً وأُعجب به بشكلٍ غير محدود. كيف للكلماتِ أنّ يكون لها هذا التأثير الكبير؟ أليس هذا شبيهّا بالسحر؟".